بسم الله الرحمن الرحيم
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الأَولى في كيفية الاستبراء من البول أن يمسح من المقعدة إلى أصل القضيب ثلاثاً، ثم منه إلى رأس الحشفة ثلاثاً، ثم ينترها ثلاثاً، ويكفي سائر الكيفيات المشاركة مع هذه الكيفية في الضغط على جميع المجرى من المقعدة على وجه تتوجه قطرة البول المحتمل وجودها فيه إلى رأس الحشفة وتخرج منه، ولا يكفي في ذلك ما دون الثلاث، ولا تقديم المتأخر.
وفائدة الاستبراء طهارة البلل الخارج بعده إذا احتمل أنه بول، ولا يجب الوضوء منه.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعد ان عرفنا كيفية الاستبراء من البول نقول .
قد لا يكتفي شخص ، او لنقل لا يحصل له الاطمئنان بخلو مجرى البول بهذه الكيفية ، واراد مشاركة عملية النقاء بالاضافة الى هذه الكيفية بكيفيات اخرى ، ايضا تعمل على نقاء مجرى البول ، كالضغط على جميع المجرى دفعة ً واحدة من المقعد أي مكان مخرج الغائط ، بحيث يحصل من هذه الطريقة أي الضغط على جميع المجرى ، توجه قطرة او قطرات البول المتبقية في القضيب الى رأس الحشفة وتخرج من رأس الحشفة
لذلك قال سماحته دام ظله ( ويكفي سائر الكيفيات المشاركة مع هذه الكيفية ) طبعا ان تكون الكيفيات مع الكيفية السابقة الذكر (في الضغط على جميع المجرى من المقعدة ) أي من مكان مخرج الغائط (على وجه تتوجه قطرة البول المحتمل وجودها فيه إلى رأس الحشفة وتخرج منه )
ثم قال (ولا يكفي ذلك ) أي في الكيفية المارت الذكرذات المراحل الثلاث (ما دون الثلاث،) أي ماهو اقل من المراحل الثلاث ( ولا تقديم المتأخر.) أي اعتبار الترتيب في هذه الكيفية
ثم قال (وفائدة الاستبراء طهارة البلل الخارج بعده إذا احتمل أنه بول، ولا يجب الوضوء منه.)
الآن سماحته دام ظله سيذكر لنا الفائدة من الاستبراء
فالاستبراء :
تارة يكون خاص بالانسان وهو :
أ / استبراء البول ، ويتحقق بالخرطات التسع
ب / استبراء المني ، ويتحقق بالبول
وتارة يكون خاص بالحيوان الجلال الذي تعود اكل عذرة الانسان ، وله تفصيل يأتي في محله ان شاء الله تعالى
ولبيان الفائدة علينا اولا ان نقول :
اذا تبول الرجل ثم استبرأ من البول بالخرطات التسع ، فان البلل الذي يخرج بعد ذلك اذا احتمل انه بول ، فان الحكم به هو انه طاهر
اتضحت الفائدة من الاستبراء ، وكذلك هنالك تفصيل آخر سيأتي في المسألة التالية ان شاء الله تعالى
لذلك قال سماحته (وفائدة الاستبراء ) هي (طهارة البلل الخارج بعده ) أي بعد الاستبراء (إذا احتمل أنه بول،)
( ولا يجب الوضوء منه.) ولا يجب عليه اعادة الوضوء بان يرجع ويطهر ويتوظأ ، لايجب عليه ذلك .
بقية الكلام يأتي والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الأَولى في كيفية الاستبراء من البول أن يمسح من المقعدة إلى أصل القضيب ثلاثاً، ثم منه إلى رأس الحشفة ثلاثاً، ثم ينترها ثلاثاً، ويكفي سائر الكيفيات المشاركة مع هذه الكيفية في الضغط على جميع المجرى من المقعدة على وجه تتوجه قطرة البول المحتمل وجودها فيه إلى رأس الحشفة وتخرج منه، ولا يكفي في ذلك ما دون الثلاث، ولا تقديم المتأخر.
وفائدة الاستبراء طهارة البلل الخارج بعده إذا احتمل أنه بول، ولا يجب الوضوء منه.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعد ان عرفنا كيفية الاستبراء من البول نقول .
قد لا يكتفي شخص ، او لنقل لا يحصل له الاطمئنان بخلو مجرى البول بهذه الكيفية ، واراد مشاركة عملية النقاء بالاضافة الى هذه الكيفية بكيفيات اخرى ، ايضا تعمل على نقاء مجرى البول ، كالضغط على جميع المجرى دفعة ً واحدة من المقعد أي مكان مخرج الغائط ، بحيث يحصل من هذه الطريقة أي الضغط على جميع المجرى ، توجه قطرة او قطرات البول المتبقية في القضيب الى رأس الحشفة وتخرج من رأس الحشفة
لذلك قال سماحته دام ظله ( ويكفي سائر الكيفيات المشاركة مع هذه الكيفية ) طبعا ان تكون الكيفيات مع الكيفية السابقة الذكر (في الضغط على جميع المجرى من المقعدة ) أي من مكان مخرج الغائط (على وجه تتوجه قطرة البول المحتمل وجودها فيه إلى رأس الحشفة وتخرج منه )
ثم قال (ولا يكفي ذلك ) أي في الكيفية المارت الذكرذات المراحل الثلاث (ما دون الثلاث،) أي ماهو اقل من المراحل الثلاث ( ولا تقديم المتأخر.) أي اعتبار الترتيب في هذه الكيفية
ثم قال (وفائدة الاستبراء طهارة البلل الخارج بعده إذا احتمل أنه بول، ولا يجب الوضوء منه.)
الآن سماحته دام ظله سيذكر لنا الفائدة من الاستبراء
فالاستبراء :
تارة يكون خاص بالانسان وهو :
أ / استبراء البول ، ويتحقق بالخرطات التسع
ب / استبراء المني ، ويتحقق بالبول
وتارة يكون خاص بالحيوان الجلال الذي تعود اكل عذرة الانسان ، وله تفصيل يأتي في محله ان شاء الله تعالى
ولبيان الفائدة علينا اولا ان نقول :
اذا تبول الرجل ثم استبرأ من البول بالخرطات التسع ، فان البلل الذي يخرج بعد ذلك اذا احتمل انه بول ، فان الحكم به هو انه طاهر
اتضحت الفائدة من الاستبراء ، وكذلك هنالك تفصيل آخر سيأتي في المسألة التالية ان شاء الله تعالى
لذلك قال سماحته (وفائدة الاستبراء ) هي (طهارة البلل الخارج بعده ) أي بعد الاستبراء (إذا احتمل أنه بول،)
( ولا يجب الوضوء منه.) ولا يجب عليه اعادة الوضوء بان يرجع ويطهر ويتوظأ ، لايجب عليه ذلك .
بقية الكلام يأتي والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين