دفع الشيعه ضريبة المحبه الى امير المؤمنين(عليه السلام)
عندما تطلع على التاريخ الحقيقي الى اتباع اميرالمؤمنين علي ابن ابي طالب (عليه السلام)تجد ان منذ رحيل رسول الله (صل الله عليه وعلى اله ) الى يومنا هذا المامره قائمه عليهم حيث ماجرى الى سلمان المحمدي (رضى الله عنه) والمقداد وابى ذر وميثم التمار الذي قطع لسانه وصلب وكذلك منعوا الحديث حيث يقولون اعداء اهل البيت برئت الذمه من يروي روايه عن علي ابن ابي طالب (عليه السلام )وكذالك من المأسات التي واجهوها يقدمونهم الاضاحي وهذا ماحدث الى يحي ابن اكثم فقيه العراق حيث يتقرب به اللعين العباسي في عيد الاضحى لانه يحب امير المؤمنين (عليه السلام)نعم لا توجد طائفه من الطواف قبل السلام وبعد السلام ان تتحمل الماسات كاالشيعه والشيعه رغم الظلم الملقى عليها وهي صامته كالجبل الاصم وعزمهم وعزتهم من السيده الجليله زينب بنت امير المؤمنين (عليهما السلام)عندما قالت الى الطاغيه يزيد في مجلسه(فكد كيدك وسعى سعيك ونصب جهدك يايزيد فوالله لاتمحو ذكرنا ولاتميت وحينا) في حين تجد الكثير من الطوائف والديانات قد انتهت بسبب الحروب الملقات عليها كما حصل الى المكابيين من بعد نبي الله موسى (عليه السلام)المكابيين كانوا فرقه يهوديه متدينه عارضو حكام اليهود المنحرفين واسيادهم الرومان وقاتلوهم سنين طويله وتشردوا وعاشت اجيالهم في الجبال والكهوف والصحاري وكتبو تأريخهم وافكارهم ومأساتهم ولكنهم انتهو ونقرضوا فان بقاء الشيعة هو لان منهجهم منهج الحق ومهما خطط الظالمين والوهابيين على ان يضعفوا الشيعه لن يكون لهم ذلك ابدا والسبب في ذلك انهم مؤيدين بتأيد الباري( عز وجل )ودين الحق لايضعف ولاينتهي كما ورد في كتاب الله العزيزسورةالتوبة الايه(32)يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ( أي يريد هؤلاء الكفار من المشركين وأهل الكتاب (أن يطفئوا نور الله) أي : ما بعث به رسوله من الهدى ودين الحق بمجرد جدالهم وافترائهم ، فمثلهم في ذلك كمثل من يريد أن يطفئ شعاع الشمس ، أو نور القمر بنفخه ، وهذا لا سبيل إليه نعم الذي يريد ان يمزق او يشرد او يقتل اتباع امير المؤمنين علي ابن ابي طالب لا يكون له ذلك ابدا لانهم يحملون هذا الاسم الطاهر فمهما بلغت امكانيات اعدائهم
عندما تطلع على التاريخ الحقيقي الى اتباع اميرالمؤمنين علي ابن ابي طالب (عليه السلام)تجد ان منذ رحيل رسول الله (صل الله عليه وعلى اله ) الى يومنا هذا المامره قائمه عليهم حيث ماجرى الى سلمان المحمدي (رضى الله عنه) والمقداد وابى ذر وميثم التمار الذي قطع لسانه وصلب وكذلك منعوا الحديث حيث يقولون اعداء اهل البيت برئت الذمه من يروي روايه عن علي ابن ابي طالب (عليه السلام )وكذالك من المأسات التي واجهوها يقدمونهم الاضاحي وهذا ماحدث الى يحي ابن اكثم فقيه العراق حيث يتقرب به اللعين العباسي في عيد الاضحى لانه يحب امير المؤمنين (عليه السلام)نعم لا توجد طائفه من الطواف قبل السلام وبعد السلام ان تتحمل الماسات كاالشيعه والشيعه رغم الظلم الملقى عليها وهي صامته كالجبل الاصم وعزمهم وعزتهم من السيده الجليله زينب بنت امير المؤمنين (عليهما السلام)عندما قالت الى الطاغيه يزيد في مجلسه(فكد كيدك وسعى سعيك ونصب جهدك يايزيد فوالله لاتمحو ذكرنا ولاتميت وحينا) في حين تجد الكثير من الطوائف والديانات قد انتهت بسبب الحروب الملقات عليها كما حصل الى المكابيين من بعد نبي الله موسى (عليه السلام)المكابيين كانوا فرقه يهوديه متدينه عارضو حكام اليهود المنحرفين واسيادهم الرومان وقاتلوهم سنين طويله وتشردوا وعاشت اجيالهم في الجبال والكهوف والصحاري وكتبو تأريخهم وافكارهم ومأساتهم ولكنهم انتهو ونقرضوا فان بقاء الشيعة هو لان منهجهم منهج الحق ومهما خطط الظالمين والوهابيين على ان يضعفوا الشيعه لن يكون لهم ذلك ابدا والسبب في ذلك انهم مؤيدين بتأيد الباري( عز وجل )ودين الحق لايضعف ولاينتهي كما ورد في كتاب الله العزيزسورةالتوبة الايه(32)يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ( أي يريد هؤلاء الكفار من المشركين وأهل الكتاب (أن يطفئوا نور الله) أي : ما بعث به رسوله من الهدى ودين الحق بمجرد جدالهم وافترائهم ، فمثلهم في ذلك كمثل من يريد أن يطفئ شعاع الشمس ، أو نور القمر بنفخه ، وهذا لا سبيل إليه نعم الذي يريد ان يمزق او يشرد او يقتل اتباع امير المؤمنين علي ابن ابي طالب لا يكون له ذلك ابدا لانهم يحملون هذا الاسم الطاهر فمهما بلغت امكانيات اعدائهم
تعليق