تويت
علامات ظهور الامام {حتميه .وغير حتميه}
وتذكر الاحاديث الشريفه قسمين رئيسين من العلامات ظهور الامام {عجل الله فرجه} القسم الاول ماهو حتمي الوقوع .والقسم الثاني ماهو غير حتمي بل قد لا يقع اذأ اقتضت الحكمه الالهيه ذلك كما ان بعض هذه العلائم قربيه من زمن وبعضها سابق له بفتره فتره
اللغه الرمزيه في احاديث العلامات
كما تنبغي الاشاره هنا الى ان الاحاديث الشريفه تحدثت عن كثيره من علائم الظهور بلغه الرمزيه والاشاره لذا من الضروري لمعرفتها على نحو الدقه دراسه هذه اللغه ومعرمتها كما ينبغي استجماع كل ماورد بشأن كل علامه من تفصيلات في الاحاديث الشريفة ودراستها بعيدا عن التأثر بالقناعات السابقة وبتأني وبدقة للتوصل الى مصداقها الحقيقي وعدم الوقوع في التطبيقات العجوله التي تبعد عن الهدف المراد من الذكر هذه العلائم خاصة وأن اللغه الرمزيه بطبيعتها تجعل من الممكن كل علامه على أكثر من مصداق وهذا الهدف المراد من الذكرها أيضا .كما أن من الضروري الاشاره الى أن بعض الاحاديث الشريفه التي ذكرت الظهور حددت تكاليف محددة للمؤمنين-على نحو التصريح أو الاشارة تجاهها -فينبغي عند درستها السعي للتعرف على هذه التكاليف للحصول على الثمار الموجودة من ذكرها . وحيث أن علائم الظهور ترتيط بقضايا غيبية لذلك فانها تعرضت للكثير من التحريف ودخلها الوضع ,لذا ينبغي التدقيق في هذا الجانب لتمييز الصحيح منها من الموضوع .على أن ثمه قضيه مهمهة اخرى في هذا المجال هي وجود مجموع من العلامات التي ذكرتها بعض الاحاديث الشريفه المرسله أو غير المسند ثم جاء الواقع التأريخي مصدقا لها فهذا دليل صحتها,لأنه أثبت أنه تحدث عن قضايا قبل وقوقها وهذا مالا يمكن صدوره إلا من جهة ينابيع الوحي الالهي .
وتذكر الاحاديث الشريفه قسمين رئيسين من العلامات ظهور الامام {عجل الله فرجه} القسم الاول ماهو حتمي الوقوع .والقسم الثاني ماهو غير حتمي بل قد لا يقع اذأ اقتضت الحكمه الالهيه ذلك كما ان بعض هذه العلائم قربيه من زمن وبعضها سابق له بفتره فتره
اللغه الرمزيه في احاديث العلامات
كما تنبغي الاشاره هنا الى ان الاحاديث الشريفه تحدثت عن كثيره من علائم الظهور بلغه الرمزيه والاشاره لذا من الضروري لمعرفتها على نحو الدقه دراسه هذه اللغه ومعرمتها كما ينبغي استجماع كل ماورد بشأن كل علامه من تفصيلات في الاحاديث الشريفة ودراستها بعيدا عن التأثر بالقناعات السابقة وبتأني وبدقة للتوصل الى مصداقها الحقيقي وعدم الوقوع في التطبيقات العجوله التي تبعد عن الهدف المراد من الذكر هذه العلائم خاصة وأن اللغه الرمزيه بطبيعتها تجعل من الممكن كل علامه على أكثر من مصداق وهذا الهدف المراد من الذكرها أيضا .كما أن من الضروري الاشاره الى أن بعض الاحاديث الشريفه التي ذكرت الظهور حددت تكاليف محددة للمؤمنين-على نحو التصريح أو الاشارة تجاهها -فينبغي عند درستها السعي للتعرف على هذه التكاليف للحصول على الثمار الموجودة من ذكرها . وحيث أن علائم الظهور ترتيط بقضايا غيبية لذلك فانها تعرضت للكثير من التحريف ودخلها الوضع ,لذا ينبغي التدقيق في هذا الجانب لتمييز الصحيح منها من الموضوع .على أن ثمه قضيه مهمهة اخرى في هذا المجال هي وجود مجموع من العلامات التي ذكرتها بعض الاحاديث الشريفه المرسله أو غير المسند ثم جاء الواقع التأريخي مصدقا لها فهذا دليل صحتها,لأنه أثبت أنه تحدث عن قضايا قبل وقوقها وهذا مالا يمكن صدوره إلا من جهة ينابيع الوحي الالهي .
تعليق