إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب المثالب الخمسة من مصادر السنة المثلبة الربعة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب المثالب الخمسة من مصادر السنة المثلبة الربعة

    كتاب المثالب الخمسة من مصادر السنة

    المثلبة الربعة

    غصب فدك من فاطمة الزهراء (عليها السلام)
    ا ن ابا بكر غصب نحلة فاطمة وهي فدك التي وهبها لها ابوها رسول الله قبل استشهاده بثلاث سنين تقريباً والمصيبة واي مصيبة اعظم منها أبو بكر يطلب شهود على فاطمة ومن هنا نثبت لكم يا أحبائي :
    1- أبو بكر خالف الله ورسوله
    2- أبو بكر اغضب الله ورسوله
    3- أبو بكر كذاب

    (ومن هنا يبدأ الدليل )
    1- صحيح البخارى - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    ‏- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ‏ ‏، عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏: أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏بنت النبي ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏، ‏فقال ‏أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاً من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏، عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏، ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏إن يدفع إلى ‏‏فاطمة ‏ ‏منها شيئاً فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ...
    2- صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
    وصحيح البخارى - الفرائض - قول النبي... - رقم الحديث : ( 6230 )
    - حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة أم المؤمنين ‏ ‏(ر) ‏ ‏أخبرته :‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏إبنة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبابكر الصديق ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ، فقال لها ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبابكر ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر قالت : وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبابكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاً كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلاّّ عملت به فإني أخشى إن تركت شيئاً من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏، ‏وأما ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏فأمسكها ‏ ‏عمر ‏، ‏وقال : هما صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي ‏ ‏تعروه ‏ ‏ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهما على ذلك إلى اليوم ‏ ‏قال أبو عبد الله ‏ ‏اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه وإعتراني.


    3- صحيح مسلم - كتاب الجهاد والسير - باب حكم الفيء
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    1757 - وحدثني : عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ، حدثنا : جويرية ، عن مالك ، عن الزهري : أن مالك بن أوس حدثه قال : أرسل إلي عمر بن الخطاب .... قال : فلما توفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏أبوبكر ‏: ‏أنا ولي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث إمرأته من أبيها ، فقال أبوبكر ‏: قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة ، فرأيتماه كاذباًً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ، فرأيتماني كاذباًً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما : إدفعها إلينا فقلت : إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأخذتماها بذلك ، قال : أكذلك قالا : نعم ، قال : ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي ....
    (واما المصادر التي ذكرة هذا الحدث )
    1- صحيح مسلم - كتاب الجهاد والسير - باب قول النبي (ص) : لا نورث ما تركنا فهو صدقة
    2- مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين - مسند أبي بكر الصديق (ر)
    3- إبن حزم - المحلى بالآثار - كتاب الشهادات - مسألة شهادة الأقارب - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 506 )
    4- سنن أبي داود - كتاب الخراج والإمارة والفئ - باب في صفايا رسول الله (ص) من الأموال
    5- المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 239 )
    6- المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 622 )
    وكنز العمال ج7 ص239 وج5 ص 622 والدر المنثور في سورة الاسراء والطبري ج4 ص198وصحيح ابن حيان ج14 ص573وغير ذلك مصادر كثيرة

    والبيان ان الرسول أخبر بذلك وبيّن للصحابة فضل فاطمة وكما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك * هذا حديث صحيح الإسناد وهذا لاشك فيه أبداً وفاطمة غضبت على أبي بكر لانه غصب نحلتها منها وبالتالي خالف الله ورسوله واتى بحديث من عنده وكل الصحابة لم تروي هذا الحديث .
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو باقر الكربلائي ; الساعة 03-04-2015, 02:41 PM. سبب آخر:
    ومجمي حطب على بيت الذي***** لم يجتمع لولاه شمل الدين

    http://rafed.net/e-cards/images/isla...lzahra/026.jpg




    لعـن الله ظـاليـمـك فـاطـمـة

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
    أحسنتم أخانا الكريم " حيدر الأسدي "
    بارك الله بكم وإن شاء الله في ميزان حسناتكم
    نستنتج من موضوعكم :
    بأن أبا بكر أغضب فاطمة ( عليها السلام ) - لاغتصاب فدك .
    وكل من أغضب فاطمة ( عليها السلام ) فقد أغضب الله - إن الله يغضب لغضبكِ ويرضى لرضاكِ ( المستدرك على الصحيحين ) .
    إذن أبو بكر غضب الله عليه .
    ومن يغضب عليه الله وجبت له النار .
    النتيجة النهائية المحصلة من ذلك كله أن أبا بكر في النار ...
    والسلام على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها

    اللهم صلِّ على محمّدٍ وآلِ محمّدٍ
    السلامُ على الحسينِ

    تعليق

    يعمل...
    X