بسم الله الرحمن الرحيم
أبتدئ بحمد من هو أولى بالحمد والطول والمجد الحمد لله
على ما أنعم وله الشكر بما ألهم..
عائشة تخالف قوله تعالى )) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ)) الحجرات - الآية2
وترفع صوتها فوفق صوت النبي صلى عليه واله وسلم وهذا ما نقله أهل العامة في رواياتهم منهم
( مجمع الزوائد ، الهيثمي ، ج 9 ، ص 126 ) 340 - عن النعمان بن بشير قال : استأذن أبو بكر على النبي ( ص ) ، فسمع صوت عائشة وهي تقول : لقد علمت أن عليا أحب إليك من أبي مرتين أو ثلاثا . قال : فاستأذن أبو بكر فدخل فأهوى إليها فقال : يا بنت فلانة لا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله ( صلى الله عليه واله )
سند أحمد بن حنبل ج 4 ص 275 : حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو نعيم يونس حدثنا العيزار ابن حريث قال قال النعمان بن بشير قال استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول والله لقد عرفت ان عليا أحب إليك من أبي ومني مرتين أو ثلاثا فاستأذن أبو بكر فدخل فأهوى إليها فقال يا بنت فلانة الا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
- أخرج أحمد : مسند أحمد 4 ص 257 ." ثنا أبو نعيم ، حدثنا يونس ، ثنا عمرو بن حريث قال : قال النعمان بن بشير : استأذن أبو بكر على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول : والله لقد عرفت أن عليا أحب إليك من أبي - ثلاثا - . فاستأذن أبو بكر فدخل فأهوى إليها وقال لها : يا بنت أم رومان لا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه ! "
وأخرجه النسائي :في الخصائص : 28 " أخبرني عبدة بن عبد الرحيم المروزي قال : أنبأنا عمرو بن محمد قال : أنبأنا يونس بن أبي إسحاق ، عن عمرو بن حريث ، عن النعمان بن بشير قال : استأذن أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم ، فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول : والله لقد علمت أن عليا أحب إليك من أبي . فأهوى أبو بكر ليلطمها وقال : يا بنت فلانة ، أراك ترفعين صوتك على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأمسكه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وخرج أبو بكر مغضبا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا عائشة كيف رأيتني أنقذتك من الرجل ! ثم استأذن أبو بكر بعد ذلك ، وقد اصطلح رسول الله صلى الله عليه وسلم وعائشة فقال : أدخلاني في السلم كما أدخلتماني في الحرب . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قد فعلنا "
وقال الحافظ ابن حجر : في فتح الباري 7 ص 18 " أخرج أحمد ، وأبو داود ، والنسائي ، بسند صحيح ، عن النعمان بن بشير قال : استأذن أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم ، فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول : والله لقد علمت أن عليا أحب إليك من أبي " .
أبتدئ بحمد من هو أولى بالحمد والطول والمجد الحمد لله
على ما أنعم وله الشكر بما ألهم..
عائشة تخالف قوله تعالى )) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ)) الحجرات - الآية2
وترفع صوتها فوفق صوت النبي صلى عليه واله وسلم وهذا ما نقله أهل العامة في رواياتهم منهم
( مجمع الزوائد ، الهيثمي ، ج 9 ، ص 126 ) 340 - عن النعمان بن بشير قال : استأذن أبو بكر على النبي ( ص ) ، فسمع صوت عائشة وهي تقول : لقد علمت أن عليا أحب إليك من أبي مرتين أو ثلاثا . قال : فاستأذن أبو بكر فدخل فأهوى إليها فقال : يا بنت فلانة لا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله ( صلى الله عليه واله )
سند أحمد بن حنبل ج 4 ص 275 : حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو نعيم يونس حدثنا العيزار ابن حريث قال قال النعمان بن بشير قال استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول والله لقد عرفت ان عليا أحب إليك من أبي ومني مرتين أو ثلاثا فاستأذن أبو بكر فدخل فأهوى إليها فقال يا بنت فلانة الا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
- أخرج أحمد : مسند أحمد 4 ص 257 ." ثنا أبو نعيم ، حدثنا يونس ، ثنا عمرو بن حريث قال : قال النعمان بن بشير : استأذن أبو بكر على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول : والله لقد عرفت أن عليا أحب إليك من أبي - ثلاثا - . فاستأذن أبو بكر فدخل فأهوى إليها وقال لها : يا بنت أم رومان لا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه ! "
وأخرجه النسائي :في الخصائص : 28 " أخبرني عبدة بن عبد الرحيم المروزي قال : أنبأنا عمرو بن محمد قال : أنبأنا يونس بن أبي إسحاق ، عن عمرو بن حريث ، عن النعمان بن بشير قال : استأذن أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم ، فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول : والله لقد علمت أن عليا أحب إليك من أبي . فأهوى أبو بكر ليلطمها وقال : يا بنت فلانة ، أراك ترفعين صوتك على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأمسكه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وخرج أبو بكر مغضبا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا عائشة كيف رأيتني أنقذتك من الرجل ! ثم استأذن أبو بكر بعد ذلك ، وقد اصطلح رسول الله صلى الله عليه وسلم وعائشة فقال : أدخلاني في السلم كما أدخلتماني في الحرب . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قد فعلنا "
وقال الحافظ ابن حجر : في فتح الباري 7 ص 18 " أخرج أحمد ، وأبو داود ، والنسائي ، بسند صحيح ، عن النعمان بن بشير قال : استأذن أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم ، فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول : والله لقد علمت أن عليا أحب إليك من أبي " .
تعليق