إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

*** ماذا تعني فاطمة ***

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • *** ماذا تعني فاطمة ***







    ماذا تعني كلمة فاطمة؟


    فاطمة؛ صرخة بوجه الظلم!


    فاطمة؛ تعني التضحية في سبيل العقيدة!


    فاطمة؛ تعني لهيب بيت الأحزان!


    فاطمة؛ تعني الاحتراق لإمام زمانها!


    فاطمة؛ تعني الأرق لآلام الضلع!


    فاطمة؛ تعني الدفاع عن أول مظلوم.. علي !






    وكما قال النبي الأكرم


    " إنما سميت ابنتي فاطمة، لأن الله عز وجل فطمها وفطم من أحبها من النار"

    بلى؛ إن كل شيء فاطمة





















  • #2
    ﺍﻟﺴﻶﻡُ ﻋﻠﻴﻜﻢَ ﻭﺭَﺣﻤﺔَ ﺍﻟﻠﻪً ﻭﺑﺮﻛﺂته..
    ﺍﻟﻠﻬﻢَ ﺻﻞِ ﻋﻠﻰَ ﻣﺤﻤﺪَ ﻭَﺁﻝ ﻣﺤﻤﺪَ ﻭﻋﺠﻞَ ﻓﺮﺟﻬﻢَ ﻭَﺃﻟﻌﻦَﺃﻋﺪﺁﺋﻬﻢَاﺟﻤﻌﻴﻦ .. ..
    ﺃﺳﻌﺪَ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺴﺂﺋﻜﻢَ ﺑﺎﻟﺨﻴﺮ َ ﻭﺍﻟﻔﺮَﺡ ﻭﺍﻟﻤﺴﺮﺁﺕَ
    وفقك الله
    ﺭﺑّﺎﻩ ﻗﺪ ﻗﺘﻠﻨﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ
    ﻭﻣﺎﺑﻴﺪﻱ ﺣﻴﻠﺔٌ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ،ﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺃﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
    ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺃﺣﺮﻑ ﺍﻟﺰﻭّﺍﺭ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻜﺘﺐ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ
    ﺍﻟﺼﺤﻦ،ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺮﺳﻞ
    ﺳﻼﻣﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺒﺔ..ﻓﻤﺘﻰ ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﺃﻛﻮﻥ
    ﺑﻤﻮﻗﻔﻬﻢ ،ﻣﺎﻗﻴﻤﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗُﻜﺘﺐ ﻟﻲ
    ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ،ﺑﻞ ﺃﻧﺎ ﻣﻴﺘﺔ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺯﺭ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻞ
    ﻳُﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﻛﺮﺑﻼﺀ ﺣﻴﺎً ؟!
    ﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻗﺮﻳﺐٌ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺃﻡ ﻻ ﻟﻜﻨﻨﻲ
    ﺃﺗﻤﻨﻰ ﻭﺃﺗﻘﻄّﻊ ﻣﻨﻰً ﺃﻥ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
    ﺃﺗﻮﻓﻰ ﻓﺈﻥ ﺯُﻫﻘﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻓﻘﺪ
    ﺧﺴﺮﺕُ ﺧﺴﺮﺍﻧﺎً ﻣﺒﻴﻨﺎ..

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين

      فاطمة :

      معناها : القاطعة والفاصلة والحارسة ، فهي ( عليها السلام ) تشفع لمحبّيها وتفطمهم ، أي تحرسهم من النار ، أي تفطم من أحبّها من النار .1ـ قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنّما سُمِّيت ابنتي فاطمة لأنَّ الله عزّ وجلّ فطمها وفطم من أحبَّها من النار ) .
      sigpic

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        اللهم صل على محمد وآل محمد

        اللهم ارزقنا والأخوة الكرام فراس الحلفي والرحى المحترمين

        لمرورهم الكريم وتعليقهم الأكرم

        رضى وزيارة وشفاعة فاطمة الزهراء عليها السلام

        بحق المصطفى محمد وآله الطاهرين















        تعليق


        • #5
          اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
          السلام على الحوراء الانسية
          السلام على ام ابيها

          .. هبط جبرئيل على رسول الله (صلى الله عليه وآله) فناداه يا محمد‍‍! العلي الأعلى يقرأ عليك السلام، وهو يأمرك أن تعتزل خديجة أربعين صباحاً.
          فشقّ ذلك على النبي (صلى الله عليه وآله) وكان لها محبّاً وبها وامقاً (محباً) فأقام النبي أربعين يوماً يصوم النهار ويقوم الليل، حتى إذا كان في آخر أيامه تلك. بعث إلى خديجة بعمار بن ياسر وقال: قل لها: يا خديجة لا تظني أن انقطاعي عنك هجرة ولا قلى، ولكن ربي أمرني بذلك لينفّذ أمره، فلا تظني يا خديجة إلاّ خيراً، فإن الله عز وجل ليباهي بك كرام ملائكته كل يوم مراراً.
          فإذا جنّك الليل فأجيفي (ردّي) الباب، وخذي مضجعك من فراشك، فإني في منزل فاطمة بنت أسد.
          فجعلت خديجة تحزن كل يوم مراراً لفقد رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلما كان في كمال الأربعين هبط حبرئيل فقال: يا محمد! العلي الأعلى يقرئك السلام وهو يأمرك أن تتأهب لتحيَّته وتحفته.
          فقال النبي (صلى الله عليه وآله): يا جبرئيل وما تحفة رب العالمين وما تحيته؟ فقال جبرئيل: لا علم لي.
          فبينما النبي (صلى الله عليه وآله) كذلك إذ هبط ميكائيل ومعه طبق مغطّى بمنديل سندس أو إستبرق، فوضعه بين يدي النبي (صلى الله عليه وآله) وأقبل جبرئيل (عليه السلام) وقال: يا محمد يأمرك ربك أن تجعل الليلة إفطارك على هذا الطعام.
          قال علي بن أبي طالب (عليه السلام): كان النبي (صلى الله عليه وآله) إذا أراد أن يفطر أمرني أن أفتح الباب لمن يرد من الأقطار فلما كان في تلك الليلة أقعدني النبي (صلى الله عليه وآله) على باب المنزل وقال: يا بن أبي طالب إنه طعام محرَّم إلاّ عليَّ.
          قال علي (عليه السلام): فجلست على الباب، وخلى النبي (صلى الله عليه وآله) بالطعام، وكشف الطبق، فإذا عذق من رطب، وعنقود من عنب، فأكل النبي (صلى الله عليه وآله) منه شبعاً وشرب من الماء رياً، ومدّ يده للغسل، فأفاض الماء عليه حبرئيل، وغسل يده ميكائيل وتمندله إسرافيل، وارتفع فاضل (باقي) الطعام مع الإناء إلى السماء.
          ثم قام النبي (صلى الله عليه وآله) ليصلي فأقبل عليه جبرئيل وقال: الصلاة محرَّمة عليك في وقتك حتى تأتي إلى منزل خديجة فتواقعها، فإن الله عز وجل آلى (حلف) على نفسه أن يخلق من صلبك هذه الليلة ذرية طيّبة.
          فوثب النبي (صلى الله عليه وآله) إلى منزل خديجة.
          قالت خديجة: وقد كنت قد ألفت الوحدة، فكان إذا جنّني الليل غطّيت رأسي، وسجفت (أرسلت) ستري وغلّقت بابي، وصلّيت وِردي، وأطفأت مصباحي، وآويت إلى فراشي؛ فلما كانت تلك الليلة لم أكن نائمة ولا بالمنتبهة إذ جاء النبي فقرع الباب، فناديت: من هذا الذي يقرع حلقة لا يقرعها إلا محمد؟
          فنادى النبي (صلى الله عليه وآله) بعذوبة كلامه وحلاوة منطقه: افتحي يا خديجة فإني محمد. قالت خديجة: فقمت مستبشرة بالنبي، وفتحت الباب، ودخل النبي المنزل، وكان النبي (صلى الله عليه وآله) إذا دخل المنزل دعا بالإناء فتطهر للصلاة ثم يقوم فيصلي ركعتين يوجز فيهما، ثم يأوي إلى فراشه.
          فلما كانت تلك الليلة لم يدعُ بالإناء ولم يتأهب للصلاة.. بل كان بيني وبينه ما يكون بين المرأة وبعلها، فلا والذي سمك السماء، وأنبع الماء ما تباعد عني النبي حتى أحسست بثقل فاطمة في بطني.. الخ.
          احسنت الاخت الفاضلة(الموالية للزهراء عليها السلام) وفقك الله تعالى
          بحار الانوار ج6 الشيخ المجلسي

          تعليق

          يعمل...
          X