إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قال يا فاطمة....فانفتح القفل...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قال يا فاطمة....فانفتح القفل...

    بسم الله الرحمن الرحيم...
    اللهم صل على محمد وال محمد...
    السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...

    يقول السيد علي نقي الكشميري ابن صاحب الكرامات الباهرة السيد مرتضى الكشميري : سمعت من السيد عباس اللاري انه قال : عندما كنت ادرس في النجف الاشرف حدثت لي واقعة مهمة وذلك عندما كنت قد هيأت طعام الافطار في شهر رمضان وجعلته في غرفتي ثم قفلتها ووضعت المفتاح في جيبي وخرجت لأداء صلاة العشاءين...
    ولما عدت وقد ارهقني جوع الصوم لم اجد المفتاح في جيبي وكلما بحثت عنه لم اجده فتألمت لذلك وخرجت صوب الحرم الطاهر انظر في الارض لعلي أجد المفتاح وفي هذه الاثناء رآني السيد مرتضى الكشميري فسألني عن علة تحيري فأخبرته بالأمر فجاء معي الى باب الغرفة وقال:
    يقولون انه من ذكر اسم ام النبي موسى على قفل فإنه يفتح كرامة لها فهل جدتنا فاطمة أقل منها ؟؟؟
    ثم قبض على القفل وقال : يا فاطمة فانفتح القفل لحاله..

    والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين سيدنا محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

  • #2

    بسم الله اولا واخر

    والصلاة والسلام على امين الله وخير الخلق اجمعين محمد واله الطيبين المعصومين
    بشوق الأزاهير وعبير الاقحوان وروائح المسك
    وبصوت الفرح ينبثق صوتي …. قائلاً
    هنيئا ومبارك لكم التميز
    فعلموا اني فاطمة ...كلمة تعبَّر عن انها سر من اسرار الله تعالى في كونه سواء بالاسم او الروح التي تحملها عليها السلام كيف لا وهي ام الرسالة المحمدية وكيف لا وهي نور ام الانوار الائمة الهداة المهديين عليهم السلام
    لكن هذا لن يحصل الا من ادرك شيء من السيدة فاطمة عليها السلام
    تقبلوا مروري

    تعليق


    • #3
      وفقكم الله لكل خير وزاد الله توفيقكم

      عظمة فاطمة عليها السلام
      القرآن الكريم يحدثنا عن مريم ابنة عمران عليها السلام وهي ما زالت موجودة في بطن أمها، وذلك قبل ما يقارب الألفي عام ، والله سبحانه وتعالى انما ذكر قصة مريم لانها قصة حية مازالت تحيا في الأمة الإسلامية مفسرة بفاطمة الزهراء سلام الله عليها،


      واختيار الله الواحد الأحد لمريم وتقبله إياها وهي في بطن أمها، حيث يقول القرآن الكريم: ( فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ( وكان ذلك عندما دعت أمها وقالت : (وَإِنِّي اُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ *

      فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ( حينما جعلت ام مريم ما في بطنها محرراً لله تعالى، فتقبلها واصطفاها وهي صغيرة ،

      وكان ذلك قبل قرون مديدة من بزوغ نور الإسلام.
      والاية الكريمة وردت تفسيرها في مريم عليها السلام، وتأويلها وحقيقتها وجوهرها وعمقها في سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء سلام الله عليها،



      جعلنا الله من شيعتها ومواليها وأنالنا شفاعتها يوم الدين، سائلين ان يقيض لنا ابنها الإمام الحجة المنتظر سلام الله عليه ليثأر لها ويأخذ بظلامتها ويعرّف الناس بعض حقها .


      من كلمات الإمام الكاظم (عليه السلام ):


      {المؤمن مثل كفتي الميزان كلما زيد في إيمانه زيد في بلائه }
      {ليس حسن الجوار كف الأذى ولكن حسن الجوار الصبر على الأذى }
      ينادي مناد يوم القيامة :
      ألا من كان له على الله أجر فليقم فلا يقوم الا من

      عفا وأصلح فأجره على الله





      تعليق

      يعمل...
      X