تويت
بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
ما غزي قوم في عقر دارهم الا ذلوا كلمة اطلقها امير الكلام منذ مئات السنين وهي درس لنا ومنهاج ندافع فيه عن ارضنا وعرضنا ضد المغتصبين...
ارضنا غنية بكل شيء من النفط الى الماء الى جميع الثروات التي يحتاجها العالم مم جعل انظارهم الى خيراتنا التي انعم الله علينا به فبدأت المخططات منذ عشرات السنين حيث من ينظر الى المنطقة وما يجري بها يعرف ان المخطط كبير جدا ومتنوع حيث عندما تسقط اي خطة لديهم ترى ان الخطة البديلة موجودة ويعملون عليها...
نظرة بعيدة الى الزمن القريب بدأ من احداث الحرب العالمية الاولى التي اول اساس لليهود في مناطقنا وبدأ الحلم لديهم بالتحقق مع ما حدث في الحرب العالمية الثانية وزرع هذا السرطان الخبيث في عقر دارنا...وقد اشارة الى الحرب العالمية الاولى لما لها من سطوت بدأت حيث تملك الحجاز فئة الشيطان اي الوهابية ونظامهم الملكية وصاروا هم كل شيء وكأنهم فرعون ونحن العبيد ولكن الا يعلمون ان الله بعث لفرعون من ينذره فكانت اول الضحايا نهج الاسلام وهنا نرى ان الفئة التي احتلت الحرمين الشريفين اخطر من السرطان الذي وجد في فلسطين...
فالحرب العالمية الاولى كرست نظام ال سعود ومن ورائهم الوهابية دينا في اطهر ارض والحرب العالمية الثانية كرست اليهود في القبلة الاولى وهنا اذا نظرنا قليل نجد انهما نظامان يتبعان الغرب بكل حذافيره وكما اشرت ان الوهابية اخطر لأنهم اعتدوا على مراقد اهل البيت عليهم السلام...
انتهت الحروب وبدأت عصر التفكك في هذا الرق الاوسط الجديد ولكن ما لم يكن في الحسبان ابدا انهم مكروا ومكر الله والله خير الماكرين فهم لم يوقعوا ابدا انتصار الثورة الاسلامية في ايران مع انهم كانوا مسيطرين عليها وحاربوها بكل الوسائل ولكنها انتصرت وأيضا المرجعية العليا في النجف الاشرف التي صمدت وبقيت صابرة حتى اتها النصر برحيل الطاغية الى لبنان الذي انتصر ابنائه بالمقاومة ودحروا العدوان الاسرائلي وكان اول انتصار للإسلام والعرب على اليهود في هذا العصر...
تكاملت اليد من جبل عاملة الى ارض علي والحسين عليهم السلام الى ارض علي ابن موسى الرضا عليه السلام وأصبحت قوة لا يستهان بها فلم يجد طريقة لهزيمة هذا الخط الالهي الا بالفتنة فنرهم استفادوا اكثر من جهل اكثرية المسلمين وبدأو بالفتنة السنية الشيعة واعتمدوا كل اعتماد على وجود الوهابية وملكها المشرف على الكعبة كأنه ولي الله على ارضه والأموال المسلمين التي يملكها وما هو الا فرعون هذا الزمان...
دفعوا الكثير لإزكاء الفتنة من اموالهم ودفعنا اغلى ما نملك فداء للإسلام وعدم الانجرار الى الفتنة تطبيقا لتعليمات ديننا وأهل البيت عليهم السلام وقد استعملوا كل الوسائل لهزيمتنا وأهمها التفجيرات وخاصة في زيارة مراقدنا المقدسة عداك عن ذبح ابنائنا من قانا التي نحن في ذكرها الى جريمة سبايكر الى الذي يحدث في اليمن الى ككل الايام السود التي مرى بها اهلنا في العراق...
يجب ان نكون يد واحدة في هذه الفتنة وان ننشر التشيع ومبادئه بكل رحابة صدر وصبر لأننا عند ولادتنا حكم علينا بالقتل وإهدار دمنا فعند مناقشة اي شخص يبدأ بأننا اولاد متعة ومجوس وغيرها فيجب علينا ان نصبر ونوضح الحقيقة لهم لجهلهم والتصدي لهم لأنهم وقود الفتنة فيجب ان نمنع تلك الفتنة باي وسيلة وخاصة في هذه الجبهة على مواقع التواصل الاجتماعي لأنها بمنعها نحافظ على اسلامنا وأرضنا وعرضنا وديننا...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
ما غزي قوم في عقر دارهم الا ذلوا كلمة اطلقها امير الكلام منذ مئات السنين وهي درس لنا ومنهاج ندافع فيه عن ارضنا وعرضنا ضد المغتصبين...
ارضنا غنية بكل شيء من النفط الى الماء الى جميع الثروات التي يحتاجها العالم مم جعل انظارهم الى خيراتنا التي انعم الله علينا به فبدأت المخططات منذ عشرات السنين حيث من ينظر الى المنطقة وما يجري بها يعرف ان المخطط كبير جدا ومتنوع حيث عندما تسقط اي خطة لديهم ترى ان الخطة البديلة موجودة ويعملون عليها...
نظرة بعيدة الى الزمن القريب بدأ من احداث الحرب العالمية الاولى التي اول اساس لليهود في مناطقنا وبدأ الحلم لديهم بالتحقق مع ما حدث في الحرب العالمية الثانية وزرع هذا السرطان الخبيث في عقر دارنا...وقد اشارة الى الحرب العالمية الاولى لما لها من سطوت بدأت حيث تملك الحجاز فئة الشيطان اي الوهابية ونظامهم الملكية وصاروا هم كل شيء وكأنهم فرعون ونحن العبيد ولكن الا يعلمون ان الله بعث لفرعون من ينذره فكانت اول الضحايا نهج الاسلام وهنا نرى ان الفئة التي احتلت الحرمين الشريفين اخطر من السرطان الذي وجد في فلسطين...
فالحرب العالمية الاولى كرست نظام ال سعود ومن ورائهم الوهابية دينا في اطهر ارض والحرب العالمية الثانية كرست اليهود في القبلة الاولى وهنا اذا نظرنا قليل نجد انهما نظامان يتبعان الغرب بكل حذافيره وكما اشرت ان الوهابية اخطر لأنهم اعتدوا على مراقد اهل البيت عليهم السلام...
انتهت الحروب وبدأت عصر التفكك في هذا الرق الاوسط الجديد ولكن ما لم يكن في الحسبان ابدا انهم مكروا ومكر الله والله خير الماكرين فهم لم يوقعوا ابدا انتصار الثورة الاسلامية في ايران مع انهم كانوا مسيطرين عليها وحاربوها بكل الوسائل ولكنها انتصرت وأيضا المرجعية العليا في النجف الاشرف التي صمدت وبقيت صابرة حتى اتها النصر برحيل الطاغية الى لبنان الذي انتصر ابنائه بالمقاومة ودحروا العدوان الاسرائلي وكان اول انتصار للإسلام والعرب على اليهود في هذا العصر...
تكاملت اليد من جبل عاملة الى ارض علي والحسين عليهم السلام الى ارض علي ابن موسى الرضا عليه السلام وأصبحت قوة لا يستهان بها فلم يجد طريقة لهزيمة هذا الخط الالهي الا بالفتنة فنرهم استفادوا اكثر من جهل اكثرية المسلمين وبدأو بالفتنة السنية الشيعة واعتمدوا كل اعتماد على وجود الوهابية وملكها المشرف على الكعبة كأنه ولي الله على ارضه والأموال المسلمين التي يملكها وما هو الا فرعون هذا الزمان...
دفعوا الكثير لإزكاء الفتنة من اموالهم ودفعنا اغلى ما نملك فداء للإسلام وعدم الانجرار الى الفتنة تطبيقا لتعليمات ديننا وأهل البيت عليهم السلام وقد استعملوا كل الوسائل لهزيمتنا وأهمها التفجيرات وخاصة في زيارة مراقدنا المقدسة عداك عن ذبح ابنائنا من قانا التي نحن في ذكرها الى جريمة سبايكر الى الذي يحدث في اليمن الى ككل الايام السود التي مرى بها اهلنا في العراق...
يجب ان نكون يد واحدة في هذه الفتنة وان ننشر التشيع ومبادئه بكل رحابة صدر وصبر لأننا عند ولادتنا حكم علينا بالقتل وإهدار دمنا فعند مناقشة اي شخص يبدأ بأننا اولاد متعة ومجوس وغيرها فيجب علينا ان نصبر ونوضح الحقيقة لهم لجهلهم والتصدي لهم لأنهم وقود الفتنة فيجب ان نمنع تلك الفتنة باي وسيلة وخاصة في هذه الجبهة على مواقع التواصل الاجتماعي لأنها بمنعها نحافظ على اسلامنا وأرضنا وعرضنا وديننا...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...