حوار حول متحف السجاد الأيراني
و متحفة الفنون الحديثة في طهران
و نتعلم مفردات و عبارات فارسية جديدة.
بداية إليكم المفردات
الجزء الأول
وارِدْ شُديمْ: دُنْبالِ يكديگَرْ: پيچْ دَرْ پيچْ: مي رسيمْ: شيبْ: بِهْ چَشْمْ نِمي آيدْ: مي رِسانَنْدْ: |
دخلنا واحد بعد آخر بشكل ملتو نصل إنحدار غير محسوس بالبصر يوصلون |
نتقل الآن الى الحوار
محمد: فِكرْ مي كنَمْ بِهْ دَرِ اَصْلي مُوزِهْ رِسيديمْ. ما اَزْ هَمينْ دَرْ وارِدْ مُوزِهْ شُديمْ.
محمد: أظنّنا وصلنا الباب الرئيس للمتحف. نحن دخلنا المتحف من هذا الباب.
علي: بَلِهْ. اينْ مُوزِهْ ۹ (نُهْ) تالارْ دارَدْ كهْ دُنْبالِ يكديگَرْ وَ پيچْ دَرْ پيچْ ساخْتِهْ شُدِهْ اَنْدْ. لِذا پَسْ اَزْ بازْديدْ اَزْ تالارْها دُوبارِهْ بِهْ دَرِ اَصْلي مي رِسيمْ.
علي: أجل. لهذا المتحف تسعة أبواب مصنوعة واحداً بعد آخر و بشكل ملتو. لذالك بعد تفقد القاعات نصل ثانية الى الباب الرئيس.
محمد: اَما اينْ تالارْها دَرْ يك طَبَقِهْ قَرارْ نَدارَنْدْ.
محمد: لكن هذه القاعات لا تقع في طابق واحد.
علي: بَلِهْ. تالارْها دَرْ سُطُوحِ مُخْتَلِفي ساخْتِهْ شُدِهْ اَنْدْ، با شيبي مُلايمْ كهْ بِهْ چَشْمْ نِمي خُورَنْدْ.
علي: أجل. القاعات مشيدة على مستويات مختلفة و بانحدار طفيف غير محسوس بالبصر.
محمد: پَنْجَرِهْ هايِ اينْ مُوزِهْ بَرايمْ جالِبْ وَ عَجيبْ اَسْتْ. چِرا بَعْضي اَزْ پَنْجَرِهْ ها اينْقَدْرْ بالا اَسْتْ؟
محمد: نوافذ هذا المتحف رائعة و عجيبة بالنسبة لي. لماذا بعض النوافذ عالية الى هذا الحد؟
علي: اينْ پَنْجَرِهْ ها هَوا وَ نُورِ آفْتابْ را دَرْ ساعَتْهايِ مُخْتَلِفْ بِهْ تالارْ مي رِسانَنْدْ.
علي: هذه النوافذ توصل الهواء والنور الى القاعة في ساعات مختلفة.
نعود الى المفردات
الجزء الثاني
نِگَهْداري مي شَوَدْ: مي تَوانيمْ بازْديدْ كنيمْ: گُرُسْنِهْ: بِيا بِرَويمْ: غَذا خُورْدَنْ: شيشِهْ اي: |
يحفظ نستطيع أن نتفقد جائع تعال نذهب تناول الطعام زجاجي |
الآن الى الحوار
الجزء الثاني
محمد: آيا باغي كهْ مُجَسَمِهْ دَرْ آنْ قَرارْ دارَدْ مَرْبُوطْ بِهْ مُوزِهْ اَسْتْ؟
محمد: هل الحديقة التي فيها تمثال متعلقة بالمتحف؟
علي: بَلِهْ. آنْجا باغِ مُجَسَمِهْ نامْ دارَدْ وَ آثارِ هُنَرْمَنْدانْ دَرْ آنْ نِگَهْداري مي شَوَدْ.
علي: نعم. ذلك المكان يسمّى حديقة التمثال و تحفظ فيه آثار الفنانين.
محمد: آيا مي تَوانيمْ اَزْ آنْجا هَمْ بازْديدْ كنيمْ؟
محمد: هل نستطيع أن نتفقد ذلك المكان أيضاً؟
علي: بَلِهْ. اَما مَنْ گُرُسْنِهْ اَمْ. بِيا بِهْ رِسْتُورانِ مُوزِهْ بِرَويمْ وَ چيزيْ بِخُوريمْ.
علي: نعم. لكنّي جائع. تعال نذهب الى مطعم المتحفة و نتناول شيئاً.
محمد: مُوافِقَمْ. غذا خُورْدَنْ دَرْ اينْ رِسْتُورانْ كهْ با ديوارْهايِ شيشِهْ اي بِهْ باغْ راهْ دارَدْ لِذَتْ
بَخْشْ اَسْتْ.
محمد: موافق. تناول الطعام في هذا المطعم الذي تربطه الجدران الزجاجية بالحديقة
مثير للانتعاش.
تعليق