بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبي الزهراء محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
📌 ترانيم🌿🌿
وللشوق إليك حكآية
سطورهآ الألم ونهآيتهآ الأمل
فآلدنيآ أصبحت ظلآم وأنت نور العدل
متى نلتقي بك سيدي فنقر عينآ
وتزهو الدنيآ ربيعآ.
🍃شروط حضور القلب والالتذاذ بالعبادة والصلاة.🍃
💥يكتب السيد غرويان:
سئل الشيخ (آية الله بهجت) ذات مرّة:
يا سماحة الشيخ !.. لقد مضى عمرنا ولكننا لم نشعر باللذة في عبادتنا وخصوصا في صلاتنا فما علينا ان نفعل كي نتذوّق قليلا مما قاله ائمّتنا المعصومين ؟..
💦فهزّ الشيخ رأسه و قال:
انّه بلاء عام وألم نشعر به جميعا .
فقالوا: على اي حال ان المسألة نسبية ولها مراتب كثيرة فالبعض (مثل سماحتكم) لهم مراتب رفيعة والبعض مثلنا ليس لهم ايّ مرتبة ، فما علينا أن نفعل ؟..
💦فأجاب: ربما أتمنى أن أكون بمرتبتكم.
فقالوا: يا سماحة الشيخ !.. إنها ليست مجاملة ، إنها حقيقة.
💦فأجاب الشيخ بتواضع خاص:
عمتك مثلك ، وكان يقصد بهذا المثل إنني مثلكم.
🎯على أي حال ، قال الشيخ بعد إصرار طويل:
(ان الشعور باللذة في الصلاة يتطلب نوعين من المقدمات ، النوع الاول:
المقدمات الخارجة عن نطاق الصلاة.
والنوع الثاني:
المقدمات في داخل إطار الصلاة.
أما الامور التي يجب رعايتها قبل الصلاة (خارج نطاقها) فهي: ان لا يرتكب الانسان الذنوب ولا يلوث القلب بالمعاصي .
فان المعصية تكدر صفاء الروح وتطفي نور القلب.
واما الامور التي يجب مراعاتها في الصلاة فهي: ان يحيط الانسان نفسه بحاجز حديدي كي لا يدخل في حيطته احد الا الله .
اي ان عليه ان يصرف فكره عن اي شيء سوى الله ولا يشغل باله بأي شيء سوى الله واذا انشغل فكره بشيء آخر بشكل لا ارادي ، فان عليه ان ينصرف عن ذكر ذلك الشيء فور التفاته للامر.
💥ويقول الاستاذ خسروشاهي:
سالوا آية الله بهجت يوما:
ما نفعل كي ننال حضور القلب في الصلاة ؟.. 💦فقال: من العوامل الرئيسية التي تسبب حضور القلب في الصلاة هي ان نسيطر على حواسنا الخمسة (الباصرة ، السامعة و...) طوال اليوم لاننا يجب ان نهيء المقدمات الضرورية لتحصيل حضور القلب في الصلاة) .
💥وفي مكان آخر سأل احد الاشخاص الشيخ: ما علينا ان نفعل لنزداد خشوعا في اطاعة أوامر الله وخصوصا في الصلاة ؟..
فقال الشيخ: (توسلوا بالامام صاحب الزمان (عجل الله تعالى فرجه) قبل الاقبال على الصلاة ثم اعملوا بالفريضة بتماميتها المطلقة) .
🌼گروب سفراء الإمام الحسين عليه السلام على الواتس آب🌼
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبي الزهراء محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
📌 ترانيم🌿🌿
وللشوق إليك حكآية
سطورهآ الألم ونهآيتهآ الأمل
فآلدنيآ أصبحت ظلآم وأنت نور العدل
متى نلتقي بك سيدي فنقر عينآ
وتزهو الدنيآ ربيعآ.
🍃شروط حضور القلب والالتذاذ بالعبادة والصلاة.🍃
💥يكتب السيد غرويان:
سئل الشيخ (آية الله بهجت) ذات مرّة:
يا سماحة الشيخ !.. لقد مضى عمرنا ولكننا لم نشعر باللذة في عبادتنا وخصوصا في صلاتنا فما علينا ان نفعل كي نتذوّق قليلا مما قاله ائمّتنا المعصومين ؟..
💦فهزّ الشيخ رأسه و قال:
انّه بلاء عام وألم نشعر به جميعا .
فقالوا: على اي حال ان المسألة نسبية ولها مراتب كثيرة فالبعض (مثل سماحتكم) لهم مراتب رفيعة والبعض مثلنا ليس لهم ايّ مرتبة ، فما علينا أن نفعل ؟..
💦فأجاب: ربما أتمنى أن أكون بمرتبتكم.
فقالوا: يا سماحة الشيخ !.. إنها ليست مجاملة ، إنها حقيقة.
💦فأجاب الشيخ بتواضع خاص:
عمتك مثلك ، وكان يقصد بهذا المثل إنني مثلكم.
🎯على أي حال ، قال الشيخ بعد إصرار طويل:
(ان الشعور باللذة في الصلاة يتطلب نوعين من المقدمات ، النوع الاول:
المقدمات الخارجة عن نطاق الصلاة.
والنوع الثاني:
المقدمات في داخل إطار الصلاة.
أما الامور التي يجب رعايتها قبل الصلاة (خارج نطاقها) فهي: ان لا يرتكب الانسان الذنوب ولا يلوث القلب بالمعاصي .
فان المعصية تكدر صفاء الروح وتطفي نور القلب.
واما الامور التي يجب مراعاتها في الصلاة فهي: ان يحيط الانسان نفسه بحاجز حديدي كي لا يدخل في حيطته احد الا الله .
اي ان عليه ان يصرف فكره عن اي شيء سوى الله ولا يشغل باله بأي شيء سوى الله واذا انشغل فكره بشيء آخر بشكل لا ارادي ، فان عليه ان ينصرف عن ذكر ذلك الشيء فور التفاته للامر.
💥ويقول الاستاذ خسروشاهي:
سالوا آية الله بهجت يوما:
ما نفعل كي ننال حضور القلب في الصلاة ؟.. 💦فقال: من العوامل الرئيسية التي تسبب حضور القلب في الصلاة هي ان نسيطر على حواسنا الخمسة (الباصرة ، السامعة و...) طوال اليوم لاننا يجب ان نهيء المقدمات الضرورية لتحصيل حضور القلب في الصلاة) .
💥وفي مكان آخر سأل احد الاشخاص الشيخ: ما علينا ان نفعل لنزداد خشوعا في اطاعة أوامر الله وخصوصا في الصلاة ؟..
فقال الشيخ: (توسلوا بالامام صاحب الزمان (عجل الله تعالى فرجه) قبل الاقبال على الصلاة ثم اعملوا بالفريضة بتماميتها المطلقة) .
🌼گروب سفراء الإمام الحسين عليه السلام على الواتس آب🌼
تعليق