بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبي الزهراء محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوتي وأخواتي في الله تعالى
أما بعد:
فأقول: للأسف حينما تطل علينا هذه الشهور المباركة نحاول التركيز علي الجوانب العباديه فقط
ونهمل الجانب السلوكي للفرد أو المجتمع.
أن العبادة اذا لم تحدث تغيير
في حياتنا فلم يتحقق الهدف الأصلي لها ، ومن الموسف أن نستقبل الشهر بصوم وصلاة فقط
وهناك حقوق للآخرين في اعناقنا وظلامات في رقابنا.
أحبتي يا سفراء الإمام الحسين عليه السلام
رجب شهر عبادة وسلوك ومعاملة وحقوق ترد الى أصحابها نعم فعند ذلك نقول: أين الرجبيون ؟
الرجبيون هم أهل الصدق وأهل الأمانة وأهل الإنصاف الذين يسلكون أحسن الطرق وأظهرها لله تعالى.
اللهم يارب السماء وياسامع الدعاء طهر قلوبنا وبطوننا من الحرام والشبهة والسنتا من الكذب والنميمة والغيبة بحرمة محمد وآله الأطهار
ربي اجعلنا من الرجبيين الحقيقين وأختم أعمارنا بخير بحرمة الباقر والهادي والجواد والامام علي والكاظم ومبعث النبي محمد (صلى الله عليه وآله)
وأقول: أخي العزيز ، أختي الكريمة يا سفراء الإمام الحسين عليه السلام
لا تطمئنوا للشيطان وجنوده ، ولا تظنوا أن هناك قلباً بعيداً عن متناول يده ، بل هو كالدم الجاري في البدن المستولي عليه ، ومثل الهواء في الكأس ، ومعلوم أنه لا يمكن إخلاء الكأس من الهواء إلا إذا ملأ بشيء آخر ، ووعاء القلب أيضاً كذلك ، فإذا شغلته بذكر الله والأفكار المحمودة ، فمن الممكن أن يأمن العدو قليلاً ، فإذا غفلت عن الله لحظة فسيحضر مع وسوسته كمال قال الحق تعالى:
﴿وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ)
لا تدع في القلب نداً لله تعالى أطرد الشيطان من قلبك لا تدخل في قلبك سوى الله تعالى
☀اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين☀
يا ﺭَﺏِّ ﻳﺎ ﺭَﺏِّ ﻳﺎ ﺭَﺏِّ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺤَﻘِّﻚَ ﻭَﻗُﺪْﺳِﻚَ ﻭَﺍَﻋْﻈَﻢِ ﺻِﻔﺎﺗِﻚَ ﻭَﺍَﺳْﻤﺎﺋِﻚَ ﺍَﻥْ ﺗَﺠْﻌَﻞَ ﺍَﻭْﻗﺎﺗﻲ ﻣِﻦَ ﺍﻟﻠَّﻴْﻞِ ﻭَﺍﻟﻨَّﻬﺎﺭِ ﺑِﺬِﻛْﺮِﻙَ ﻣَﻌْﻤُﻮﺭَﺓ ً،
ﻭَﺑِﺨِﺪْﻣَﺘِﻚَ ﻣَﻮْﺻُﻮﻟَﺔً ، ﻭَﺍَﻋْﻤﺎﻟﻰ ﻋِﻨْﺪَﻙَ ﻣَﻘْﺒُﻮﻟَﺔً ﺣَﺘّﻰ ﺗَﻜُﻮﻥَ ﺍَﻋْﻤﺎﻟﻲ ﻭَﺍَﻭْﺭﺍﺩﻯ ﻛُﻠُّﻬﺎ ﻭِﺭْﺩﺍً ﻭﺍﺣِﺪﺍً ﻭَﺣﺎﻟﻰ ﻓﻰ ﺧِﺪْﻣَﺘِﻚَ ﺳَﺮْﻣَﺪﺍً.
ﻣﺎ ﻳﺴﺘﻮﻗﻒ ﺍﻟﺪﺍﻋﻲ ﺑﺪﻋﺎﺀ ﻛﻤﻴﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻘﻄﻊ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﻳﻤﺎﻥ ﺍﻟﻤﻐﻠّﻈﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ "
(ﺑﺤﻘّﻚ)،
ﻭ(ﻗﺪﺳﻚ)،
ﻭ(ﺃﻋﻈﻢ ﺻﻔﺎﺗﻚ)
ﻭ(ﺃﺳﻤﺎﺋﻚ)" ،
ﻭﺍﻟﻤﺪﻋﻮّ ﺑﻪ ﻫﻮ ﺃﻥ ﻳﻮﻓِّﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺍﻋﻲ ؛ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺫﺍﻛﺮﺍً ﻟﻠﻪ ﻋﺰّ ﻭﺟﻞّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ؛ ﺑﺄﻥ ﻳﺠﻌﻞ ﻛﻞّ ﺃﻭﻗﺎﺗﻪ ﻋﺎﻣﺮﺓ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ .
ﻓﻬﻞ ﻫﻮ ﻣﺠﺮّﺩ ﻗﻮﻝ: ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ ، ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ، ﺃﻭ ﺳﺎﺋﺮ ﺍﻟﺘﺴﺒﻴﺤﺎﺕ ؟!
ﺗﺠﻴﺐ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ:
ﺑﺄﻥّ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﻫﻮ ﺍﻟﺬِﻛْﺮ ﺍﻟﻘﻠﺒﻲ ؛ ﺃﻱ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰّ ﻭﺟﻞّ ﺣﺎﺿﺮﺍً ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻓﻲ ﻛﺎﻓّﺔ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام): (مَا ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُ بِشَيْءٍ أَشَدَّ عَلَيْهِ مِنْ خِصَالٍ ثَلَاثٍ يُحْرَمُهَا ؟ قِيلَ: وَمَا هُنَّ ؟
قَالَ : الْمُوَاسَاةُ فِي ذَاتِ يَدِهِ ، وَالْإِنْصَافُ مِنْ نَفْسِهِ ، وَذِكْرُ اللَّهِ كَثِيراً ، أَمَا إِنِّي لَا أَقُولُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَكِنْ ذِكْرُ اللَّهِ عِنْدَ مَا أَحَلَّ لَهُ وَذِكْرُ اللَّهِ عِنْدَ مَا حَرَّمَ عَلَيْهِ)
-الكافي ج :2.
ﻓﻬﻮ ﻣﺘﻰ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻇﻞّ ﺣﻼﻝ ﺍﻟﻠﻪ ؛ ﺫَﻛَﺮ ﺍﻟﻠﻪ ؛ ﺑﺎﻟﺘﻮﺟّﻪ ﺑﺎﻟﺸﻜﺮ ﺇﻟﻴﻪ ، ﻭﻣﺘﻰ ﺭﺃﻯ ﻣﺤﺮّﻣﺎً ﺣﺮَّﻣﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ؛ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ؛ ﻓﺎﺟﺘﻨﺒﻪ.
وفي مقطع أخر من الدعاﺀ يشير الى الذكر الفظي المرتبط بالقلب (وَاجْعَلْ لِسانى بِذِكْرِكَ لَهِجَاً وَقَلْبي بِحُبِّكَ مُتَيَّماً)
فيا أخي ويا أختي بهذه الأدعية نكون رجبييين ، ولم ندع للشيطان أن يدخل لقلوبنا ليحل محل الله تبارك وتعالى.
✨اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين والعن أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين✨
ونسألكم الدعاﺀ يا سفراء الإمام الحسين عليه السلام
☀گروب سفراء الإمام الحسين عليه السلام نجم لامع في سماء الواتس آب☀
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبي الزهراء محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوتي وأخواتي في الله تعالى
أما بعد:
فأقول: للأسف حينما تطل علينا هذه الشهور المباركة نحاول التركيز علي الجوانب العباديه فقط
ونهمل الجانب السلوكي للفرد أو المجتمع.
أن العبادة اذا لم تحدث تغيير
في حياتنا فلم يتحقق الهدف الأصلي لها ، ومن الموسف أن نستقبل الشهر بصوم وصلاة فقط
وهناك حقوق للآخرين في اعناقنا وظلامات في رقابنا.
أحبتي يا سفراء الإمام الحسين عليه السلام
رجب شهر عبادة وسلوك ومعاملة وحقوق ترد الى أصحابها نعم فعند ذلك نقول: أين الرجبيون ؟
الرجبيون هم أهل الصدق وأهل الأمانة وأهل الإنصاف الذين يسلكون أحسن الطرق وأظهرها لله تعالى.
اللهم يارب السماء وياسامع الدعاء طهر قلوبنا وبطوننا من الحرام والشبهة والسنتا من الكذب والنميمة والغيبة بحرمة محمد وآله الأطهار
ربي اجعلنا من الرجبيين الحقيقين وأختم أعمارنا بخير بحرمة الباقر والهادي والجواد والامام علي والكاظم ومبعث النبي محمد (صلى الله عليه وآله)
وأقول: أخي العزيز ، أختي الكريمة يا سفراء الإمام الحسين عليه السلام
لا تطمئنوا للشيطان وجنوده ، ولا تظنوا أن هناك قلباً بعيداً عن متناول يده ، بل هو كالدم الجاري في البدن المستولي عليه ، ومثل الهواء في الكأس ، ومعلوم أنه لا يمكن إخلاء الكأس من الهواء إلا إذا ملأ بشيء آخر ، ووعاء القلب أيضاً كذلك ، فإذا شغلته بذكر الله والأفكار المحمودة ، فمن الممكن أن يأمن العدو قليلاً ، فإذا غفلت عن الله لحظة فسيحضر مع وسوسته كمال قال الحق تعالى:
﴿وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ)
لا تدع في القلب نداً لله تعالى أطرد الشيطان من قلبك لا تدخل في قلبك سوى الله تعالى
☀اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين☀
يا ﺭَﺏِّ ﻳﺎ ﺭَﺏِّ ﻳﺎ ﺭَﺏِّ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺤَﻘِّﻚَ ﻭَﻗُﺪْﺳِﻚَ ﻭَﺍَﻋْﻈَﻢِ ﺻِﻔﺎﺗِﻚَ ﻭَﺍَﺳْﻤﺎﺋِﻚَ ﺍَﻥْ ﺗَﺠْﻌَﻞَ ﺍَﻭْﻗﺎﺗﻲ ﻣِﻦَ ﺍﻟﻠَّﻴْﻞِ ﻭَﺍﻟﻨَّﻬﺎﺭِ ﺑِﺬِﻛْﺮِﻙَ ﻣَﻌْﻤُﻮﺭَﺓ ً،
ﻭَﺑِﺨِﺪْﻣَﺘِﻚَ ﻣَﻮْﺻُﻮﻟَﺔً ، ﻭَﺍَﻋْﻤﺎﻟﻰ ﻋِﻨْﺪَﻙَ ﻣَﻘْﺒُﻮﻟَﺔً ﺣَﺘّﻰ ﺗَﻜُﻮﻥَ ﺍَﻋْﻤﺎﻟﻲ ﻭَﺍَﻭْﺭﺍﺩﻯ ﻛُﻠُّﻬﺎ ﻭِﺭْﺩﺍً ﻭﺍﺣِﺪﺍً ﻭَﺣﺎﻟﻰ ﻓﻰ ﺧِﺪْﻣَﺘِﻚَ ﺳَﺮْﻣَﺪﺍً.
ﻣﺎ ﻳﺴﺘﻮﻗﻒ ﺍﻟﺪﺍﻋﻲ ﺑﺪﻋﺎﺀ ﻛﻤﻴﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻘﻄﻊ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﻳﻤﺎﻥ ﺍﻟﻤﻐﻠّﻈﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ "
(ﺑﺤﻘّﻚ)،
ﻭ(ﻗﺪﺳﻚ)،
ﻭ(ﺃﻋﻈﻢ ﺻﻔﺎﺗﻚ)
ﻭ(ﺃﺳﻤﺎﺋﻚ)" ،
ﻭﺍﻟﻤﺪﻋﻮّ ﺑﻪ ﻫﻮ ﺃﻥ ﻳﻮﻓِّﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺍﻋﻲ ؛ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺫﺍﻛﺮﺍً ﻟﻠﻪ ﻋﺰّ ﻭﺟﻞّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ؛ ﺑﺄﻥ ﻳﺠﻌﻞ ﻛﻞّ ﺃﻭﻗﺎﺗﻪ ﻋﺎﻣﺮﺓ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ .
ﻓﻬﻞ ﻫﻮ ﻣﺠﺮّﺩ ﻗﻮﻝ: ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ ، ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ، ﺃﻭ ﺳﺎﺋﺮ ﺍﻟﺘﺴﺒﻴﺤﺎﺕ ؟!
ﺗﺠﻴﺐ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ:
ﺑﺄﻥّ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﻫﻮ ﺍﻟﺬِﻛْﺮ ﺍﻟﻘﻠﺒﻲ ؛ ﺃﻱ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰّ ﻭﺟﻞّ ﺣﺎﺿﺮﺍً ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻓﻲ ﻛﺎﻓّﺔ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام): (مَا ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُ بِشَيْءٍ أَشَدَّ عَلَيْهِ مِنْ خِصَالٍ ثَلَاثٍ يُحْرَمُهَا ؟ قِيلَ: وَمَا هُنَّ ؟
قَالَ : الْمُوَاسَاةُ فِي ذَاتِ يَدِهِ ، وَالْإِنْصَافُ مِنْ نَفْسِهِ ، وَذِكْرُ اللَّهِ كَثِيراً ، أَمَا إِنِّي لَا أَقُولُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَكِنْ ذِكْرُ اللَّهِ عِنْدَ مَا أَحَلَّ لَهُ وَذِكْرُ اللَّهِ عِنْدَ مَا حَرَّمَ عَلَيْهِ)
-الكافي ج :2.
ﻓﻬﻮ ﻣﺘﻰ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻇﻞّ ﺣﻼﻝ ﺍﻟﻠﻪ ؛ ﺫَﻛَﺮ ﺍﻟﻠﻪ ؛ ﺑﺎﻟﺘﻮﺟّﻪ ﺑﺎﻟﺸﻜﺮ ﺇﻟﻴﻪ ، ﻭﻣﺘﻰ ﺭﺃﻯ ﻣﺤﺮّﻣﺎً ﺣﺮَّﻣﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ؛ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ؛ ﻓﺎﺟﺘﻨﺒﻪ.
وفي مقطع أخر من الدعاﺀ يشير الى الذكر الفظي المرتبط بالقلب (وَاجْعَلْ لِسانى بِذِكْرِكَ لَهِجَاً وَقَلْبي بِحُبِّكَ مُتَيَّماً)
فيا أخي ويا أختي بهذه الأدعية نكون رجبييين ، ولم ندع للشيطان أن يدخل لقلوبنا ليحل محل الله تبارك وتعالى.
✨اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين والعن أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين✨
ونسألكم الدعاﺀ يا سفراء الإمام الحسين عليه السلام
☀گروب سفراء الإمام الحسين عليه السلام نجم لامع في سماء الواتس آب☀
تعليق