إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أيها الازواج .... احذروا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أيها الازواج .... احذروا

    أيها الازواج .... احذروا
    بسبب عزوف بعض الازواج عن التفقه في الدين فإن قسم منهم لايعلمون ولايفقهون ان مهر الزوجة المؤجل باق ٍبذمة الرجل كأي متعلق آخر في الذمة ، وينسون أو يتناسون ويجهلون أو يتجاهلون بالرغم من تذكيرهم وإعلامهم بهذا الحق والواجب دفعه الى (الزوجة) وإخراجه من ذمته . كذلك قد يتصرف الرجل في ذمة زوجته المالية الخاصة بها بذريعة ( لافرق بين مال الرجل ومال زوجته) ويستحوذ على جزء من أموالها أو كلها ... فإن وهبت الزوجة زوجها بعض المال أوكله فلا إشكال وأما إذا ترك الرجل الامر معلقاً بقي في ذمته الى يوم الدين ( يوم يفِّر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه وفصيلته التي تـُؤويه لكل إمريء منهم يومئذٍ شأن يُغنيه ) سورة عبس / الآيات( 34-37 ) وقال تعالى (الاخلاء يومئذٍ بعضهم لبعض عدو الاّ المتقين ) سورة الزخرف / الآية (67)

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وفقك الله اتقصد يجب ان يوفي الزوج لزوجته المهرالمؤجل
    وهم الان حيين؟؟؟،،؟،؟،،،
    قبل موته
    ﺭﺑّﺎﻩ ﻗﺪ ﻗﺘﻠﻨﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ
    ﻭﻣﺎﺑﻴﺪﻱ ﺣﻴﻠﺔٌ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ،ﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺃﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
    ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺃﺣﺮﻑ ﺍﻟﺰﻭّﺍﺭ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻜﺘﺐ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ
    ﺍﻟﺼﺤﻦ،ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺮﺳﻞ
    ﺳﻼﻣﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺒﺔ..ﻓﻤﺘﻰ ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﺃﻛﻮﻥ
    ﺑﻤﻮﻗﻔﻬﻢ ،ﻣﺎﻗﻴﻤﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗُﻜﺘﺐ ﻟﻲ
    ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ،ﺑﻞ ﺃﻧﺎ ﻣﻴﺘﺔ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺯﺭ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻞ
    ﻳُﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﻛﺮﺑﻼﺀ ﺣﻴﺎً ؟!
    ﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻗﺮﻳﺐٌ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺃﻡ ﻻ ﻟﻜﻨﻨﻲ
    ﺃﺗﻤﻨﻰ ﻭﺃﺗﻘﻄّﻊ ﻣﻨﻰً ﺃﻥ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
    ﺃﺗﻮﻓﻰ ﻓﺈﻥ ﺯُﻫﻘﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻓﻘﺪ
    ﺧﺴﺮﺕُ ﺧﺴﺮﺍﻧﺎً ﻣﺒﻴﻨﺎ..

    تعليق


    • #3
      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف




      مَهْرُ السُنَّة

      هو ما أصدقه النبي ( صلى الله عليه و آله ) لأزواجه ، و هو خمسمائة درهم قيمتها خمسون دينارا ،

      و هو ما دَفعه الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) مهراً للسيدة فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) .
      و مَهْرُ السُنَّة هو خمسمائة درهم من الفضة ، و يستحب أن لا يتجاوز المَهر هذا المقدار .



      وَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ خَالِدٍ ، قَالَ : سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ ( عليه السَّلام )
      عَنْ مَهْرِ السُّنَّةِ
      كَيْفَ صَارَ خَمْسَمِائَةٍ ؟
      فَقَالَ : " إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَوْجَبَ عَلَى نَفْسِهِ أَلَّا يُكَبِّرَهُ مُؤْمِنٌ مِائَةَ تَكْبِيرَةٍ ، وَ يُسَبِّحَهُ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ ، وَ يُحَمِّدَهُ مِائَةَ تَحْمِيدَةٍ ،
      وَ يُهَلِّلَهُ مِائَةَ تَهْلِيلَةٍ ، وَ يُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ مِائَةَ مَرَّةٍ ، ثُمَّ يَقُولَ اللَّهُمَّ زَوِّجْنِي مِنَ الْحُورِ الْعِينِ ، إِلَّا زَوَّجَهُ اللَّهُ حَوْرَاءَ عَيْنٍ ،
      وَ جَعَلَ ذَلِكَ مَهْرَهَا .
      ثُمَّ أَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَى نَبِيِّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : أَنْ سُنَّ مُهُورَ الْمُؤْمِنَاتِ خَمْسَمِائَةِ دِرْهَمٍ ،
      فَفَعَلَ ذَلِكَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) . وَ أَيُّمَا مُؤْمِنٍ خَطَبَ إِلَى أَخِيهِ حُرْمَتَهُ فَقَالَ خَمْسُمِائَةِ دِرْهَمٍ
      فَلَمْ يُزَوِّجْهُ فَقَدْ عَقَّهُ ، وَ اسْتَحَقَّ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَلَّا يُزَوِّجَهُ حَوْرَاءَ "
      و قد رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) :
      " أَفْضَلُ نِسَاءِ أُمَّتِي أَصْبَحُهُنَّ وَجْهاً وَ أَقَلُّهُنَّ مَهْراً "





      احسنتم الله يوفقكم على هذا الطرح المفيد
      الحاسد مضر بنفسه قبل أن يضر بالمحسود

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صل على محمد وال محمد
        الاخت الكريمه
        فاطمة عبو
        اشكر لكم كرمكم بالمرور
        وتعليقكم المبارك جعله الله في ميزان حسناتكم
        ...... بوركتم .....

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد
          الاخت الكريمه الرحى السلام عليكم ورحمه الله اشكر لكم تواصلكم وجواب على سؤالكم نعم ........ دام عزكم

          تعليق

          يعمل...
          X