إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مولد جواد الائمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مولد جواد الائمة

    اللهم صلِ على محمد وآل محمد




    جواد إنتَ إو عظيم الشان تِسْعَه
    للخير إو مُحِــــــــبّك دوم تِسْـعَه
    إمام إو بالتسـلـــــسل رقم تِسْعَه
    معــصوم إو بعــــيد إمن الرديه




    الملفات المرفقة

  • #2
    ﻧﺰﻑ ﺃﺳﻤﻰ ﺁﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻬﺎﻧﻲﻭﺍﻟﺘﺒﺮﻳﻜﺎﺕ
    ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻣﻮﻟﺪ شباب الائمة ﺍﻻﻣﺎﻡ ﺍﻟﺠﻮﺍﺩﻋﻠﻴﻪاﻟﺴﻼﻡ
    وفقك الله لهذا التصاميم الرائعة
    ﺭﺑّﺎﻩ ﻗﺪ ﻗﺘﻠﻨﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ
    ﻭﻣﺎﺑﻴﺪﻱ ﺣﻴﻠﺔٌ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ،ﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺃﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
    ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺃﺣﺮﻑ ﺍﻟﺰﻭّﺍﺭ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻜﺘﺐ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ
    ﺍﻟﺼﺤﻦ،ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺮﺳﻞ
    ﺳﻼﻣﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺒﺔ..ﻓﻤﺘﻰ ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﺃﻛﻮﻥ
    ﺑﻤﻮﻗﻔﻬﻢ ،ﻣﺎﻗﻴﻤﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗُﻜﺘﺐ ﻟﻲ
    ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ،ﺑﻞ ﺃﻧﺎ ﻣﻴﺘﺔ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺯﺭ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻞ
    ﻳُﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﻛﺮﺑﻼﺀ ﺣﻴﺎً ؟!
    ﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻗﺮﻳﺐٌ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺃﻡ ﻻ ﻟﻜﻨﻨﻲ
    ﺃﺗﻤﻨﻰ ﻭﺃﺗﻘﻄّﻊ ﻣﻨﻰً ﺃﻥ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
    ﺃﺗﻮﻓﻰ ﻓﺈﻥ ﺯُﻫﻘﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻓﻘﺪ
    ﺧﺴﺮﺕُ ﺧﺴﺮﺍﻧﺎً ﻣﺒﻴﻨﺎ..

    تعليق


    • #3


      اللهم صلِ على محمد وآل محمد
      مروركم الاروع عزيزتي
      (الرحى )
      جزيل الشكر والتقدير والاحترام لكِ اختي الغالية






      تعليق


      • #4

        البشارة بولادته(عليه السلام)

        مرّ على عمر الإمام الرضا(عليه السلام) ـ أبو الإمام الجواد(عليه السلام) ـ أكثر من أربعين سنة ولم يُرزق بولد، فكان هذا

        الأمر مُدعاة لقلق الشيعة؛ لأنّها تعتقد بأنّ الإمام التاسع سيكون ابن الإمام الثامن.


        ولهذا كانوا ينتظرون بفارغ الصبر أن يَمُنّ الله عزّ وجلّ على الإمام الرضا(عليه السلام) بولد، حتّى أنّهم في بعض الأحيان

        كانوا يذهبون إلى الإمام(عليه السلام) ويطلبون منه أن يدعو الله سبحانه بأن يرزقه ولداً، وهو(عليه السلام) يُسلِّيهم،

        ويقول لهم ما معناه: «إنّ اللهَ سوف يَرزُقني ولداً يكون الوارث والإمام من بعدي».

        ما ورد في ولادته(عليه السلام)


        تروي السيّدة حكيمة بنت الإمام الكاظم(عليه السلام) كيفية المولد العظيم، وما لازمته من الكرامات،

        فتقول: لمّا حضرت ولادة خيزران أُمّ أبي جعفر(عليه السلام)،

        دعاني الرضا(عليه السلام) فقال:
        «يا حكيمة، اِحضَري ولادتها».


        وأدخلني(عليه السلام) وإيّاها والقابلة بيتاً، ووضع لنا مصباحاً، وأغلق الباب علينا.


        فلمّا أخذها الطلق طَفئَ المصباحُ، وبين يديها طست فاغتممتُ بطفي المصباح، فبينا نحن كذلك إذ بدر أبو جعفر(عليه السلام)

        في الطست، وإذا عليه شيء رقيق كهيئة الثوب، يسطع نوره حتّى أضاء البيت فأبصرناه.


        فأخذتُه فوضعتُه في حِجري، ونزعتُ عنه ذلك الغشاء، فجاء الرضا(عليه السلام) ففتح الباب، وقد فرغنا من أمره،

        فأخذه(عليه السلام) ووضعه في المهد

        وقال لي: «يا حكيمة، الزمي مهده».


        قالت: فلمّا كان في اليوم الثالث رفع(عليه السلام) بصره إلى السماء، ثمّ نظر يمينه ويساره،

        ثمّ قال(عليه السلام):
        «أشهدُ أن لا إِلَه إلّا الله، وأشهدُ أنّ مُحمّداً رسولُ الله».


        فقمتُ ذعرة فزِعةً، فأتيتُ أبا الحسن(عليه السلام)

        فقلت له: سمعتُ من هذا الصبي عجباً؟!

        فقال(عليه السلام):
        «وما ذاك»؟

        فأخبرته الخبر،

        فقال(عليه السلام):
        «يا حكيمة، ما تَرَونَ مِنْ عجائبه أكثر»

        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

        حضرة الأخت العزيزة ندى المحترمة

        الشكر الجزيل لهذا الأعطاء والجهد المتواصل في نشر أبداعكم الجميل

        أسأل الله أن يمن علينا وعليكم بعناية مولانا الجواد وان يثبت اقدامنا على ولايته بحق المصطفى جده وآله المنتجبين





        تعليق

        يعمل...
        X