حياة الشيعة وقيمتها
قال الامام الصادق (عليه السلام)
(( شيعتنا جزء مناً , خلقوا من فضل طينتنا يسوؤهم ما يسوؤنا , ويسرهم ما يسرنا)) 1
تعد أعمارنا نحن الشيعة بالساعات التي نكون فيها بذكر أهل البيت عليهم السلام ؛ ولجعل سنتنا وشهرنا ويومنا ذات قيمة حقيقية علينا أن نجعل لحظاتها مشرقة ببهاء الأسماء المقدسة لمحمد وعليًّ وفاطمة وأبنائها الأحد عشر عليه السلام ، وأن نعدّ الساعات التي زكيناها بذكر الحسين عليه السلام والأيّام التي قضيناها بذكر المهديّ صاحب الزمان عجّل الله تعالى فرجه الشريف
عند سرور أهل البيت عليهم السلام
ليس الدين في اعتقادنا سوى الحبّ والبغض .2 وهذا الحبّ لا يدع الأّيّام الحلوة والمرّة فيما يرتبط بالولاية لأهل البيت عليهم السلام والبراءة من عدوّهم تزول من الذاكرة وفي ميلاد علي عليه السلام
نهبّ لاستقباله في الكعبة المقدسة محفوفاً بجمع من سكان الجنان
ولد أوّل امام للمؤمنين وخليفة الله بلا فصل بعد رسول الله خاتم النبين عليهم السلام أخوه وابن عمِّه وزوج ابنته سيّد الوصيّين وأمير المؤمنين عليّ بن طالب عليه السلام في يوم الجمعة 13 رجب في بيت الحرام داخل الكعبة المعظّمة ولم يولد مولد قبله ولا بعده في ذلك المكان .1 هو أشرف البقاع
نور أمير المؤمنين في أصلاب الآباء
ذلك النور الذي كان في عرش الرحمن وانتقل في أصلاب الأنبياء والأوصياء واحداً بعد واحد ،إلى أن حلَّ في صلب عبد المطّلب عليه السلام وانقسم بعده إلى قسسمين ، أحدهما النور الذي كان في جبين عبد الله عليه السلام والد النبي صلى الله عليه واله ، والذي انتقل إلى جبين آمنة عليها السلام ومنها إلى الوجه المبارك لخاتم الأنبياء صلى الله عليه واله . والآخر ذلك النور الذي كان في جبين أبي طالب عليه السلام وقد وهب الله سبحانه أبا طالب عليه السلام عدة أولاد هم عقيل وطالب وجعفر وفا ختة أو أمّ هاني وجمانة وعليّ أميرالمؤمنين عليه السلام وعندما وهب الله سبحانه أبا طالب وفاطمة بنت أسد عليه السلام عليّاً عليه السلام أشرق ذلك النور في وجه فاطمة بنت أسد عليه السلام
قال الامام الصادق (عليه السلام)
(( شيعتنا جزء مناً , خلقوا من فضل طينتنا يسوؤهم ما يسوؤنا , ويسرهم ما يسرنا)) 1
تعد أعمارنا نحن الشيعة بالساعات التي نكون فيها بذكر أهل البيت عليهم السلام ؛ ولجعل سنتنا وشهرنا ويومنا ذات قيمة حقيقية علينا أن نجعل لحظاتها مشرقة ببهاء الأسماء المقدسة لمحمد وعليًّ وفاطمة وأبنائها الأحد عشر عليه السلام ، وأن نعدّ الساعات التي زكيناها بذكر الحسين عليه السلام والأيّام التي قضيناها بذكر المهديّ صاحب الزمان عجّل الله تعالى فرجه الشريف
عند سرور أهل البيت عليهم السلام
ليس الدين في اعتقادنا سوى الحبّ والبغض .2 وهذا الحبّ لا يدع الأّيّام الحلوة والمرّة فيما يرتبط بالولاية لأهل البيت عليهم السلام والبراءة من عدوّهم تزول من الذاكرة وفي ميلاد علي عليه السلام
نهبّ لاستقباله في الكعبة المقدسة محفوفاً بجمع من سكان الجنان
ولد أوّل امام للمؤمنين وخليفة الله بلا فصل بعد رسول الله خاتم النبين عليهم السلام أخوه وابن عمِّه وزوج ابنته سيّد الوصيّين وأمير المؤمنين عليّ بن طالب عليه السلام في يوم الجمعة 13 رجب في بيت الحرام داخل الكعبة المعظّمة ولم يولد مولد قبله ولا بعده في ذلك المكان .1 هو أشرف البقاع
نور أمير المؤمنين في أصلاب الآباء
ذلك النور الذي كان في عرش الرحمن وانتقل في أصلاب الأنبياء والأوصياء واحداً بعد واحد ،إلى أن حلَّ في صلب عبد المطّلب عليه السلام وانقسم بعده إلى قسسمين ، أحدهما النور الذي كان في جبين عبد الله عليه السلام والد النبي صلى الله عليه واله ، والذي انتقل إلى جبين آمنة عليها السلام ومنها إلى الوجه المبارك لخاتم الأنبياء صلى الله عليه واله . والآخر ذلك النور الذي كان في جبين أبي طالب عليه السلام وقد وهب الله سبحانه أبا طالب عليه السلام عدة أولاد هم عقيل وطالب وجعفر وفا ختة أو أمّ هاني وجمانة وعليّ أميرالمؤمنين عليه السلام وعندما وهب الله سبحانه أبا طالب وفاطمة بنت أسد عليه السلام عليّاً عليه السلام أشرق ذلك النور في وجه فاطمة بنت أسد عليه السلام
تعليق