تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله المنتجبين والعن اعدائهم الى قيام يوم الدين
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
محرم هو شهر النهضة الكبرى لسيد الشهداء وسيد اولياء الله
الذي علم البشرية بثورته درس البناء والصمود،
وعلمها ان طريق فناء الظالم وهزيمته أنما يكون بتقديم التضحيات بالنفس وهذا الامر هو اهم تعاليم الاسلام للشعوب الى اخر الدهر .
استشهاد سيد الشهداء الامام الحسين (عليه السلام) أحيا الرسالة ، عاشوراء هو يوم الحداد العام للشعب المظلوم ،ويوم الملحمة ، ويوم الولادة
الثانية لإسلام والمسلمين.
محرم هو الشهر الذي انتقضت فيه العدالة لمواحهة الباطل فأنثبت ان الحق منتصر على الباطل على مر التاريخ.
ان الذي صان الاسلام وأبقاه حياً حتى وصل الينا هو الامام الحسين(عليه السلام) الذي ضحى بكل ما يملك وقدم الغالي والنفيس ، وضحى بالشباب والاصحاب من اهله وأنصاره
في سبيل الله عزوجل ، ونهض من اجل رفعة الاسلام ومعارضة الظلم.
شهر محرم شهر الملاحم والشجاعة شهر انتصار الدم على السيف والشهر الذي دحضت فيه قوة الحق زيف الباطل
الى الأبد ودمغت فيه جباة الجبابرة والظلمة.
النصر الذي علم الاجيال على مر التأريخ نهج الأنتصارات على الحراب والأسنة
والنصر الذي شهد هزيمة القوى مقابل كلمة الحق.
والنصر.
ان النصر النهائي على مستوى الفردي يتحقق بالشهادة
او الوفاء بعد عمر من الجهاد الأكبر وتهذيب النفس البشرية وتربيتها ،
وبما ان لأمة الاسلامية هدفا فانتصارها يتحقق هدفها
وهو ان تكون خير أمة للناس تأمر بالمعرف وتنهي عن المنكر.
لئن كانت الشهادة على المستوى الفردي للمؤمن فوزا عظيما ، فأن الشهادة الامام الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه في كربلاء وماصاحبها من احداث وظروف ولابسها من ظلم وتضحيات وصبر لا يطيقه احد فضلا
عن النية الطاهرة والمخلصة لهولاء الاطهار فهكذا يكون يتحقق النصر . ويجعل من تلك الشهادات ارفع وارقى شهادة في التأريخ الأنسانية جمعاء ويكفي دليلا على مانقول ان الامام الحسين سيد شباب اهل الجنة وسيد الشهداء من الأولين والآخرين
فأن شهادة الامام الحسين (عليه السلام ) والكوكبة المضحية معه في كربلاء انتصرت للحق في حاضره والمستقبل وهزمت الباطل واشادت للدين صرحا الى يوم القيامة.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله المنتجبين والعن اعدائهم الى قيام يوم الدين
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
محرم هو شهر النهضة الكبرى لسيد الشهداء وسيد اولياء الله
الذي علم البشرية بثورته درس البناء والصمود،
وعلمها ان طريق فناء الظالم وهزيمته أنما يكون بتقديم التضحيات بالنفس وهذا الامر هو اهم تعاليم الاسلام للشعوب الى اخر الدهر .
استشهاد سيد الشهداء الامام الحسين (عليه السلام) أحيا الرسالة ، عاشوراء هو يوم الحداد العام للشعب المظلوم ،ويوم الملحمة ، ويوم الولادة
الثانية لإسلام والمسلمين.
محرم هو الشهر الذي انتقضت فيه العدالة لمواحهة الباطل فأنثبت ان الحق منتصر على الباطل على مر التاريخ.
ان الذي صان الاسلام وأبقاه حياً حتى وصل الينا هو الامام الحسين(عليه السلام) الذي ضحى بكل ما يملك وقدم الغالي والنفيس ، وضحى بالشباب والاصحاب من اهله وأنصاره
في سبيل الله عزوجل ، ونهض من اجل رفعة الاسلام ومعارضة الظلم.
شهر محرم شهر الملاحم والشجاعة شهر انتصار الدم على السيف والشهر الذي دحضت فيه قوة الحق زيف الباطل
الى الأبد ودمغت فيه جباة الجبابرة والظلمة.
النصر الذي علم الاجيال على مر التأريخ نهج الأنتصارات على الحراب والأسنة
والنصر الذي شهد هزيمة القوى مقابل كلمة الحق.
والنصر.
ان النصر النهائي على مستوى الفردي يتحقق بالشهادة
او الوفاء بعد عمر من الجهاد الأكبر وتهذيب النفس البشرية وتربيتها ،
وبما ان لأمة الاسلامية هدفا فانتصارها يتحقق هدفها
وهو ان تكون خير أمة للناس تأمر بالمعرف وتنهي عن المنكر.
لئن كانت الشهادة على المستوى الفردي للمؤمن فوزا عظيما ، فأن الشهادة الامام الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه في كربلاء وماصاحبها من احداث وظروف ولابسها من ظلم وتضحيات وصبر لا يطيقه احد فضلا
عن النية الطاهرة والمخلصة لهولاء الاطهار فهكذا يكون يتحقق النصر . ويجعل من تلك الشهادات ارفع وارقى شهادة في التأريخ الأنسانية جمعاء ويكفي دليلا على مانقول ان الامام الحسين سيد شباب اهل الجنة وسيد الشهداء من الأولين والآخرين
فأن شهادة الامام الحسين (عليه السلام ) والكوكبة المضحية معه في كربلاء انتصرت للحق في حاضره والمستقبل وهزمت الباطل واشادت للدين صرحا الى يوم القيامة.
تعليق