بسم الله الرحمن الرحيم
أبتدئ بحمد من هو أولى بالحمد والطول والمجد الحمد لله
على ما أنعم وله الشكر بما ألهم..
أن عمر يقول بدع وهذا ما نقلته لنا أهل العامة من أمهات الكتب وأخرج النسائي ان كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ونص ما قال
-كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته يحمد الله ويثني عليه بما هو أهله ثم يقول من يهده الله فلا مضل له ومن يضلله فلا هادي له إن أصدق الحديث كتاب الله وأحسن الهدي هدى محمد وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ثم يقول بعثت أنا والساعة كهاتين وكان إذا ذكر الساعة احمرت وجنتاه وعلا صوته واشتد غضبه كأنه نذير جيش يقول صبحكم مساكم ثم قال من ترك مالا فلأهله ومن ترك دينا أو ضياعا فالي أو علي وأنا أولى بالمؤمنين.
وجاء أيضاً في مسند أحمد نفس مضمون الحديث
وجاء في صحيح البخاري أن عمر كان يقول بدع فقد أخرج البخاري في
صحيح البخاري باب: فضل من قام رمضان.
- وعن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال:
خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان إلى المسجد، فإذا الناس أوزاع متفرقون، يصلي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط، فقال عمر: إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم، قال عمر: نعم البدعة هذه، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون، يريد آخر الليل، وكان الناس يقومون أوله.
ابن خزيمة باب بدء فرض الصلوات الخمس
نا الربيع بن سليمان المرادي نا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب أخبرني عروة بن الزبير أن عبد الرحمن بن عبد القاري وكان في عهد عمر بن الخطاب مع عبد الله بن الأرقم على بيت المال أن عمر خرج ليلة في رمضان فخرج معه عبد الرحمن بن عبد القاري فطاف بالمسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر والله إني أظن لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم عمر على ذلك وأمر أبي بن كعب أن يقوم لهم في رمضان فخرج عمر عليهم والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر نعم البدعة هي والتي تنامون عنها أفضل.....
مسند أبن الجعدأخبار شعبة بن الحجاج بن الورد أبو بسطام مولى الأزد
حدثنا علي أنا شريك عن إبراهيم بن مهاجر عن مجاهد عن بن عمر قال صلاة الضحى بدعة ونعم البدعة هي.
سنن البيهقي كتاب الصلاة
....أن عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه خرج ليلة في رمضان فخرج معه عبد الرحمن فطاف في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط قال عمر رضى الله تعالى عنه والله لا أظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أمثل فعزم عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه على أن يجمعهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب رضى الله تعالى عنه أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ومعه عبد الرحمن بن عبد القاري فقال عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه نعم البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون في أوله رواه البخاري في الصحيح عن بن بكير دون حديث عبد الرحمن بن عبد القاري وأنما أخرج حديث عبد الرحمن عن حديث مالك عن الزهري.
أبتدئ بحمد من هو أولى بالحمد والطول والمجد الحمد لله
على ما أنعم وله الشكر بما ألهم..
أن عمر يقول بدع وهذا ما نقلته لنا أهل العامة من أمهات الكتب وأخرج النسائي ان كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ونص ما قال
-كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته يحمد الله ويثني عليه بما هو أهله ثم يقول من يهده الله فلا مضل له ومن يضلله فلا هادي له إن أصدق الحديث كتاب الله وأحسن الهدي هدى محمد وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ثم يقول بعثت أنا والساعة كهاتين وكان إذا ذكر الساعة احمرت وجنتاه وعلا صوته واشتد غضبه كأنه نذير جيش يقول صبحكم مساكم ثم قال من ترك مالا فلأهله ومن ترك دينا أو ضياعا فالي أو علي وأنا أولى بالمؤمنين.
وجاء أيضاً في مسند أحمد نفس مضمون الحديث
وجاء في صحيح البخاري أن عمر كان يقول بدع فقد أخرج البخاري في
صحيح البخاري باب: فضل من قام رمضان.
- وعن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال:
خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان إلى المسجد، فإذا الناس أوزاع متفرقون، يصلي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط، فقال عمر: إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم، قال عمر: نعم البدعة هذه، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون، يريد آخر الليل، وكان الناس يقومون أوله.
ابن خزيمة باب بدء فرض الصلوات الخمس
نا الربيع بن سليمان المرادي نا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب أخبرني عروة بن الزبير أن عبد الرحمن بن عبد القاري وكان في عهد عمر بن الخطاب مع عبد الله بن الأرقم على بيت المال أن عمر خرج ليلة في رمضان فخرج معه عبد الرحمن بن عبد القاري فطاف بالمسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر والله إني أظن لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم عمر على ذلك وأمر أبي بن كعب أن يقوم لهم في رمضان فخرج عمر عليهم والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر نعم البدعة هي والتي تنامون عنها أفضل.....
مسند أبن الجعدأخبار شعبة بن الحجاج بن الورد أبو بسطام مولى الأزد
حدثنا علي أنا شريك عن إبراهيم بن مهاجر عن مجاهد عن بن عمر قال صلاة الضحى بدعة ونعم البدعة هي.
سنن البيهقي كتاب الصلاة
....أن عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه خرج ليلة في رمضان فخرج معه عبد الرحمن فطاف في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط قال عمر رضى الله تعالى عنه والله لا أظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أمثل فعزم عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه على أن يجمعهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب رضى الله تعالى عنه أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ومعه عبد الرحمن بن عبد القاري فقال عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه نعم البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون في أوله رواه البخاري في الصحيح عن بن بكير دون حديث عبد الرحمن بن عبد القاري وأنما أخرج حديث عبد الرحمن عن حديث مالك عن الزهري.
تعليق