بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله الطاهرين
اللهم صل على محمد واله الطاهرين
• قال الإمام الصادق عليه السلام: « جاء جَبرئيلُ عليه السلام إلى النبيّ صلّى الله عليه وآله فقال: يا محمّد، ربُّك يُقرِئُك السلامَ ويقول لك: دارِ خَلْقي » ( الكافي 116:2 / ح 2 ).
• وجاء عن رسول الله صلّى الله عليه وآله أقواله الشريفة هذه:
ـ « أمَرَني ربّي بِمُداراة الناس كما أمرني بأداء الفرائض » ( الكافي 117:2 / ح 4 ).
ـ « مداراة الناس نصفُ الإيمان، والرِّفق بهم نصفُ العيش » ( الكافي 117:2 / ح 5 ).
ـ « إنّ الأنبياء إنّما فَضّلَهمُ الله على خَلقه بشدّة مُداراتهم لأعداء دِين الله، وحُسن تقيّتهم لأجل إخوانِهم في الله » ( بحار الأنوار 401:75 / ح 42 ).
ـ « ثلاثٌ مَن لم يكنّ فيه لم يَتمَّ له عمل: ورعٌ يحجزُه عن معاصي الله، وخُلقٌ يُداري به الناس، وحِلمٌ يَرُدّ به جهلَ الجاهل » ( الكافي 116:2 / ح 1 ).
• كما جاء عن أمير المؤمنين عليه السلام هذه الدررُ الحِكميّة:
ـ « ثمرةُ العقل مُدارةُ الناس » ( غرر الحكم / ح 4629 ).
ـ « رأسُ الحكمة مداراة الناس » ( غرر الحكم / ح 5252 ).
ـ عُنوانُ العقل مداراة الناس » ( غرر الحكم / ح 6321 ).
ـ « ليس الحكيمُ مَن لم يُدارِ مَن لا يَجِد بُدّاً مِن مُداراته » ( بحار الأنوار 57:78 / ح 121 ).
• وفي ظلّ قوله تعالى: « وقُولُوا للناسِ حُسْناً » [ سورة البقرة:83 ] قال الإمام الصادق عليه السلام: « أي للناس كلِّهم: مُؤمنِهم ومُخالفِهم. أمّا المؤمنون فيَبسط لهم وجهَه، وأمّا المخالفون فيكلّمُهم بالمداراة لاجتذابِهم إلى الإيمان، فإنّه بأيسرَ مِن ذلك يَكفُّ شرورَهم عن نفسه، وعن إخوانه المؤمنين » ( بحار الأنوار 401:75 / ح 42 ).
• وأمّا ثمرة المداراة أو ثمراتها، فذلك أمرٌ مُشوِّق للعمل بها والتخلّق بهذا الخُلق من جهة، واكتشافٌ لإحدى الحِكم الإلهيّة المُودَعة في أحكامه الأخلاقية من جهةٍ أخرى، فنقرأ للإمام عليّ عليه السلام هذه الأقوال والوصايا الحكيمة الراشدة:
ـ « دارِ الناسَ تستمتعْ بإخائهم، والْقَهُم بالبِشْر تَمُتْ أضغانُهم » ( غرر الحكم / ح 5129 ).
ـ « دارِ الناسَ تَأمَنْ غوائلَهم، وتَسلَمْ مِن مكائدهم » ( غرر الحكم / ح 5128 ).
ـ « سلامة الدِّين والدنيا في مداراة الناس » ( غرر الحكم / ح 5610 ).
• هذا وكان من أقواله سلام الله عليه أيضاً: « مَن لم يُصلِحْه حُسنُ المداراة، أصلَحَه سوءُ المُكافاة » ( غرر الحكم / ح 8202 ).
الحمد لله منتهى رضاه
• وجاء عن رسول الله صلّى الله عليه وآله أقواله الشريفة هذه:
ـ « أمَرَني ربّي بِمُداراة الناس كما أمرني بأداء الفرائض » ( الكافي 117:2 / ح 4 ).
ـ « مداراة الناس نصفُ الإيمان، والرِّفق بهم نصفُ العيش » ( الكافي 117:2 / ح 5 ).
ـ « إنّ الأنبياء إنّما فَضّلَهمُ الله على خَلقه بشدّة مُداراتهم لأعداء دِين الله، وحُسن تقيّتهم لأجل إخوانِهم في الله » ( بحار الأنوار 401:75 / ح 42 ).
ـ « ثلاثٌ مَن لم يكنّ فيه لم يَتمَّ له عمل: ورعٌ يحجزُه عن معاصي الله، وخُلقٌ يُداري به الناس، وحِلمٌ يَرُدّ به جهلَ الجاهل » ( الكافي 116:2 / ح 1 ).
• كما جاء عن أمير المؤمنين عليه السلام هذه الدررُ الحِكميّة:
ـ « ثمرةُ العقل مُدارةُ الناس » ( غرر الحكم / ح 4629 ).
ـ « رأسُ الحكمة مداراة الناس » ( غرر الحكم / ح 5252 ).
ـ عُنوانُ العقل مداراة الناس » ( غرر الحكم / ح 6321 ).
ـ « ليس الحكيمُ مَن لم يُدارِ مَن لا يَجِد بُدّاً مِن مُداراته » ( بحار الأنوار 57:78 / ح 121 ).
• وفي ظلّ قوله تعالى: « وقُولُوا للناسِ حُسْناً » [ سورة البقرة:83 ] قال الإمام الصادق عليه السلام: « أي للناس كلِّهم: مُؤمنِهم ومُخالفِهم. أمّا المؤمنون فيَبسط لهم وجهَه، وأمّا المخالفون فيكلّمُهم بالمداراة لاجتذابِهم إلى الإيمان، فإنّه بأيسرَ مِن ذلك يَكفُّ شرورَهم عن نفسه، وعن إخوانه المؤمنين » ( بحار الأنوار 401:75 / ح 42 ).
• وأمّا ثمرة المداراة أو ثمراتها، فذلك أمرٌ مُشوِّق للعمل بها والتخلّق بهذا الخُلق من جهة، واكتشافٌ لإحدى الحِكم الإلهيّة المُودَعة في أحكامه الأخلاقية من جهةٍ أخرى، فنقرأ للإمام عليّ عليه السلام هذه الأقوال والوصايا الحكيمة الراشدة:
ـ « دارِ الناسَ تستمتعْ بإخائهم، والْقَهُم بالبِشْر تَمُتْ أضغانُهم » ( غرر الحكم / ح 5129 ).
ـ « دارِ الناسَ تَأمَنْ غوائلَهم، وتَسلَمْ مِن مكائدهم » ( غرر الحكم / ح 5128 ).
ـ « سلامة الدِّين والدنيا في مداراة الناس » ( غرر الحكم / ح 5610 ).
• هذا وكان من أقواله سلام الله عليه أيضاً: « مَن لم يُصلِحْه حُسنُ المداراة، أصلَحَه سوءُ المُكافاة » ( غرر الحكم / ح 8202 ).
الحمد لله منتهى رضاه
تعليق