اللهم صل على محمد وال محمد
ثم هناك رجال لا تكفيهم امرأة واحدة ,وهناك نساء لا تنسجم غرائزهن مع غرائز أزواجهن من حيث التجاوب والرغبة ,أضف الى هذا كله ان المرأة في معرض العقم والمرض والسفر وموت أثناء الولادة والى غير ذلك كثير .
فهنا نبين دور المرأة في المجتمع وفي مقدمة النساء هي فخرنا وتاج رؤوسنا وشفيعتنا يوم المحشر وهي شخصية أنسان تحمل طابع ألانوثة لتكون آية على قدرة الله تعالى البالغة وأقتداره البديع العجيب ,فأن الله تعالى خلق محمد (صلى الله عليه واله)ليكون آية قدرته في الانبياء,ثم خلق منه بضعته وأبنته فاطمة لتكون علامة وأيه على قدرة الله في أبداع مخلوق أنثى تكون كتلة من الفضائل,
ومجموعة من المواهب فلقد أعطى الله تعالى فاطمة بحيث لايمكن لآي أنثى ان تبلغ تلك المنزلة.
فلا تأتي أي فتاة تقول لو توفرت لي بعض الظروف التي توفرت عند الزهراء لاصبحت مثلها,نقول كلا فاطمة ليس لآنها ابنت الرسول وبضعته نقول فاطمة هي التي امتحنها الله قبل أن يخلقها فوجدها لما أمتحنها صابرة .
ولا يوجد كفء لها سوى أمير المؤمنين ولولا علي أبن أبي طالب ماوجد كفء لها ولبقيت الزهراء بدون زوج حالها حال مريم بنت عمران .
فالزهراء فصيلة أولياء الله الذين اعترفت لهم السماء بالعظمة قبل أن يعرفهم أهل ألارض , ونزلت في حقهم أيات محكمات في الذكر الحكيم , تتلى أناء الليل أطراف النهار منذ نزولها إلى يومنا هذا إلى أن تقوم الساعة .
وشخصية الزهراء شخصية كلما أزداد البشر نضجاً وفهماً للحقائق , أطلاعاً على ألاسرار ظهرت عظمة تلك الشخصية بصورة أوسع ,وتجلت معانيها ومزاياها بصورة أوضح.
والزهراء ,الله تعالى يثني عليها , ويرضى لرضاها ويغضب لغضبها . ورسول الله ينوه بعظمتها وجلالة قدرها .
وأمير المؤمنين ينظر أليها بنظر ألأكبار والاعظام وأئمة أهل البيت ينظرون أليها بنظرة التقديس وألاحترام والزهراء هي المحور لبيت النبوة والأمامة .
وهي التي قال عنها الامام الصادق (نحن حجج الله ,وجدت فاطمة حجة علينا).
فالزهراء البتول هذه الشخصية العظيمة يجب على كل امرأة ان تقتدي وتتأسى بها , وهذه الشخصية هي صاحبة العفاف والحياء والوقار, صحيح نحن لا نستطيع أن نصل إلى درجتها ولكن نستطيع أن تأخذ شيء منها ولوبسيط لآن أهل البيت أمرهم صعب مستصعب وألامام يقول أمرنا صعب مستصعب لكن أعينونا بورع وأجتهاد وقوة وسداد
هذه المرأة الجليلة الراضية المرضية المحدثة رغم صغر سنها الذي لم يبلغ (20 سنه ).
ولكن عندما نتصورها ونتخيلها في مخيلتنا أنه كبيرة في سنها
نتعلم منها معالم ديننا أليست هي التي أخذت العلم من أبيها رسول الله ومن بعلها علي أبن أبي طالب الذي هو مدينة العلم وبابها .
هذه المرأة التي يتحدث عنها علي أبو الحسن قائلا
"أستأذن أعمى على فاطمة فحجبته , فقال رسول الله لها : لم حجبته وهولا يراك ؟ فقالت : أن لم يراني فإني أراه وهو يشم الريح :فقال رسول الله: أشهد أنك بضعة مني (منتهى الامال ج 1)
سأل رسول الله أصحابه عن المرأة ماهي ؟قالوا: عورة .قال: متى تكون أدنى من ربها ؟ فلم يدروا: فلما سمعت فاطمة ذلك , قالت: أدنى ماتكون من ربها : أن تلزم قعر بيتها ز قال رسول الله : فاطمة بضعة مني
هذه فاطمة وهذه عظمتها وهذا عفافها وحشمتها وهذا بيتها فكيف دخلوا على هذا البيت وهذا البيت ماكان رسول الله يدخله إلا بأذن أهله ويقبل ألاعتاب
ويقول فاطمة بضعة مني من أذاها فقد أذاني فكيف يدخلوا هذه الدار بدون أذن أو أستأذان وكسروا ضلع الزهراء وسقطوا جنينها ولم يكتفوا ......
فيقول أبو بكر عندما حضرته المنية تمنيت 3 لم أفعلهن من ضمنها "ياليتني لم أدخل إلى بيت فاطمة" عجيب ماذا رأى عند دخوله إلى البيت ؟ سؤال محير أتمنى لو كنت في زمن أبو بكر وأسأله ماذا رأى في بيت فاطمة؟؟؟
ثم هناك رجال لا تكفيهم امرأة واحدة ,وهناك نساء لا تنسجم غرائزهن مع غرائز أزواجهن من حيث التجاوب والرغبة ,أضف الى هذا كله ان المرأة في معرض العقم والمرض والسفر وموت أثناء الولادة والى غير ذلك كثير .
فهنا نبين دور المرأة في المجتمع وفي مقدمة النساء هي فخرنا وتاج رؤوسنا وشفيعتنا يوم المحشر وهي شخصية أنسان تحمل طابع ألانوثة لتكون آية على قدرة الله تعالى البالغة وأقتداره البديع العجيب ,فأن الله تعالى خلق محمد (صلى الله عليه واله)ليكون آية قدرته في الانبياء,ثم خلق منه بضعته وأبنته فاطمة لتكون علامة وأيه على قدرة الله في أبداع مخلوق أنثى تكون كتلة من الفضائل,
ومجموعة من المواهب فلقد أعطى الله تعالى فاطمة بحيث لايمكن لآي أنثى ان تبلغ تلك المنزلة.
فلا تأتي أي فتاة تقول لو توفرت لي بعض الظروف التي توفرت عند الزهراء لاصبحت مثلها,نقول كلا فاطمة ليس لآنها ابنت الرسول وبضعته نقول فاطمة هي التي امتحنها الله قبل أن يخلقها فوجدها لما أمتحنها صابرة .
ولا يوجد كفء لها سوى أمير المؤمنين ولولا علي أبن أبي طالب ماوجد كفء لها ولبقيت الزهراء بدون زوج حالها حال مريم بنت عمران .
فالزهراء فصيلة أولياء الله الذين اعترفت لهم السماء بالعظمة قبل أن يعرفهم أهل ألارض , ونزلت في حقهم أيات محكمات في الذكر الحكيم , تتلى أناء الليل أطراف النهار منذ نزولها إلى يومنا هذا إلى أن تقوم الساعة .
وشخصية الزهراء شخصية كلما أزداد البشر نضجاً وفهماً للحقائق , أطلاعاً على ألاسرار ظهرت عظمة تلك الشخصية بصورة أوسع ,وتجلت معانيها ومزاياها بصورة أوضح.
والزهراء ,الله تعالى يثني عليها , ويرضى لرضاها ويغضب لغضبها . ورسول الله ينوه بعظمتها وجلالة قدرها .
وأمير المؤمنين ينظر أليها بنظر ألأكبار والاعظام وأئمة أهل البيت ينظرون أليها بنظرة التقديس وألاحترام والزهراء هي المحور لبيت النبوة والأمامة .
وهي التي قال عنها الامام الصادق (نحن حجج الله ,وجدت فاطمة حجة علينا).
فالزهراء البتول هذه الشخصية العظيمة يجب على كل امرأة ان تقتدي وتتأسى بها , وهذه الشخصية هي صاحبة العفاف والحياء والوقار, صحيح نحن لا نستطيع أن نصل إلى درجتها ولكن نستطيع أن تأخذ شيء منها ولوبسيط لآن أهل البيت أمرهم صعب مستصعب وألامام يقول أمرنا صعب مستصعب لكن أعينونا بورع وأجتهاد وقوة وسداد
هذه المرأة الجليلة الراضية المرضية المحدثة رغم صغر سنها الذي لم يبلغ (20 سنه ).
ولكن عندما نتصورها ونتخيلها في مخيلتنا أنه كبيرة في سنها
نتعلم منها معالم ديننا أليست هي التي أخذت العلم من أبيها رسول الله ومن بعلها علي أبن أبي طالب الذي هو مدينة العلم وبابها .
هذه المرأة التي يتحدث عنها علي أبو الحسن قائلا
"أستأذن أعمى على فاطمة فحجبته , فقال رسول الله لها : لم حجبته وهولا يراك ؟ فقالت : أن لم يراني فإني أراه وهو يشم الريح :فقال رسول الله: أشهد أنك بضعة مني (منتهى الامال ج 1)
سأل رسول الله أصحابه عن المرأة ماهي ؟قالوا: عورة .قال: متى تكون أدنى من ربها ؟ فلم يدروا: فلما سمعت فاطمة ذلك , قالت: أدنى ماتكون من ربها : أن تلزم قعر بيتها ز قال رسول الله : فاطمة بضعة مني
هذه فاطمة وهذه عظمتها وهذا عفافها وحشمتها وهذا بيتها فكيف دخلوا على هذا البيت وهذا البيت ماكان رسول الله يدخله إلا بأذن أهله ويقبل ألاعتاب
ويقول فاطمة بضعة مني من أذاها فقد أذاني فكيف يدخلوا هذه الدار بدون أذن أو أستأذان وكسروا ضلع الزهراء وسقطوا جنينها ولم يكتفوا ......
فيقول أبو بكر عندما حضرته المنية تمنيت 3 لم أفعلهن من ضمنها "ياليتني لم أدخل إلى بيت فاطمة" عجيب ماذا رأى عند دخوله إلى البيت ؟ سؤال محير أتمنى لو كنت في زمن أبو بكر وأسأله ماذا رأى في بيت فاطمة؟؟؟
تعليق