س1: اشرح العبارة بالتفصيل مع ذكر الامثلة لكل كفارة: ]( الْكَفَّارَاتُ ) وَهِيَ تَنْقَسِمُ إلَى مُعَيَّنَةٍ كَبَعْضِ كَفَّارَاتِ الْحَجِّ وَلَمْ يَذْكُرْهَا هُنَا اكْتِفَاءً بِمَا سَبَقَ ، وَإِلَى مُرَتَّبَةٍ وَمُخَيَّرَةٍ ، وَمَا جَمَعَتْ الْوَصْفَيْنِ ، وَكَفَّارَةِ جَمْعٍ[.
س2: اشرح العبارة شرحا وافيا: ]وَكَوْنُهَا مُكَاتَبَةً وَنَادِرَةً لَا يَقْدَحُ مَعَ مَا ذَكَرْنَاهُ ، وَهُوَ اخْتِيَارُ الْعَلَّامَةِ فِي الْمُخْتَلِفِ ، وَذَهَبَ جَمَاعَةٌ إلَى عَدَمِ وُجُوبِ كَفَّارَةٍ مُطْلَقًا لِعَدَمِ انْعِقَادِ الْيَمِينِ ، إذْ لَا حَلِفَ إلَّا بِاَللَّهِ تَعَالَى ، وَاتَّفَقَ الْجَمِيعُ عَلَى تَحْرِيمِهِ مُطْلَقًا[.
س3: اشرح العبارة بالتفصيل: ]( وَفِي جَزِّ الْمَرْأَةِ شَعْرَهَا فِي الْمُصَابِ كَفَّارَةُ ظِهَارٍ ) عَلَى مَا اخْتَارَهُ هُنَا وَقَبِلَهُ الْعَلَّامَةُ فِي بَعْضِ كُتُبِهِ وَابْنُ إدْرِيسَ ، وَلَمْ نَقِفْ عَلَى الْمَأْخَذِ ، ( وَقِيلَ ) : كَبِيرَةٌ ( مُخَيَّرَةٌ ) ذَهَبَ إلَيْهِ الشَّيْخُ فِي النِّهَايَةِ ، اسْتِنَادًا إلَى رِوَايَةٍ ضَعِيفَةٍ ، وَفِي الدُّرُوسِ نَسَبَ الْقَوْلَ الثَّانِيَ إلَى الشَّيْخِ وَلَمْ يَذْكُرْ الْأَوَّلَ[.
س4: اشرح العبارة بوضوح: ]وَلَا فَرْقَ بَيْنَ الْوَلَدِ لِلصُّلْبِ وَوَلَدِ الْوَلَدِ وَإِنْ نَزَلَ ذَكَرًا، أَوْ أُنْثَى لِذَكَرٍ. وَفِي وَلَدِ الْأُنْثَى قَوْلَانِ أَجْوَدُهُمَا عَدَمُ اللُّحُوقِ، وَلَا فِي الزَّوْجَةِ بَيْنَ الدَّائِمِ وَالْمُتَمَتِّعِ بِهَا - وَالْمُطَلَّقَةُ رَجْعِيًّا زَوْجَةٌ ، وَلَا يُلْحَقُ بِهَا الْأَمَةُ وَإِنْ كَانَتْ سُرِّيَّةً ، أَوْ أُمَّ وَلَدٍ[.
س5: اشرح العبارة بالتفصيل: ](والاقرب احتياجه إلى اللفظ) فلا يكفي النية في انعقاده، وإن استحب الوفاء به، لانه من قبيل الاسباب، والاصل فيها اللفظ الكاشف عما في الضمير، ولانه في الاصل وعد بشرط، أوبدونه، والوعد لفظي، والاصل عدم النقل، وذهب جماعة منهم الشيخان إلى عدم اشتراطه للاصل، وعموم الادلة، ولقوله (صلى الله عليه وآله): إنما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ مانوى[.
س2: اشرح العبارة شرحا وافيا: ]وَكَوْنُهَا مُكَاتَبَةً وَنَادِرَةً لَا يَقْدَحُ مَعَ مَا ذَكَرْنَاهُ ، وَهُوَ اخْتِيَارُ الْعَلَّامَةِ فِي الْمُخْتَلِفِ ، وَذَهَبَ جَمَاعَةٌ إلَى عَدَمِ وُجُوبِ كَفَّارَةٍ مُطْلَقًا لِعَدَمِ انْعِقَادِ الْيَمِينِ ، إذْ لَا حَلِفَ إلَّا بِاَللَّهِ تَعَالَى ، وَاتَّفَقَ الْجَمِيعُ عَلَى تَحْرِيمِهِ مُطْلَقًا[.
س3: اشرح العبارة بالتفصيل: ]( وَفِي جَزِّ الْمَرْأَةِ شَعْرَهَا فِي الْمُصَابِ كَفَّارَةُ ظِهَارٍ ) عَلَى مَا اخْتَارَهُ هُنَا وَقَبِلَهُ الْعَلَّامَةُ فِي بَعْضِ كُتُبِهِ وَابْنُ إدْرِيسَ ، وَلَمْ نَقِفْ عَلَى الْمَأْخَذِ ، ( وَقِيلَ ) : كَبِيرَةٌ ( مُخَيَّرَةٌ ) ذَهَبَ إلَيْهِ الشَّيْخُ فِي النِّهَايَةِ ، اسْتِنَادًا إلَى رِوَايَةٍ ضَعِيفَةٍ ، وَفِي الدُّرُوسِ نَسَبَ الْقَوْلَ الثَّانِيَ إلَى الشَّيْخِ وَلَمْ يَذْكُرْ الْأَوَّلَ[.
س4: اشرح العبارة بوضوح: ]وَلَا فَرْقَ بَيْنَ الْوَلَدِ لِلصُّلْبِ وَوَلَدِ الْوَلَدِ وَإِنْ نَزَلَ ذَكَرًا، أَوْ أُنْثَى لِذَكَرٍ. وَفِي وَلَدِ الْأُنْثَى قَوْلَانِ أَجْوَدُهُمَا عَدَمُ اللُّحُوقِ، وَلَا فِي الزَّوْجَةِ بَيْنَ الدَّائِمِ وَالْمُتَمَتِّعِ بِهَا - وَالْمُطَلَّقَةُ رَجْعِيًّا زَوْجَةٌ ، وَلَا يُلْحَقُ بِهَا الْأَمَةُ وَإِنْ كَانَتْ سُرِّيَّةً ، أَوْ أُمَّ وَلَدٍ[.