س1: ما هو تعريف الشركة؟ وما هي اسباب الشركة؟ وما المقصود بشركة الاعمال؟ وما حكمها؟
س2: ما هو تعريف الصلح؟ وهل هو لازم ام جائز؟ وهل هو اقرار ام لا؟ وما هو الحكم عند تنازع راكب الدابة وقابض لجامها؟
س3: ما هي الكفالة؟ وهل تصح الكفالة مؤجلة؟ وما هو الحكم لو كان المكفول عنه غائباً وكانت الكفالة حالّة؟ وما هو الحكم لو قال الكفيل كفلته برأسه او بيده او برجله وأقتصر؟ وما هو الدليل؟
س4: ما هو المقصود بالضمان؟ وهل يشترط علم الضامن بالمضمون له او المضمون عنه؟ وهل يصح ضمان مال الكتابة؟ وهل يصح ضمان ما هو امانة كالمضاربة؟ وهل يجوز ترامي الضمان؟
س5: بين وجه التردد لما يأتي:
1- قوله (رحمه الله): ] وَإِنْ عَيَّنَ مَوْضِعًا لَزِمَ ، وَلَوْ دَفَعَهُ فِي غَيْرِهِ لَمْ يَبْرَأْ ؛ وَقِيلَ : إذَا لَمْ يَكُنْ فِي نَقْلِهِ كُلْفَةٌ ، وَلَا فِي تَسَلُّمِهِ ضَرَرٌ ، وَجَبَ تَسَلُّمُهُ ، وَفِيهِ تَرَدُّدٌ[.
2- قوله (رحمه الله): ] وَلَوْ صَالَحَهُ عَلَى إبْقَائِهِ فِي الْهَوَاءِ لَمْ يَصِحَّ ، عَلَى تَرَدُّدٍ[.
3- قوله (رحمه الله): ] وَهَلْ يَفْتَقِرُ الْمُخَيَّرُ فِي تَمَلُّكِ الْمُبَاحِ إلَى نِيَّةِ التَّمَلُّكِ ؟ قِيلَ : لَا ، وَفِيهِ تَرَدُّدٌ[.
4- قوله (رحمه الله): ] إذَا كَانَ الدَّيْنُ مُؤَجَّلًا ، فَضَمِنَهُ حَالًّا لَمْ يَصِحَّ ، وَكَذَا لَوْ كَانَ إلَى شَهْرَيْنِ فَضَمِنَهُ إلَى شَهْرٍ ؛ لِأَنَّ الْفَرْعَ لَا يَرْجِعُ عَلَى الْأَصْلِ ، وَفِيهِ تَرَدُّدٌ[.
س2: ما هو تعريف الصلح؟ وهل هو لازم ام جائز؟ وهل هو اقرار ام لا؟ وما هو الحكم عند تنازع راكب الدابة وقابض لجامها؟
س3: ما هي الكفالة؟ وهل تصح الكفالة مؤجلة؟ وما هو الحكم لو كان المكفول عنه غائباً وكانت الكفالة حالّة؟ وما هو الحكم لو قال الكفيل كفلته برأسه او بيده او برجله وأقتصر؟ وما هو الدليل؟
س4: ما هو المقصود بالضمان؟ وهل يشترط علم الضامن بالمضمون له او المضمون عنه؟ وهل يصح ضمان مال الكتابة؟ وهل يصح ضمان ما هو امانة كالمضاربة؟ وهل يجوز ترامي الضمان؟
س5: بين وجه التردد لما يأتي:
1- قوله (رحمه الله): ] وَإِنْ عَيَّنَ مَوْضِعًا لَزِمَ ، وَلَوْ دَفَعَهُ فِي غَيْرِهِ لَمْ يَبْرَأْ ؛ وَقِيلَ : إذَا لَمْ يَكُنْ فِي نَقْلِهِ كُلْفَةٌ ، وَلَا فِي تَسَلُّمِهِ ضَرَرٌ ، وَجَبَ تَسَلُّمُهُ ، وَفِيهِ تَرَدُّدٌ[.
2- قوله (رحمه الله): ] وَلَوْ صَالَحَهُ عَلَى إبْقَائِهِ فِي الْهَوَاءِ لَمْ يَصِحَّ ، عَلَى تَرَدُّدٍ[.
3- قوله (رحمه الله): ] وَهَلْ يَفْتَقِرُ الْمُخَيَّرُ فِي تَمَلُّكِ الْمُبَاحِ إلَى نِيَّةِ التَّمَلُّكِ ؟ قِيلَ : لَا ، وَفِيهِ تَرَدُّدٌ[.
4- قوله (رحمه الله): ] إذَا كَانَ الدَّيْنُ مُؤَجَّلًا ، فَضَمِنَهُ حَالًّا لَمْ يَصِحَّ ، وَكَذَا لَوْ كَانَ إلَى شَهْرَيْنِ فَضَمِنَهُ إلَى شَهْرٍ ؛ لِأَنَّ الْفَرْعَ لَا يَرْجِعُ عَلَى الْأَصْلِ ، وَفِيهِ تَرَدُّدٌ[.