بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
تحتدم المعركة اليوم بين خطين الخير والشر على مدى العين والنظر فالغرب وما بعده من قوة استكبارية ضد المستضعفين في الارض اي مذهب التشيع ولكن المعركة هناك قاسم مشترك فيها ان الاثنان يدعي الاسلام وهنا اللغط الكبير الذي يحدث وخاصة مع الفرقة الثانية التي هي الشر والتي استغلها الغرب خير استغلال مع الماضي السيء الذي لهم والكتب التي تدعي الاسلام والاسلام منها بريء...
الحرب كبيرة التي نخوضها فيوم لك ويوم عليك والملفت للنظر ان الارض التي تحتل من قبل الارهابيين هي الارض التي يعيش بها الاغلبية من الطائفة السنية وهنا مكمن الذي يحدث...
ان الاراضي التي يحتلها العدو التكفيري هي دائما لا يوجد بها ابناء حيدر مع انهم ذهبوا وحرروا بعض المناطق من تنظيم داعش التي احتلها بمساعدة العملاء وما شاهدا بالأمس القريب كيف ان ابطال الحشد الشعبي على مدة ايام بل شهور وهم يطالبون ان يأذن لهم بالدخول الى محافظة الانبار والدفاع عن الاهل والعرض والأرض...
وما اذهلني الرفض القاطع في اول الامر الى حين رأينا كيف داعش رفع رايته التي هي راية الشر في هذه المناطق مع الفرار الكبير لأهل تلك المناطق وما زادني حيرتنا حين رأيت احد الشباب وهو يصورهم ويدعوهم للقتال ضد هذا التنظيم اللعين...
وقفت وقتها موقف الشامخ التي رفع رأسه ليطال السماء وأصبحت تحت قدميه عندما رأيت من عزيمة ابناء حيدر وهو شاب لا يتعد العشرين من عمره يدعوهم الى مواجهة النزال ولكن هيهات واعذروني من هذا الكلام هيهات ان يكون مثلنا حيث جعلنا حب علي ابن ابي طالب ركيزة عقيدتنا والحسين عليه السلام امام المظلومين والثوار وجعلنا السيدة فاطمة الزهراء والسيدة زينب قدوة لنسائنا حيث والله اذا تعدوا الحدود الى اي مدينة مقدسة سترون النساء قبل الرجال تقاتلكم بكل ما لديها من قوة وسترون الارض والشجر والحجارة تساند ابطالنا في كل قبضة تلعو على الزناد وما ارض عاملة ببعيدة عنهم وما امرالي تلك الاسطورة ببعيدة...
هم لم يتجرؤ على اي منطقة يعيش بها ابناء علي واقسم انهم لن يتجرؤ لان ابناء علي سيلحقونهم الى كل مكان...كتب علينا القتال وهو كره لنا ولك هناك وعد لنا في الكتاب وهو النصر من عند الله تعالى...
الايام هي الكفيلة بإثبات ابناء حيدرة في المعارك من الحشد الشعبي التي سطرت بطولات لا تعد ولا تحصى مع ما له من قلت السلاح والعدة وها هم ابناء المقاومة الاسلامية في لبنان حيث اذهلوا العالم بما سطروه في ايام قليلة في دحر خطر الارهابيين عن مناطقهم وكل ذلك بفضل الله تعالى ونظرة مولانا صاحب العصر والزمان وما الرماد والانبار الا ايام قليلة وترفع راية العباس مكللة بكلمة
يا حسين
وهنا يجب علينا ان نكون الداعمين لهم بالدعاء وبالكلمة وبكل شيء بالمال وحتى النفس حتى نفوز بالفوز الاعظم وهي الشهادة او النصر...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
تحتدم المعركة اليوم بين خطين الخير والشر على مدى العين والنظر فالغرب وما بعده من قوة استكبارية ضد المستضعفين في الارض اي مذهب التشيع ولكن المعركة هناك قاسم مشترك فيها ان الاثنان يدعي الاسلام وهنا اللغط الكبير الذي يحدث وخاصة مع الفرقة الثانية التي هي الشر والتي استغلها الغرب خير استغلال مع الماضي السيء الذي لهم والكتب التي تدعي الاسلام والاسلام منها بريء...
الحرب كبيرة التي نخوضها فيوم لك ويوم عليك والملفت للنظر ان الارض التي تحتل من قبل الارهابيين هي الارض التي يعيش بها الاغلبية من الطائفة السنية وهنا مكمن الذي يحدث...
ان الاراضي التي يحتلها العدو التكفيري هي دائما لا يوجد بها ابناء حيدر مع انهم ذهبوا وحرروا بعض المناطق من تنظيم داعش التي احتلها بمساعدة العملاء وما شاهدا بالأمس القريب كيف ان ابطال الحشد الشعبي على مدة ايام بل شهور وهم يطالبون ان يأذن لهم بالدخول الى محافظة الانبار والدفاع عن الاهل والعرض والأرض...
وما اذهلني الرفض القاطع في اول الامر الى حين رأينا كيف داعش رفع رايته التي هي راية الشر في هذه المناطق مع الفرار الكبير لأهل تلك المناطق وما زادني حيرتنا حين رأيت احد الشباب وهو يصورهم ويدعوهم للقتال ضد هذا التنظيم اللعين...
وقفت وقتها موقف الشامخ التي رفع رأسه ليطال السماء وأصبحت تحت قدميه عندما رأيت من عزيمة ابناء حيدر وهو شاب لا يتعد العشرين من عمره يدعوهم الى مواجهة النزال ولكن هيهات واعذروني من هذا الكلام هيهات ان يكون مثلنا حيث جعلنا حب علي ابن ابي طالب ركيزة عقيدتنا والحسين عليه السلام امام المظلومين والثوار وجعلنا السيدة فاطمة الزهراء والسيدة زينب قدوة لنسائنا حيث والله اذا تعدوا الحدود الى اي مدينة مقدسة سترون النساء قبل الرجال تقاتلكم بكل ما لديها من قوة وسترون الارض والشجر والحجارة تساند ابطالنا في كل قبضة تلعو على الزناد وما ارض عاملة ببعيدة عنهم وما امرالي تلك الاسطورة ببعيدة...
هم لم يتجرؤ على اي منطقة يعيش بها ابناء علي واقسم انهم لن يتجرؤ لان ابناء علي سيلحقونهم الى كل مكان...كتب علينا القتال وهو كره لنا ولك هناك وعد لنا في الكتاب وهو النصر من عند الله تعالى...
الايام هي الكفيلة بإثبات ابناء حيدرة في المعارك من الحشد الشعبي التي سطرت بطولات لا تعد ولا تحصى مع ما له من قلت السلاح والعدة وها هم ابناء المقاومة الاسلامية في لبنان حيث اذهلوا العالم بما سطروه في ايام قليلة في دحر خطر الارهابيين عن مناطقهم وكل ذلك بفضل الله تعالى ونظرة مولانا صاحب العصر والزمان وما الرماد والانبار الا ايام قليلة وترفع راية العباس مكللة بكلمة
يا حسين
وهنا يجب علينا ان نكون الداعمين لهم بالدعاء وبالكلمة وبكل شيء بالمال وحتى النفس حتى نفوز بالفوز الاعظم وهي الشهادة او النصر...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق