تويت
س1 :قال المصنف : ( وَمَنْ جَدَّدَ وُضُوءَهُ بِنِيَّةِ النَّدْبِ ، ثُمَّ صَلَّى ، وَذَكَرَ أَنَّهُ أَخَلَّ بِعُضْوٍ مِنْ إحْدَى الطَّهَارَتَيْنِ ، فَإِنْ اقْتَصَرْنَا عَلَى نِيَّةِ الْقُرْبَةِ ، فَالطَّهَارَةُ وَالصَّلَاةُ صَحِيحَتَانِ ، وَإِنْ أَوْجَبْنَا نِيَّةَ الِاسْتِبَاحَةِ ، أَعَادَهُمَا ) اشرح العبارة شرحاً مفصلاً .
س2:اذكـــر وجه التردد في المسائل التالية :
1. فِي الْأَسْآرِ وَهِيَ : كُلُّهَا طَاهِرَةٌ ، عَدَا سُؤْرِ الْكَلْبِ وَالْخِنْزِيرِ وَالْكَافِرِ، وفي سؤر المسوخ تردد .
2. لَا يَصِحُّ التَّيَمُّمُ قَبْلَ دُخُولِ الْوَقْتِ ، وَيَصِحُّ مَعَ تَضَيُّقِهِ ، وَهَلْ يَصِحُّ مَعَ سَعَتِهِ ؟ فِيهِ تَرَدُّدٌ ؟
3. الْمَنِيُّ ، وَهُوَ نَجِسٌ مِنْ كُلِّ حَيَوَانٍ ، حَلَّ أَكْلُهُ أَوْ حَرُمَ ،وَفِي مَنِيِّ مَا لَا نَفْسَ لَهُ ، تَرَدُّدٌ .
4. الْقَوْلُ فِي الْآنِيَةِ : وَقِيلَ : يَجِبُ اجْتِنَابُ مَوْضِعِ الْفِضَّةِ ، وَفِي جَوَازِ اتِّخَاذِهَا لِغَيْرِ الِاسْتِعْمَالِ ، تَرَدُّدٌ .
5. وَأَمَّا مَاءُ الْبِئْرِ ، فَإِنَّهُ يَنْجُسُ بِتَغَيُّرِهِ بِالنَّجَاسَةِ إجْمَاعًا ، وَهَلْ يَنْجُسُ بِالْمُلَاقَاةِ ؟ فِيهِ تَرَدُّدٌ .
س3: ما هو المراد من المصطلحات التالية :
1. الأشبه :
2. الأشهر :
3.على قول :
4. على الأصح :
5. الأظهر : .
س3: قال المصنف: (الطَّهَارَةُ : اسْمٌ لِلْوُضُوءِ أَوْ الْغُسْلِ أَوْ التَّيَمُّمِ ، عَلَى وَجْهٍ لَهُ تَأْثِيرٌ فِي اسْتِبَاحَةِ الصَّلَاةِ .وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْهَا يَنْقَسِمُ إلَى : وَاجِبٍ وَمندوب) اشرح العبارة شرحاً مفصلاً .
س4: قال المصنف (إذَا كَانَتْ عَادَتُهَا مُسْتَقِرَّةً وَقْتًا لَا عَدَدًا لَوْ رَأَتْ الدَّمَ قَبْلَ الْعَادَةِ وفي العادة، فَإِنْ لَمْ يَتَجَاوَزْ الْعَشَرَةَ ، فَالْكُلُّ حَيْضٌ ، وَإِنْ تَجَاوَزَ جَعَلَتْ الْعَادَةَ حَيْضًا ، وَكَانَ مَا تَقَدَّمَهَا اسْتِحَاضَةً . وَكَذَا لَوْ رَأَتْ فِي وَقْتِ الْعَادَةِ وَبَعْدَهَا . وَلَوْ رَأَتْ قَبْلَ الْعَادَةِ وَفِي الْعَادَةِ وَبَعْدَهَا ، فَإِنْ لَمْ يَتَجَاوَزْ الْعَشَرَةَ ، فَالْجَمِيعُ حَيْضٌ ،وَإِنْ زَادَ عَنْ الْعَشَرَةِ ، فَالْحَيْضُ وَقْتُ الْعَادَةِ وَالطَّرَفَانِ اسْتِحَاضَةٌ ) اشرح العبارة شرحاً مفصلاً .
س5: قال المصنف: (مَنْ عَدِمَ الْمَاءَ وَمَا يُتَيَمَّمُ بِهِ ، لِقَيْدٍ ، أَوْ حَبْسٍ فِي مَوْضِعِ نَجِسٍ ، قِيلَ : يُصَلِّي وَيُعِيدُ ، وَقِيلَ : يُؤَخِّرُ الصَّلَاةَ حَتَّى يَرْتَفِعَ الْعُذْرُ ، فَإِنْ خَرَجَ الْوَقْتُ قَضَى ، وَقِيلَ : يَسْقُطُ الْفَرْضُ ، أَدَاءً وَقَضَاءً ، وَهُوَ الْأَشْبَهُ) ، اشرح العبارة ، مع ذكرها حسب القول .
س2:اذكـــر وجه التردد في المسائل التالية :
1. فِي الْأَسْآرِ وَهِيَ : كُلُّهَا طَاهِرَةٌ ، عَدَا سُؤْرِ الْكَلْبِ وَالْخِنْزِيرِ وَالْكَافِرِ، وفي سؤر المسوخ تردد .
2. لَا يَصِحُّ التَّيَمُّمُ قَبْلَ دُخُولِ الْوَقْتِ ، وَيَصِحُّ مَعَ تَضَيُّقِهِ ، وَهَلْ يَصِحُّ مَعَ سَعَتِهِ ؟ فِيهِ تَرَدُّدٌ ؟
3. الْمَنِيُّ ، وَهُوَ نَجِسٌ مِنْ كُلِّ حَيَوَانٍ ، حَلَّ أَكْلُهُ أَوْ حَرُمَ ،وَفِي مَنِيِّ مَا لَا نَفْسَ لَهُ ، تَرَدُّدٌ .
4. الْقَوْلُ فِي الْآنِيَةِ : وَقِيلَ : يَجِبُ اجْتِنَابُ مَوْضِعِ الْفِضَّةِ ، وَفِي جَوَازِ اتِّخَاذِهَا لِغَيْرِ الِاسْتِعْمَالِ ، تَرَدُّدٌ .
5. وَأَمَّا مَاءُ الْبِئْرِ ، فَإِنَّهُ يَنْجُسُ بِتَغَيُّرِهِ بِالنَّجَاسَةِ إجْمَاعًا ، وَهَلْ يَنْجُسُ بِالْمُلَاقَاةِ ؟ فِيهِ تَرَدُّدٌ .
س3: ما هو المراد من المصطلحات التالية :
1. الأشبه :
2. الأشهر :
3.على قول :
4. على الأصح :
5. الأظهر : .
س3: قال المصنف: (الطَّهَارَةُ : اسْمٌ لِلْوُضُوءِ أَوْ الْغُسْلِ أَوْ التَّيَمُّمِ ، عَلَى وَجْهٍ لَهُ تَأْثِيرٌ فِي اسْتِبَاحَةِ الصَّلَاةِ .وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْهَا يَنْقَسِمُ إلَى : وَاجِبٍ وَمندوب) اشرح العبارة شرحاً مفصلاً .
س4: قال المصنف (إذَا كَانَتْ عَادَتُهَا مُسْتَقِرَّةً وَقْتًا لَا عَدَدًا لَوْ رَأَتْ الدَّمَ قَبْلَ الْعَادَةِ وفي العادة، فَإِنْ لَمْ يَتَجَاوَزْ الْعَشَرَةَ ، فَالْكُلُّ حَيْضٌ ، وَإِنْ تَجَاوَزَ جَعَلَتْ الْعَادَةَ حَيْضًا ، وَكَانَ مَا تَقَدَّمَهَا اسْتِحَاضَةً . وَكَذَا لَوْ رَأَتْ فِي وَقْتِ الْعَادَةِ وَبَعْدَهَا . وَلَوْ رَأَتْ قَبْلَ الْعَادَةِ وَفِي الْعَادَةِ وَبَعْدَهَا ، فَإِنْ لَمْ يَتَجَاوَزْ الْعَشَرَةَ ، فَالْجَمِيعُ حَيْضٌ ،وَإِنْ زَادَ عَنْ الْعَشَرَةِ ، فَالْحَيْضُ وَقْتُ الْعَادَةِ وَالطَّرَفَانِ اسْتِحَاضَةٌ ) اشرح العبارة شرحاً مفصلاً .
س5: قال المصنف: (مَنْ عَدِمَ الْمَاءَ وَمَا يُتَيَمَّمُ بِهِ ، لِقَيْدٍ ، أَوْ حَبْسٍ فِي مَوْضِعِ نَجِسٍ ، قِيلَ : يُصَلِّي وَيُعِيدُ ، وَقِيلَ : يُؤَخِّرُ الصَّلَاةَ حَتَّى يَرْتَفِعَ الْعُذْرُ ، فَإِنْ خَرَجَ الْوَقْتُ قَضَى ، وَقِيلَ : يَسْقُطُ الْفَرْضُ ، أَدَاءً وَقَضَاءً ، وَهُوَ الْأَشْبَهُ) ، اشرح العبارة ، مع ذكرها حسب القول .