تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على محمد وال محمد
...وهو تعلم الاسلام والعمل به وتعليمه
..ان الذين وفروا او سيوفرون او هم موفقون لنيل هذا شرف لقاء الامام الحجة (عجل الله تعالى فرجه الشريف) وزيارته في الغيبة الكبرى هم في الغالب وحسب القاعدة ممن يعرفون الواجب ويعملون به والا لما حصلوا على هذا الشرف ، ولكن هذا اي الطموح للقائه (عجل الله فرجه الشريف) ليس هو الواجب بل من
الافضل ان نجمع بينهما والا فان الواجب مقدم على الرغبة والواجب هو معرفة الواجبات الشرعيه والعمل بها وتشخيص المحرمات والاجتناب عنها تجاه ا لنفس الاخرين وتعليم الجاهلين كل حسب قدرته ومعرفته والسعي لكسب المزيد من المعرفة على هذا الطريق .
ان المسؤوليه هي تعلم الاسلام والعمل به وتعليمه ، وتقع على عاتق كل فرد سواء كان رجل او امرأة زوجا او زوجة اولادا او آباء وامهات اساتذة او تلاميذ وباعة او مشترين ومؤجرين او مستأجرين وجيرانا او ارحاما .
وفي كل الضروف والاحوال على كل فرد منا ان ينظر ماهي وضيفته تجاه نفسه وتجاه الاخرين وماهي المحرمات التي يجيب عليها الانتهاء عنها ويعرف ما هي الواجبات بحقه وماهي المحرمات عليه .
فعلى الزوج ان يعرف واجباته تجاه نفسه وتجاه وعائلته وتجاه الاخرين وكذا المرأة عليها ان تسعى لمعرفه ما يجب عليها تجاه زوجها واولادها والمجتمع وهكذا الجيران والارحام والمتعاملون بعضهم مع بعض .
ان الواجب هو ان يعرف الانسان احكامه ولا اقل من الواجبات والمحرمات ثم يلتزم بها وعلى راس الواجبات معرفة المولى صاحب العصر والزمان (ارواحنا له الفداء وعجل الله تعالى فرجه الشريف ) وهذا واجب الجميع فانه من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميته جاهليه ، ولكي لايموت احدنا بحكم الكافر ، عليه ان يعرف ماهي واجباته وماهي المحرمات عليه فيما يخص العقائد والعمل لنفسه وللاخرين .
يقول الفقهاء : ان على كل شخص ان يسعى للحصول على ملكة العدالة في نفسه وهذا من المسلمات وهو على حد التعبير العلمي مقدمة وجود الواجب المطلق ، اذن على كل فرد منا سواء رجلا او امراة ، شابا او شيخا ان يحصل على ملكة تحصنه من ارتكاب المحرمات او التخلف عن الواجبات ثم عليه بتعليم الاخرين حسب مقدرته ومعرفته ، اما ما لا يعرفه فليتعلمه ان كان يستطيع ذلك ثم يعلمه للاخرين ، فان نسبه الامر بالمعروف والنهي عن المنكر الى العلم هي نسه الواجب المطلق ، وليس الشروط ولكنه واجب كفائي فاذا لم يكن فيه الكفايه صار واجبا عينيا ايضا اي ان على كل شخص مكلف ان يتعلم الواجبات والمحرمات التي عليه وعلى الاخرين للعمل بها وتعليمها والامر بها للوصول الى حد تتحقق فيه الكفايه فهذا هو الواجب وهذا مايسر الامام الحجه
(عجل الله فرجه الشريف ) ويجعله يرضى عنا فان من ادى واجبه بصورة صحيحه كان مرضيا عند الامام (سلام الله عليه) اما من لم يؤدي واجبه بشكل صحيح فلن يرضى عنه .
الصلاة والسلام على محمد وال محمد
...وهو تعلم الاسلام والعمل به وتعليمه
..ان الذين وفروا او سيوفرون او هم موفقون لنيل هذا شرف لقاء الامام الحجة (عجل الله تعالى فرجه الشريف) وزيارته في الغيبة الكبرى هم في الغالب وحسب القاعدة ممن يعرفون الواجب ويعملون به والا لما حصلوا على هذا الشرف ، ولكن هذا اي الطموح للقائه (عجل الله فرجه الشريف) ليس هو الواجب بل من
الافضل ان نجمع بينهما والا فان الواجب مقدم على الرغبة والواجب هو معرفة الواجبات الشرعيه والعمل بها وتشخيص المحرمات والاجتناب عنها تجاه ا لنفس الاخرين وتعليم الجاهلين كل حسب قدرته ومعرفته والسعي لكسب المزيد من المعرفة على هذا الطريق .
ان المسؤوليه هي تعلم الاسلام والعمل به وتعليمه ، وتقع على عاتق كل فرد سواء كان رجل او امرأة زوجا او زوجة اولادا او آباء وامهات اساتذة او تلاميذ وباعة او مشترين ومؤجرين او مستأجرين وجيرانا او ارحاما .
وفي كل الضروف والاحوال على كل فرد منا ان ينظر ماهي وضيفته تجاه نفسه وتجاه الاخرين وماهي المحرمات التي يجيب عليها الانتهاء عنها ويعرف ما هي الواجبات بحقه وماهي المحرمات عليه .
فعلى الزوج ان يعرف واجباته تجاه نفسه وتجاه وعائلته وتجاه الاخرين وكذا المرأة عليها ان تسعى لمعرفه ما يجب عليها تجاه زوجها واولادها والمجتمع وهكذا الجيران والارحام والمتعاملون بعضهم مع بعض .
ان الواجب هو ان يعرف الانسان احكامه ولا اقل من الواجبات والمحرمات ثم يلتزم بها وعلى راس الواجبات معرفة المولى صاحب العصر والزمان (ارواحنا له الفداء وعجل الله تعالى فرجه الشريف ) وهذا واجب الجميع فانه من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميته جاهليه ، ولكي لايموت احدنا بحكم الكافر ، عليه ان يعرف ماهي واجباته وماهي المحرمات عليه فيما يخص العقائد والعمل لنفسه وللاخرين .
يقول الفقهاء : ان على كل شخص ان يسعى للحصول على ملكة العدالة في نفسه وهذا من المسلمات وهو على حد التعبير العلمي مقدمة وجود الواجب المطلق ، اذن على كل فرد منا سواء رجلا او امراة ، شابا او شيخا ان يحصل على ملكة تحصنه من ارتكاب المحرمات او التخلف عن الواجبات ثم عليه بتعليم الاخرين حسب مقدرته ومعرفته ، اما ما لا يعرفه فليتعلمه ان كان يستطيع ذلك ثم يعلمه للاخرين ، فان نسبه الامر بالمعروف والنهي عن المنكر الى العلم هي نسه الواجب المطلق ، وليس الشروط ولكنه واجب كفائي فاذا لم يكن فيه الكفايه صار واجبا عينيا ايضا اي ان على كل شخص مكلف ان يتعلم الواجبات والمحرمات التي عليه وعلى الاخرين للعمل بها وتعليمها والامر بها للوصول الى حد تتحقق فيه الكفايه فهذا هو الواجب وهذا مايسر الامام الحجه
(عجل الله فرجه الشريف ) ويجعله يرضى عنا فان من ادى واجبه بصورة صحيحه كان مرضيا عند الامام (سلام الله عليه) اما من لم يؤدي واجبه بشكل صحيح فلن يرضى عنه .
تعليق