تويت
س1: اشرح العبارة التالية: (وَيَحْرُمُ السَّفَرُ ) إلَى مَسَافَةٍ أَوْ الْمُوجِبِ تَفْوِيتَهَا ( بَعْدَ الزَّوَالِ عَلَى الْمُكَلَّفِ بِهَا ) اخْتِيَارًا لِتَفْوِيتِهِ الْوَاجِبَ وَإِنْ أَمْكَنَهُ إقَامَتُهَا فِي طَرِيقِهِ ، لِأَنَّ تَجْوِيزَهُ عَلَى تَقْدِيرِهِ دَوْرِيٌّ نَعَمْ يَكْفِي ذَلِكَ فِي سَفَرٍ قَصِيرٍ لَا يُقْصَرُ فِيهِ ، مَعَ احْتِمَالِ الْجَوَازِ فِيمَا لَا قَصْرَ فِيهِ مُطْلَقًا لِعَدَمِ الْفَوَاتِ).
س2:اشرح العبارة التالية: (الْمَرْوِيُّ فِي الْمَبْطُونِ الْوُضُوءُ وَالْبِنَاءُ إذَا فَجَأَهُ الْحَدَثُ وَأَنْكَرَهُ بَعْضُ الْأَصْحَابِ الْمُتَأَخِّرِينَ ، وَحَكَمُوا بِاغْتِفَارِ مَا يَتَجَدَّدُ مِنْ الْحَدَثِ بَعْدَ الْوُضُوءِ ، سَوَاءٌ وَقَعَ فِي الصَّلَاةِ ، أَمْ قَبْلَهَا إنْ لَمْ يَتَمَكَّنْ مِنْ حِفْظِ نَفْسِهِ مِقْدَارَ الصَّلَاةِ ، وَإِلَّا اسْتَأْنَفَهَا مُحْتَجِّينَ بِأَنَّ الْحَدَثَ الْمُتَجَدِّدَ لَوْ نَقَضَ الطَّهَارَةَ لَأَبْطَلَ الصَّلَاةَ ، لِأَنَّ الْمَشْرُوطَ عَدَمٌ عِنْدَ عَدَمِ شَرْطِهِ ، وَبِالْأَخْبَارِ الدَّالَّةِ عَلَى أَنَّ الْحَدَثَ يَقْطَعُ الصَّلَاةَ).
س3: اشرح العبارة التالية: (لَوْ ظَنَّ التَّابِعُ بَقَاءَ الصُّحْبَةِ قَصَرَ مَعَ قَصْدِ الْمَسَافَةِ وَلَوْ تَبَعًا ، وَحَيْثُ يَبْلُغُ الْمَسَافَةَ يَقْصُرُ فِي الرُّجُوعِ مُطْلَقًا ، وَلَا يَضُمُّ إليه ما بقي من الذهاب بعد القصد متصلا به مما يقصر عن المسافة).
س4:اشرح العبارة التالية: (صَلَاةِ الْخَوْفِ مَقْصُورَةٌ سَفَرًا إجْمَاعًا ( وَحَضَرًا ) عَلَى الْأَصَحِّ لِلنَّصِّ وَحُجَّةُ مُشْتَرِطِ السَّفَرِ بِظَاهِرِ الْآيَةِ حَيْثُ اقْتَضَتْ الْجَمْعَ مُنْدَفِعَةً بِالْقَصْرِ لِلسَّفَرِ الْمُجَرَّدِ عَنْ الْخَوْفِ ، وَالنَّصُّ مُحْكَمٌ فِيهِمَا ( جَمَاعَةً ) إجْمَاعًا ، ( وَفُرَادَى ) عَلَى الْأَشْهَرِ لِإِطْلَاقِ النَّصِّ وَاسْتِنَادِ مُشْتَرِطِهَا إلَى فِعْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ لَهَا جَمَاعَةً لَا يَدُلُّ عَلَى الشَّرْطِيَّةِ ، فَيَبْقَى مَا دَلَّ عَلَى الْإِطْلَاقِ سَالِمًا).
س5: اجب عما يأتي:1- كيف تستدل على عدم وجوب القضاء على الولد الاكبر عن الام بما فاتها من الصلوات؟ مع ان المصنف (قدس سره) في كتابه الذكرى نقل عن المحقق (قدس سره): (وجوب القضاء عن المرأة الشاملة للأم) وقال المصنف (قدس سره): لا بأس بالقول به.
2- (واوجب ابن الجنيد الاعادة على العاري اذا صلى كذلك ثم وجد الساتر قبل خروج وقت الصلاة محتجاً بفوات شرط الصلاة فتجب الاعادة كالمتيمم). قال الشهيد الاول (قدس سره): (وهو بعيد) ما هو وجه البعد في ذلك؟
3- قال الشارح: (ولو اشترك المأموم والامام في الشك واتحد لزمهما حكمه, وان اختلفا رجعا الى ما اتفقا عليه وتركا ما انفرد كل به, فان لم يجمعهما رابطة تعين الانفراد) اعط مثالاً لكل صورة.
4- الحدث الحاصل بين الصلاتين المشكوكة والاحتياط ذهب المصنف (قدس سره) في الذكرى الى بطلان اصل الصلاة ما هو دليله؟
س2:اشرح العبارة التالية: (الْمَرْوِيُّ فِي الْمَبْطُونِ الْوُضُوءُ وَالْبِنَاءُ إذَا فَجَأَهُ الْحَدَثُ وَأَنْكَرَهُ بَعْضُ الْأَصْحَابِ الْمُتَأَخِّرِينَ ، وَحَكَمُوا بِاغْتِفَارِ مَا يَتَجَدَّدُ مِنْ الْحَدَثِ بَعْدَ الْوُضُوءِ ، سَوَاءٌ وَقَعَ فِي الصَّلَاةِ ، أَمْ قَبْلَهَا إنْ لَمْ يَتَمَكَّنْ مِنْ حِفْظِ نَفْسِهِ مِقْدَارَ الصَّلَاةِ ، وَإِلَّا اسْتَأْنَفَهَا مُحْتَجِّينَ بِأَنَّ الْحَدَثَ الْمُتَجَدِّدَ لَوْ نَقَضَ الطَّهَارَةَ لَأَبْطَلَ الصَّلَاةَ ، لِأَنَّ الْمَشْرُوطَ عَدَمٌ عِنْدَ عَدَمِ شَرْطِهِ ، وَبِالْأَخْبَارِ الدَّالَّةِ عَلَى أَنَّ الْحَدَثَ يَقْطَعُ الصَّلَاةَ).
س3: اشرح العبارة التالية: (لَوْ ظَنَّ التَّابِعُ بَقَاءَ الصُّحْبَةِ قَصَرَ مَعَ قَصْدِ الْمَسَافَةِ وَلَوْ تَبَعًا ، وَحَيْثُ يَبْلُغُ الْمَسَافَةَ يَقْصُرُ فِي الرُّجُوعِ مُطْلَقًا ، وَلَا يَضُمُّ إليه ما بقي من الذهاب بعد القصد متصلا به مما يقصر عن المسافة).
س4:اشرح العبارة التالية: (صَلَاةِ الْخَوْفِ مَقْصُورَةٌ سَفَرًا إجْمَاعًا ( وَحَضَرًا ) عَلَى الْأَصَحِّ لِلنَّصِّ وَحُجَّةُ مُشْتَرِطِ السَّفَرِ بِظَاهِرِ الْآيَةِ حَيْثُ اقْتَضَتْ الْجَمْعَ مُنْدَفِعَةً بِالْقَصْرِ لِلسَّفَرِ الْمُجَرَّدِ عَنْ الْخَوْفِ ، وَالنَّصُّ مُحْكَمٌ فِيهِمَا ( جَمَاعَةً ) إجْمَاعًا ، ( وَفُرَادَى ) عَلَى الْأَشْهَرِ لِإِطْلَاقِ النَّصِّ وَاسْتِنَادِ مُشْتَرِطِهَا إلَى فِعْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ لَهَا جَمَاعَةً لَا يَدُلُّ عَلَى الشَّرْطِيَّةِ ، فَيَبْقَى مَا دَلَّ عَلَى الْإِطْلَاقِ سَالِمًا).
س5: اجب عما يأتي:1- كيف تستدل على عدم وجوب القضاء على الولد الاكبر عن الام بما فاتها من الصلوات؟ مع ان المصنف (قدس سره) في كتابه الذكرى نقل عن المحقق (قدس سره): (وجوب القضاء عن المرأة الشاملة للأم) وقال المصنف (قدس سره): لا بأس بالقول به.
2- (واوجب ابن الجنيد الاعادة على العاري اذا صلى كذلك ثم وجد الساتر قبل خروج وقت الصلاة محتجاً بفوات شرط الصلاة فتجب الاعادة كالمتيمم). قال الشهيد الاول (قدس سره): (وهو بعيد) ما هو وجه البعد في ذلك؟
3- قال الشارح: (ولو اشترك المأموم والامام في الشك واتحد لزمهما حكمه, وان اختلفا رجعا الى ما اتفقا عليه وتركا ما انفرد كل به, فان لم يجمعهما رابطة تعين الانفراد) اعط مثالاً لكل صورة.
4- الحدث الحاصل بين الصلاتين المشكوكة والاحتياط ذهب المصنف (قدس سره) في الذكرى الى بطلان اصل الصلاة ما هو دليله؟