بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
لبيك يا حسين كلمة ترعبهم هي عنوان انتصار قبل اي شيء بل هي الانتصار بحد ذاته ولم تخطئ ابدا قيادة الحشد الشعبي بهذا العنوان الذي يمدنا تلقائيا بالروح المعنوية المستمدة من ارض كربلاء حيث العنوان كل العنوان هو الحسين...هل من ناصر ينصرني نداء الحسين في ارض كربلاء فلبس المجاهدين القلوب على الدروع وأسرعوا يهرولون هاتفين بنداء لبيك يا حسين...
نعم هو الحشد الشعبي حشد الله تعالى الذي لبى نداء المرجعية التي هي عنوان الاسلام المحمدي الاصيل نائب الامام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف...
سنة تقريبا مرت على فتواه الشهيرة التي كانت حجر الاساس للإنقاذ هذا البلد من براثين الفتة التي سعى كل الغرب لها...بضع كلمات بسيطة على ورقة مكتوب نصفها اعلان التعبئة العامة فهبت عشرات الالف بل مئات تهتف باسم الحسين عليه السلام...
لبيك يا حسين كان الهتاف دائما عند اطلاق الفتوى واليوم سيكون تحرير العراق كله بل اي منطقة تمتد اليها الارهاب بهذا النداء الذي اول من اعترض عليه كانت الولايات المتحدة الامريكية وهذا اول انتصار ممكن ان نسجله لهذا الشعار في هذه المعركة تحديدا حيث نعرف جميعا كيف تلعب هذه الدولة على نمط الطائفية والأكثر من ذلك هي تعرف هذا الشعار جيدا حيث عبرت بسرعة عن مخاوفها لان تعرف ان هذا الشعار منتصر لا محال...
ولكل المعترضين على هذه التسمية بأنها طائفية فالإمام الحسين عليه السلام هو للجميع وليس لطائفة معينة وهذا الامر واضح جليا امام كل الناس حيث الكل يزوره والكل يتغنى به وانه للجميع فماذا حدث الان!!!
هناك فئات لا يفيدها الانتصار ابدا وهي تبحث عن اي طريقة بأي حجة لنسف هذا الانتصار وهذا الزخم من الدعم التي حصل عليه الحشد من الشعب والأغلبية منه حيث تخط حدود الطوائف وكان عابرة للمجرات حيث نرى في الحشد نواة جيش عراقي بكل ما له من قوة وأهمها العقيدة والقيادة الحكيمة والاهم من ذلك اجتماع الشيعي مع السني مع المسيحي في مواجهة واحدة ضد الارهاب...
لبيك يا حسين هو شعار الحشد الشعبي في كل معاركه والتي انتصر بها جميعا واهم الانتصارات هي منع تقدم داعش والاهم هي منع تقسم هذه البلاد...لبيك يا حسين سترعبهم في كل مكان وهذه الصرخة التي تنطلق من اعماق قلوبنا ما هي إلا رصاصة في قلب اعدائنا واليوم يتأكد هذا الامر الاكثر حيث ليست صرخة فقد بل هي زلزل في عقولهم وكيانهم...
نحن في هذه الحرب التي اغلبها حرب نفسية ونحتاج الى شعارات تقسم ظهر العدو وشعارنا لبيك يا حسين هو الشعار الصحيح في المكان الصحيح حيث يتخطى كل الدوائر الضيقة الطائفية لأننا في بلد الحسين وسننتصر بشعارنا الذي هو تاج رؤؤسنا وسيرفع حشد الله هذا الشعار لبيك يا حسين لنستعد لظهور المفدى وصاحب الدم الولي العادل بقية الله في ارضه صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف ونلبي ندائه بتلبية نداء جده الحسين عندما نادى هل من ناصر ينصرني..
يجب علينا ان نكون من المدافعين اقله عن هذا الشعار بكل ما لدينا من قوة وخاصة اقلامنا التي اقسم انها كالرصاص في قلوب اعدائنا حيث تنحني معها رؤؤسهم...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
لبيك يا حسين كلمة ترعبهم هي عنوان انتصار قبل اي شيء بل هي الانتصار بحد ذاته ولم تخطئ ابدا قيادة الحشد الشعبي بهذا العنوان الذي يمدنا تلقائيا بالروح المعنوية المستمدة من ارض كربلاء حيث العنوان كل العنوان هو الحسين...هل من ناصر ينصرني نداء الحسين في ارض كربلاء فلبس المجاهدين القلوب على الدروع وأسرعوا يهرولون هاتفين بنداء لبيك يا حسين...
نعم هو الحشد الشعبي حشد الله تعالى الذي لبى نداء المرجعية التي هي عنوان الاسلام المحمدي الاصيل نائب الامام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف...
سنة تقريبا مرت على فتواه الشهيرة التي كانت حجر الاساس للإنقاذ هذا البلد من براثين الفتة التي سعى كل الغرب لها...بضع كلمات بسيطة على ورقة مكتوب نصفها اعلان التعبئة العامة فهبت عشرات الالف بل مئات تهتف باسم الحسين عليه السلام...
لبيك يا حسين كان الهتاف دائما عند اطلاق الفتوى واليوم سيكون تحرير العراق كله بل اي منطقة تمتد اليها الارهاب بهذا النداء الذي اول من اعترض عليه كانت الولايات المتحدة الامريكية وهذا اول انتصار ممكن ان نسجله لهذا الشعار في هذه المعركة تحديدا حيث نعرف جميعا كيف تلعب هذه الدولة على نمط الطائفية والأكثر من ذلك هي تعرف هذا الشعار جيدا حيث عبرت بسرعة عن مخاوفها لان تعرف ان هذا الشعار منتصر لا محال...
ولكل المعترضين على هذه التسمية بأنها طائفية فالإمام الحسين عليه السلام هو للجميع وليس لطائفة معينة وهذا الامر واضح جليا امام كل الناس حيث الكل يزوره والكل يتغنى به وانه للجميع فماذا حدث الان!!!
هناك فئات لا يفيدها الانتصار ابدا وهي تبحث عن اي طريقة بأي حجة لنسف هذا الانتصار وهذا الزخم من الدعم التي حصل عليه الحشد من الشعب والأغلبية منه حيث تخط حدود الطوائف وكان عابرة للمجرات حيث نرى في الحشد نواة جيش عراقي بكل ما له من قوة وأهمها العقيدة والقيادة الحكيمة والاهم من ذلك اجتماع الشيعي مع السني مع المسيحي في مواجهة واحدة ضد الارهاب...
لبيك يا حسين هو شعار الحشد الشعبي في كل معاركه والتي انتصر بها جميعا واهم الانتصارات هي منع تقدم داعش والاهم هي منع تقسم هذه البلاد...لبيك يا حسين سترعبهم في كل مكان وهذه الصرخة التي تنطلق من اعماق قلوبنا ما هي إلا رصاصة في قلب اعدائنا واليوم يتأكد هذا الامر الاكثر حيث ليست صرخة فقد بل هي زلزل في عقولهم وكيانهم...
نحن في هذه الحرب التي اغلبها حرب نفسية ونحتاج الى شعارات تقسم ظهر العدو وشعارنا لبيك يا حسين هو الشعار الصحيح في المكان الصحيح حيث يتخطى كل الدوائر الضيقة الطائفية لأننا في بلد الحسين وسننتصر بشعارنا الذي هو تاج رؤؤسنا وسيرفع حشد الله هذا الشعار لبيك يا حسين لنستعد لظهور المفدى وصاحب الدم الولي العادل بقية الله في ارضه صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف ونلبي ندائه بتلبية نداء جده الحسين عندما نادى هل من ناصر ينصرني..
يجب علينا ان نكون من المدافعين اقله عن هذا الشعار بكل ما لدينا من قوة وخاصة اقلامنا التي اقسم انها كالرصاص في قلوب اعدائنا حيث تنحني معها رؤؤسهم...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
تعليق