تويت
س1: اجب عن اثنين مما يأتي: /أ/ينحصر لفظ الطلاق عند الامامية بلفظ ( انت طالق) فلا يكفي (انت طلاق) وان صح اطلاق المصدر على اسم الفاعل وقصده فصار بمعنى طالق. ما هو الدليل على عدم جواز صيغة الطلاق بـ(انت طلاق)؟. /ب/لو قال الزوج لزوجته : (انت مخيرة بين البقاء والطلاق تخيري) فاختارت نفسها. هل يقع الطلاق في مثل ذلك ؟ ولماذا؟. /جـ/ما هي اقسام الطلاق الجائز بالمعنى الاعم ؟ وضح ذلك باختصار.
س2:اشرح العبارة التالية: (وتعتد زوجة الحاضر من حيث السبب ) الموجب للعدة من طلاق او فسخ وان لم يعلم به(وزوجة الغائب في الوفاة من حين بلوغ الخبر بموته) ولم يثبت شرعاً لكن لا يجوز لها التزويج الا بعد ثبوته (وفي الطلاق من حين الطلاق) والفرق مع النصّ بثبوت الحداد على المتوفى عنها, ولا يتم إلا مع بلوغها الخبر بموته بخلاف الطلاق.
س3: اشرح العبارة التالية: (ولو قلنا بصحته من الاجنبي فهو خلع لفظا وحكما فالأجنبي ان يرجع في البذل مادامت في العدة فللزوج حينئذ ان يرجع في الطلاق وليس للزوجة هنا رجوع في البذل لأنها لا تملكه فلا معنى لرجوعها فيه, ويحتمل عدم جواز الرجوع هنا مطلقاً , اقتصاراً فيما خالف الاصل على موضع اليقين وهو رجوع الزوجة فيما بذلته خاصة).
س4: /أ/اجب عما يأتي: 1- ما هو الفرق في تحريم خروج الزوجة المعتدة عن منزل الطلاق مطلقاً, وبين جواز خروجها من المنزل في زمن الزوجية اذا رضي زوجها به؟
2- لا شبهة في كون النفقة بسبب الحمل لكن هل هي له او لها؟ ما هو دليل القولين؟ وكيف تظهر الفائدة فيما لو كان النكاح فاسداً والزوج حراً ؟
/ب/اشرح العبارة التالية: (لو اكرهها على الغدية فعل حراما) للاكراه بغير حق (ولم يملكها بالبذل) لبطلان تصرف المكره الا ما استثني (وطلاقها رجعي) من هذه الجهة لبطلان الغدية فلا ينافي كونه بائنا من جهة اخرى إن اتفقت).
س5: اشرح العبارة التالية: ( ويفهم من قوله : ((بمعنى تحريم وطئها حتى يكفر)) ان غير الوطء من ضروب الاستمتاع لا يحرم عليه, وهو احد القولين في المسألة, لظاهر قوله تعالى: ( من قبل ان يتماسا) اذ الظاهر منه الوطء كما في قوله تعالى : ( من قبل ان تمسوهن) وان كان بحسب اللغة اعم منه حذراً من الاشتراك, ولا يرد استلزمه النقل والاشتراك خير منه لأنا نجعله متواطئا على معنى يشترك فيه كثير, وهو تلاقي الابدان مطلقا , واطلاقه على الوطء استعمال اللفظ في بعض افراده, وهو اولى منهما ومن المجاز ايضاً).
س2:اشرح العبارة التالية: (وتعتد زوجة الحاضر من حيث السبب ) الموجب للعدة من طلاق او فسخ وان لم يعلم به(وزوجة الغائب في الوفاة من حين بلوغ الخبر بموته) ولم يثبت شرعاً لكن لا يجوز لها التزويج الا بعد ثبوته (وفي الطلاق من حين الطلاق) والفرق مع النصّ بثبوت الحداد على المتوفى عنها, ولا يتم إلا مع بلوغها الخبر بموته بخلاف الطلاق.
س3: اشرح العبارة التالية: (ولو قلنا بصحته من الاجنبي فهو خلع لفظا وحكما فالأجنبي ان يرجع في البذل مادامت في العدة فللزوج حينئذ ان يرجع في الطلاق وليس للزوجة هنا رجوع في البذل لأنها لا تملكه فلا معنى لرجوعها فيه, ويحتمل عدم جواز الرجوع هنا مطلقاً , اقتصاراً فيما خالف الاصل على موضع اليقين وهو رجوع الزوجة فيما بذلته خاصة).
س4: /أ/اجب عما يأتي: 1- ما هو الفرق في تحريم خروج الزوجة المعتدة عن منزل الطلاق مطلقاً, وبين جواز خروجها من المنزل في زمن الزوجية اذا رضي زوجها به؟
2- لا شبهة في كون النفقة بسبب الحمل لكن هل هي له او لها؟ ما هو دليل القولين؟ وكيف تظهر الفائدة فيما لو كان النكاح فاسداً والزوج حراً ؟
/ب/اشرح العبارة التالية: (لو اكرهها على الغدية فعل حراما) للاكراه بغير حق (ولم يملكها بالبذل) لبطلان تصرف المكره الا ما استثني (وطلاقها رجعي) من هذه الجهة لبطلان الغدية فلا ينافي كونه بائنا من جهة اخرى إن اتفقت).
س5: اشرح العبارة التالية: ( ويفهم من قوله : ((بمعنى تحريم وطئها حتى يكفر)) ان غير الوطء من ضروب الاستمتاع لا يحرم عليه, وهو احد القولين في المسألة, لظاهر قوله تعالى: ( من قبل ان يتماسا) اذ الظاهر منه الوطء كما في قوله تعالى : ( من قبل ان تمسوهن) وان كان بحسب اللغة اعم منه حذراً من الاشتراك, ولا يرد استلزمه النقل والاشتراك خير منه لأنا نجعله متواطئا على معنى يشترك فيه كثير, وهو تلاقي الابدان مطلقا , واطلاقه على الوطء استعمال اللفظ في بعض افراده, وهو اولى منهما ومن المجاز ايضاً).