إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عمر يقول حسبنا كناب الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عمر يقول حسبنا كناب الله

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أبتدئ بحمد من هو أولى بالحمد والطول والمجد الحمد لله
    على ما أنعم وله الشكر بما ألهم..
    وبعد

    أن عمر كان يقول (عندما مرض النبي صلى الله عليه واله) حسبنا كتاب الله كما ورد ذلك في_ البخاري كتاب العلم باب كتابة العلم وكتاب المرضى _ فلماذا أهل العامة يأخذون بالحديث النبوي الشريف وكما هو معلوم أن أبا هريرة وحده له قرابة 12000 حديث فكيف ذلك .
    .ويوجد سؤال لأهل السنة ولماذا لم يرفض عمر وصية أبو بكر .
    سوف ننقل بعض الروايات التي نقلها البخاري من أن عمر قال أن حسبنا كتاب الله
    البخاري كتاب العلم
    1- حدثنا يحيى بن سليمان قال: حدثني ابن وهب قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس قال:
    لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال: (اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده). قال عمر: إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع، وعندنا كتاب الله حسبنا. فاختلفوا وكثر اللغط، قال: (قوموا عني، ولا ينبغي عندي التنازع). فخرج ابن عباس يقول: إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه.

    البخاري كتاب المرضى
    باب: قول المريض قوموا عني.
    5345 - حدثنا إبراهيم بن موسى: حدثنا هشام، عن معمر. وحدثني عبد الله بن محمد: حدثنا عبد الرزاق: أخبرنا معمر، عن الزُهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
    لما حُضِرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال، فيهم عمر بن الخطاب، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (هَلُمَّ أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده). فقال عمر: إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع، وعندكم القرآن، حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت فاختصموا، منهم من يقول: قرِّبوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (قوموا).
    قال عبيد الله: فكان ابن عباس يقول: إن الرَّزيَّة كل الرَّزيَّة ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب، من اختلافهم ولغطهم.


    علماٌ أن أبا هريرة كان يقول لا أحد كتب الحديث عن النبي صلى الله عليه واله أكثر مني كما ورد في البخاري باب كتابة العلم
    حدثنا علي بن عبد الله قال حدثنا سفيان قال حدثنا عمرو قال أخبرني وهب بن منبه عن أخيه قال سمعت أبا هريرة يقول ما من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أحد أكثر حديثا عنه مني ......

  • #2
    ﺍﻟﻠﻪﺗﻌﺎﻟﻰ ﻳﻘﻮﻝ : ﻳَﺎ ﺃَﻳُّﻬَﺎ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺁﻣَﻨُﻮﺍ ﻟَﺎ ﺗَﺮْﻓَﻌُﻮﺍﺃَﺻْﻮَﺍﺗَﻜُﻢْ ﻓَﻮْﻕَ ﺻَﻮْﺕِ ﺍﻟﻨَّﺒِﻲِّ ﻭَﻟَﺎ ﺗَﺠْﻬَﺮُﻭﺍ ﻟَﻪُﺑِﺎﻟْﻘَﻮْﻝِ ﻛَﺠَﻬْﺮِ ﺑَﻌْﻀِﻜُﻢْ ﻟِﺒَﻌْﺾٍ ﺃَﻥ ﺗَﺤْﺒَﻂَأﻋْﻤَﺎﻟُﻜُﻢْ ﻭَﺃَﻧﺘُﻢْ ﻟَﺎ ﺗَﺸْﻌُﺮُﻭﻥَ
    ﺭﺑّﺎﻩ ﻗﺪ ﻗﺘﻠﻨﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ
    ﻭﻣﺎﺑﻴﺪﻱ ﺣﻴﻠﺔٌ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ،ﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺃﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
    ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺃﺣﺮﻑ ﺍﻟﺰﻭّﺍﺭ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻜﺘﺐ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ
    ﺍﻟﺼﺤﻦ،ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺮﺳﻞ
    ﺳﻼﻣﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺒﺔ..ﻓﻤﺘﻰ ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﺃﻛﻮﻥ
    ﺑﻤﻮﻗﻔﻬﻢ ،ﻣﺎﻗﻴﻤﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗُﻜﺘﺐ ﻟﻲ
    ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ،ﺑﻞ ﺃﻧﺎ ﻣﻴﺘﺔ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺯﺭ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻞ
    ﻳُﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﻛﺮﺑﻼﺀ ﺣﻴﺎً ؟!
    ﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻗﺮﻳﺐٌ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺃﻡ ﻻ ﻟﻜﻨﻨﻲ
    ﺃﺗﻤﻨﻰ ﻭﺃﺗﻘﻄّﻊ ﻣﻨﻰً ﺃﻥ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
    ﺃﺗﻮﻓﻰ ﻓﺈﻥ ﺯُﻫﻘﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻓﻘﺪ
    ﺧﺴﺮﺕُ ﺧﺴﺮﺍﻧﺎً ﻣﺒﻴﻨﺎ..

    تعليق


    • #3


      بسم الله الرحمن الرحيم

      الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

      قال حسبنا كتاب الله وفرق بين القران والعترة وبين الأمة والعترة وتبعه على ذلك من سولت له نفسه مخالفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ثم تركوا جمع القران وفارقوه ورموه بالسهام ومزقوه فكانت هذه البدعة هي الأساس في الانحطاط والانحراف عن كتاب الله ( ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) وعن سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأدت إلى ضلال أكثرهم عن الهدى والخير والصلاح والرشاد الذي أراده لهم الله ورسوله ومنعوا كتابة سنة النبي صلى الله عليه وآله وروايته في عهد أبي بكر وعمر وعثمان ، وجمعوا ما دون منها وأحرقوه ، وكانوا يعاقبون على روايتها إلا ما رووه هم فتركوا القران والسنة واتبعوا ما يخدم مصالحهم وأهوائهم .



      وفقكم الله


      تعليق

      يعمل...
      X