يالحظةً كالحُلمِ في الخيالتشتاقُها الازمانُ والاجيالمن وسطِ الآلامِ والاهوالوالظُلمِ والظلامِ والجُهّاليَهدُرُ صوتٌ يَخرقُ الجبال(قد ظهرَ المهديُ) سبطُ الآلأكادُ ان اسمعها تُقالوالدمعُ من روعتها ينثالوالقلبُ ان يفرحَ كالاطفالوتُستثارُ النفسُ للقتاللكنها طال بها المطالفربما أخّرهاالضَلالاو أُجّلت ُ بسيء الاعمالوربما تسبقها الآجالوخلفَ اسوارِ الردى الطِوالتنتظرُ الارواحُ بانشغالوربما قد تجزعُ الآمالواليأسُ يسري مرضُ عُضاللكن وفي غفلتها الليالوعتمةُ الايامِ كالظِلالستُطلقُ الصيحةُ لامَحالليظهرَ السناءُ والجلالوالجوهرُ المكنونُ في الرمالومُنتهى الغاياتِ والآمالومعدِنُ العلومِ والكماللكنهُ الشوقُ له استعجالبنظرةٍ لنا بها اكتحالومَحضرٍ لسيدِ الرِجالوقُبلةٍ على يدِ الجمالياغائباً يسكننا تعال..ضياء الطالقاني
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
لحظة آتية
تقليص
X
تعليق