تويت
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد
من السعادة التوفيق لصالح الإعمال
عن النبي صلى الله عليه واله : من سعادة ابن ادم استخارته الله ، ورضاه بما قضى ، ومن شقوة ابن ادم تركه استخارة الله وسخطه مما قضى .
عن امير المؤمنين دوام العبادة برهان الظفر بالسعادة ، والسخاء احد السعادة
وفي رواية لأمير المؤمنين ع :فيما أوصى الله نبيه ليلة المعراج ( يااحمد أتدري أي عيش اهنأ وأي حياة أيقن ؟ قال اللهم لا ،قال عز من قال : إما العيش الهنيء فهو الذي لا يفتر صاحبه عن ذكري ،ولا ينسى نعمتي ، ولا يجهل حقي ، يطلب رضاي في ليله ونهاره ن وإما الحياة الباقية فهي التي يعمل لنفسه حتى تهون عليه ويصغر في عينيه ، وتعظم الآخرة عنده ، ويؤثر هواي على هواه ويبتغي مرضاتي ، ويعظم حق عظمتي ، ولا ينسى علمي به ويراقبني في الليل والنهار وينقي قلبه عن كل ما اكره ، ويبغض الشيطان ووساوسه ولا يجعل لإبليس على قلبه سلطانا وسبيلا ، فإذا فعل ذلك أسكنت قلبه حبا حتى اجعل قلبه لي ولازيننه بالهيبة والعظمة فهذا هو العيش الهنيء
عن الامام علي : الكتمان طرف من السعادة ومن السعادة سعة المنزل
عن الامام زين العابدين : ان من سعادة المرء ان يكون متجره في بلده ويكون خلطاه صالحين ويكو له ولد يستعين بهم فإذا من الله على العبد جمع له الرغبة في المعروف والقدرة والإذن فهناك تمت السعادة والكرامة للطالب والمطلوب اليه
وعن صادق اهل البيت خمسة من السعادة الزوجة الصالحة والبنون الابرار والخطاء الصالحون ورزق العبد في بلده والحب لإل محمد واظيف عليه قولي هذا: ا ن السعادة في حسن الخلق والسعادة في رضا الله والقناعة بما قسم والسعادة في انتظار المحبوب الذي وعدني به سبحانه من قرة عين في مقعد صدق عند مليك مقتدر ولا سعادة في دار ممر وانمااطلب السعادة في دار المقر
المصدر : بحار الأنوار ج77ص157
المحاسن ج2ص610
تحف العقول ص223
من السعادة التوفيق لصالح الإعمال
عن النبي صلى الله عليه واله : من سعادة ابن ادم استخارته الله ، ورضاه بما قضى ، ومن شقوة ابن ادم تركه استخارة الله وسخطه مما قضى .
عن امير المؤمنين دوام العبادة برهان الظفر بالسعادة ، والسخاء احد السعادة
وفي رواية لأمير المؤمنين ع :فيما أوصى الله نبيه ليلة المعراج ( يااحمد أتدري أي عيش اهنأ وأي حياة أيقن ؟ قال اللهم لا ،قال عز من قال : إما العيش الهنيء فهو الذي لا يفتر صاحبه عن ذكري ،ولا ينسى نعمتي ، ولا يجهل حقي ، يطلب رضاي في ليله ونهاره ن وإما الحياة الباقية فهي التي يعمل لنفسه حتى تهون عليه ويصغر في عينيه ، وتعظم الآخرة عنده ، ويؤثر هواي على هواه ويبتغي مرضاتي ، ويعظم حق عظمتي ، ولا ينسى علمي به ويراقبني في الليل والنهار وينقي قلبه عن كل ما اكره ، ويبغض الشيطان ووساوسه ولا يجعل لإبليس على قلبه سلطانا وسبيلا ، فإذا فعل ذلك أسكنت قلبه حبا حتى اجعل قلبه لي ولازيننه بالهيبة والعظمة فهذا هو العيش الهنيء
عن الامام علي : الكتمان طرف من السعادة ومن السعادة سعة المنزل
عن الامام زين العابدين : ان من سعادة المرء ان يكون متجره في بلده ويكون خلطاه صالحين ويكو له ولد يستعين بهم فإذا من الله على العبد جمع له الرغبة في المعروف والقدرة والإذن فهناك تمت السعادة والكرامة للطالب والمطلوب اليه
وعن صادق اهل البيت خمسة من السعادة الزوجة الصالحة والبنون الابرار والخطاء الصالحون ورزق العبد في بلده والحب لإل محمد واظيف عليه قولي هذا: ا ن السعادة في حسن الخلق والسعادة في رضا الله والقناعة بما قسم والسعادة في انتظار المحبوب الذي وعدني به سبحانه من قرة عين في مقعد صدق عند مليك مقتدر ولا سعادة في دار ممر وانمااطلب السعادة في دار المقر
المصدر : بحار الأنوار ج77ص157
المحاسن ج2ص610
تحف العقول ص223
تعليق