بسم الله الرحمن الرحيم
رجال في اخر الزمان
الحلقة الثالثة
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
لعن الله ارجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل
نعم وهذا الوصف العجيب الغريب الذي يصفه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الى رجال اخر الزمان نعم ونحن نلاحظ الن تفنن الغرب فينا تفننوا كيف يشاؤون وكيف يريدون وعلى أراءهم وهذا من المؤسف جدا حقيقتا وعند ما تتكلم عن هذه الظاهرات يقول لكه تطور أوثقافة ولاكن نسو الحسين عند ما سئل الحوراء زينب ان تأتي اليه بثوب لا يطمع فيه احد فجاءت له بثوب يسمى بثوب التبان ويتضح ان هذا الثوب التبان هو سروال صغير يستر العورة المغلّظة فقط ولا يستر غيرها، ويكثر لبسه الملاحون، فمثل هذا الثوب لا يصلح للغرض الذي كان يرمي إليه الإمام الحسين(ع) علاوة على كونه مما يلبسه أهل الذلة من سفلة الناس وهذا لا يناسب الأشراف والسادات كالإمام الحسين(ع)، ولذا أخذ سراويل ثم مزقها حتى لا يسلبها ثم لبسها. فكانوا ساداتنا يرفضون مثل هكذا ثياب أذا ماذا يقولون في الزي الذي ترتديه الشباب الن وهوا الثوب الذي تظهر به مفاتن الجسم ويصنع المغريات في جسم الرجل ويثير الشهوة عند الغير .......الخ.
نعم هذا قسم من الامور التي ذكرت الن وهو ملابسهم .
نعم ثم تناول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم موضوع اخر وهوه في منتها الخطورة وهو مظهرخاصا من مظاهر عصرنا الحديث وزاد لعن المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء ,
ثم ورد عنه صلى الله عليه واله وسلم قوله(لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال ) نعم أن هذا الحديث هوا الذي يصورنا فيه وكأنه يعاصرنا في زماننا هذا بالخصوص .أذ يقول اذستعمل السفهاء وشاورو النساء ثم ذهب الى تصوير مانكون عليه مذهبا يلفت النظر ويحمل على الجد في حفظ انفسنا من زمان السوء والعجيب من هذا الباب تلاحظ ان الذي تقوم فيه المراءة هو عمل الرجل
اولا: قص الشعر ومشابهة الرجل في مشيها وفي حركاتها وفي امور كثيرة .
وأما الرجال فعكس ذالك يطولون الشعر ويلبسون الذهب وايمشون مشي النساء وحتى في الكلام وطريقته ....لخ
والحمد لله رب العالمين
رجال في اخر الزمان
الحلقة الثالثة
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
لعن الله ارجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل
نعم وهذا الوصف العجيب الغريب الذي يصفه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الى رجال اخر الزمان نعم ونحن نلاحظ الن تفنن الغرب فينا تفننوا كيف يشاؤون وكيف يريدون وعلى أراءهم وهذا من المؤسف جدا حقيقتا وعند ما تتكلم عن هذه الظاهرات يقول لكه تطور أوثقافة ولاكن نسو الحسين عند ما سئل الحوراء زينب ان تأتي اليه بثوب لا يطمع فيه احد فجاءت له بثوب يسمى بثوب التبان ويتضح ان هذا الثوب التبان هو سروال صغير يستر العورة المغلّظة فقط ولا يستر غيرها، ويكثر لبسه الملاحون، فمثل هذا الثوب لا يصلح للغرض الذي كان يرمي إليه الإمام الحسين(ع) علاوة على كونه مما يلبسه أهل الذلة من سفلة الناس وهذا لا يناسب الأشراف والسادات كالإمام الحسين(ع)، ولذا أخذ سراويل ثم مزقها حتى لا يسلبها ثم لبسها. فكانوا ساداتنا يرفضون مثل هكذا ثياب أذا ماذا يقولون في الزي الذي ترتديه الشباب الن وهوا الثوب الذي تظهر به مفاتن الجسم ويصنع المغريات في جسم الرجل ويثير الشهوة عند الغير .......الخ.
نعم هذا قسم من الامور التي ذكرت الن وهو ملابسهم .
نعم ثم تناول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم موضوع اخر وهوه في منتها الخطورة وهو مظهرخاصا من مظاهر عصرنا الحديث وزاد لعن المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء ,
ثم ورد عنه صلى الله عليه واله وسلم قوله(لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال ) نعم أن هذا الحديث هوا الذي يصورنا فيه وكأنه يعاصرنا في زماننا هذا بالخصوص .أذ يقول اذستعمل السفهاء وشاورو النساء ثم ذهب الى تصوير مانكون عليه مذهبا يلفت النظر ويحمل على الجد في حفظ انفسنا من زمان السوء والعجيب من هذا الباب تلاحظ ان الذي تقوم فيه المراءة هو عمل الرجل
اولا: قص الشعر ومشابهة الرجل في مشيها وفي حركاتها وفي امور كثيرة .
وأما الرجال فعكس ذالك يطولون الشعر ويلبسون الذهب وايمشون مشي النساء وحتى في الكلام وطريقته ....لخ
والحمد لله رب العالمين
تعليق