س1: قال الماتن: ( العلم ان كان اذعاناً للنسبة فتصديق والا فتصور ، ويقتسمان بالضرورة والاكتساب بالنظر ) ، اجب عن خمس مما يلي :
1. ما هو تعريف العلم ؟ ولماذا اعرض عنه المصنف ؟
2. قرر المحشي ان الماتن اختار مذهب الحكماء مقابل الرازي والقدماء مقابل المتأخرين في التصديق ، فمن اين استفاد ذلك ؟
3.ما معنى « بالضرورة » وما هي فائدتها ؟
4. علق المحشي على قوله « والا فتصور »بذكر خمسة اقسام للتصور ، فما هي ؟
5. لماذا فسر المحشي ( الاقتسام ) بالقسمة ؟
6. المذكور في المتن أعلاه تقسيم الضرورة والاكتساب مع ان المراد هو انقسام كل من التصور والتصديق الى الضروري والاكتسابي ، فكيف توجه ذلك؟
س2: اجب عن إشكالين من الإشكالات الآتية :
1.حيث ان المراد من (القسم الاول) المسائل المنطقية فيلزم من قوله : ( القسم الاول في المنطق ) اتحاد الظرف والمظروف ، لان العبارة ستكون ( المنطق في المنطق ) .
2.في تقسيم المفرد قال الماتن : ( وايضاً ان اتحد معناه ...) ، فاشار الى ان هذه القسمة لمطلق المفرد لا الاسم وحده ، فيرد الاشكال وهو : ان هذا يقتضي دخول الفعل
والحرف في العلم او المتواطىء او المشكك مع انهما لا يتصفان بالكلية والجزئية .
3. ان كان المراد بالمعنى في تقسيم المفرد المعنى الموضوع له فلا يصح عد الحقيقة والمجاز من اقسام متكثر المعنى وان كان المعنى المستعمل فيه اللفظ تدخل اسماء الاشارة عل مبنى المصنف في متكثر المعنى وتخرج من المتحد فيكون قوله ( وضعاً ) زائداً لا معنى له .
س3 : اشرح باختصار قول المصنف : ( دلالة اللفظ على تمام ما وضع له مطابقة وعلى جزئه ، تضمن وعلى الخارج التزام ، ولا بد فيه من اللزوم عقلاً او عرفاً ويلزمها المطابقة ولو تقديراً ولا عكس ).
س4: اجب عن خمس مما يلي :
1. ما هو المراد من ( العوارض الذاتية ) ؟
2. عقدت المقدمة لبيان امور ثلاثة ، فلماذا بين المصنف امرين ( الحاجة للمنطق وموضوعه ) وترك التعريف ؟
3.ذكر الملا عبد الله ان الحاجة لعلم المنطق تثبت بثلاث مقدمات ،فما هي ؟ اجب باختصار .
4. في تعريف النظر قال الماتن: ( وهو ملاحظة المعقول لتحصيل المجهول ) فلماذا اعدل عن اللفظ المعلوم الى اللفظ المعقول ؟
5. لماذا عرف الماتن ( القسم الاول ) ونكر المقدمة فقال ( القسم الاول في المنطق مقدمة ) ؟
6. بيّن قيود المركب واقسام المفرد ، ممثلاً .
1. ما هو تعريف العلم ؟ ولماذا اعرض عنه المصنف ؟
2. قرر المحشي ان الماتن اختار مذهب الحكماء مقابل الرازي والقدماء مقابل المتأخرين في التصديق ، فمن اين استفاد ذلك ؟
3.ما معنى « بالضرورة » وما هي فائدتها ؟
4. علق المحشي على قوله « والا فتصور »بذكر خمسة اقسام للتصور ، فما هي ؟
5. لماذا فسر المحشي ( الاقتسام ) بالقسمة ؟
6. المذكور في المتن أعلاه تقسيم الضرورة والاكتساب مع ان المراد هو انقسام كل من التصور والتصديق الى الضروري والاكتسابي ، فكيف توجه ذلك؟
س2: اجب عن إشكالين من الإشكالات الآتية :
1.حيث ان المراد من (القسم الاول) المسائل المنطقية فيلزم من قوله : ( القسم الاول في المنطق ) اتحاد الظرف والمظروف ، لان العبارة ستكون ( المنطق في المنطق ) .
2.في تقسيم المفرد قال الماتن : ( وايضاً ان اتحد معناه ...) ، فاشار الى ان هذه القسمة لمطلق المفرد لا الاسم وحده ، فيرد الاشكال وهو : ان هذا يقتضي دخول الفعل
والحرف في العلم او المتواطىء او المشكك مع انهما لا يتصفان بالكلية والجزئية .
3. ان كان المراد بالمعنى في تقسيم المفرد المعنى الموضوع له فلا يصح عد الحقيقة والمجاز من اقسام متكثر المعنى وان كان المعنى المستعمل فيه اللفظ تدخل اسماء الاشارة عل مبنى المصنف في متكثر المعنى وتخرج من المتحد فيكون قوله ( وضعاً ) زائداً لا معنى له .
س3 : اشرح باختصار قول المصنف : ( دلالة اللفظ على تمام ما وضع له مطابقة وعلى جزئه ، تضمن وعلى الخارج التزام ، ولا بد فيه من اللزوم عقلاً او عرفاً ويلزمها المطابقة ولو تقديراً ولا عكس ).
س4: اجب عن خمس مما يلي :
1. ما هو المراد من ( العوارض الذاتية ) ؟
2. عقدت المقدمة لبيان امور ثلاثة ، فلماذا بين المصنف امرين ( الحاجة للمنطق وموضوعه ) وترك التعريف ؟
3.ذكر الملا عبد الله ان الحاجة لعلم المنطق تثبت بثلاث مقدمات ،فما هي ؟ اجب باختصار .
4. في تعريف النظر قال الماتن: ( وهو ملاحظة المعقول لتحصيل المجهول ) فلماذا اعدل عن اللفظ المعلوم الى اللفظ المعقول ؟
5. لماذا عرف الماتن ( القسم الاول ) ونكر المقدمة فقال ( القسم الاول في المنطق مقدمة ) ؟
عن هارون بن خارجة عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال الحسين عليه السلام : أنا قتيل العبرة قتلت مكروباً وحقيق على الله أن لا يأتيني مكروب قط إلا رَدَّهُ وقَلَبَهُ إلى أهله مسروراً. (كامل الزيارات: ب36 /ح7 /ص117) |