س1 : أ- استدل الكسائي بقوله تعالى: )وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِo (الكهف: 18) على جواز إعمال اسم الفاعل المجرد من اللام وإن كان بمعنى المضي. وضّح الاستدلال، ثم اذكر رد المصنف عليه.
ب- في قوله تعالى: (مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ) (النساء: 157)، قُرأ (اتباع) بالرفع مرة وبالنصب أخرى، فما الوجه في ذلك؟
س2: أجب عن فرعين مما يأتي:
1. أفعل في صيغة التعجب (ما أفعله) زعم الكوفيون أنه اسم، والبصريون أنه فعل، فما دليل كل منهما؟ وما هو مختار المصنف؟
2. كيف تقف على الاسم المنقوص المنصوب المنون وغير المنون؟
3. ما الدليل على اسمية (كم) الخبرية؟
س3: أ- اشرح قول المصنف: (وَيَجُوزُ قَطْعُ الصِّفَةِ المَعْلُوم مَوْصُوفُهَا حَقِيقَةً أَوِ ادِّعَاءً رَفْعًا بِتَقْدِيرِ هُوَ، وَنَصْبًا بِتَقْدِيرِ أَعْنِي أَوْ أَمْدّحُ أَوْ أَذُمُّ أَوْ أَرْحَمُ)، معززاً إجابتك بالأمثلة.
ب- علل ما يأتي:
1. عدم صحة قولك: (أعجبني ضربك الشديد زيداً) بنصب زيد على أنه مفعول المصدر.
2. ليس من الظروف (يوماً) في قوله تعالى: )إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا( (الإنسان: 10).
3. يجب نصب زيد في قولك: (قمتُ وزيداً) على المفعول معه ويمتنع العطف.
4. صحة وصف (هدياً) وهو نكرة بـ (بالغ الكعبة) وهو مضاف لمعرفة في قوله تعالى: )هَدْياً بَالِغَ الْكَعْبَةِ( (المائدة: 95).
س4: أ- عرف همزة الوصل، ثم بين أي الأسماء التالية همزاته همزات وصل:
- اسم:
- انطلاق:
- أين:
- أسماء:
- أبناء:
ب- مثل لأربعٍ مما يأتي بجمل مفيدة مع الضبط بالشكل:
1. اسم عدد مضاف لما هو مشتق منه.
2. تمييز مؤكد.
3. اسم ممنوع من الصرف للوصفية ووزن الفعل.
4. حال متقدمة على صاحبها.
5. بدل اشتمال.
س5: أعرب ما يأتي:
1- قول الشاعر: ألا إنَّ ظُلــــمَ نفسِــــه المرءُ بـيّــنٌ إذا لم يَصُنْها عن هوىً يغلب العقلا
2- قوله تعالى: )وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ( (الأعراف: 11).
ب- في قوله تعالى: (مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ) (النساء: 157)، قُرأ (اتباع) بالرفع مرة وبالنصب أخرى، فما الوجه في ذلك؟
س2: أجب عن فرعين مما يأتي:
1. أفعل في صيغة التعجب (ما أفعله) زعم الكوفيون أنه اسم، والبصريون أنه فعل، فما دليل كل منهما؟ وما هو مختار المصنف؟
2. كيف تقف على الاسم المنقوص المنصوب المنون وغير المنون؟
3. ما الدليل على اسمية (كم) الخبرية؟
س3: أ- اشرح قول المصنف: (وَيَجُوزُ قَطْعُ الصِّفَةِ المَعْلُوم مَوْصُوفُهَا حَقِيقَةً أَوِ ادِّعَاءً رَفْعًا بِتَقْدِيرِ هُوَ، وَنَصْبًا بِتَقْدِيرِ أَعْنِي أَوْ أَمْدّحُ أَوْ أَذُمُّ أَوْ أَرْحَمُ)، معززاً إجابتك بالأمثلة.
ب- علل ما يأتي:
1. عدم صحة قولك: (أعجبني ضربك الشديد زيداً) بنصب زيد على أنه مفعول المصدر.
2. ليس من الظروف (يوماً) في قوله تعالى: )إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا( (الإنسان: 10).
3. يجب نصب زيد في قولك: (قمتُ وزيداً) على المفعول معه ويمتنع العطف.
4. صحة وصف (هدياً) وهو نكرة بـ (بالغ الكعبة) وهو مضاف لمعرفة في قوله تعالى: )هَدْياً بَالِغَ الْكَعْبَةِ( (المائدة: 95).
س4: أ- عرف همزة الوصل، ثم بين أي الأسماء التالية همزاته همزات وصل:
- اسم:
- انطلاق:
- أين:
- أسماء:
- أبناء:
ب- مثل لأربعٍ مما يأتي بجمل مفيدة مع الضبط بالشكل:
1. اسم عدد مضاف لما هو مشتق منه.
2. تمييز مؤكد.
3. اسم ممنوع من الصرف للوصفية ووزن الفعل.
4. حال متقدمة على صاحبها.
5. بدل اشتمال.
س5: أعرب ما يأتي:
1- قول الشاعر: ألا إنَّ ظُلــــمَ نفسِــــه المرءُ بـيّــنٌ إذا لم يَصُنْها عن هوىً يغلب العقلا
2- قوله تعالى: )وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ( (الأعراف: 11).