س1: أ- اشرح قول ابن مالك التالي مع ذكر الأمثلة الصحيحة: (وَمُفْرَداً نَعْــــتاً لِمَبْــنىٍّ يَلـــــي فَافْتَحْ أَوِ انْصِبَنْ أوِ ارْفَعْ تَعْدِلِ) .
ب- إذا قيل (لا حولَ ولا قوّةٌ إلاّ بالله) بفتح لفظ (حول) ورفع لفظ (قوة)، فذكر ابن عقيل أن رفع لفظ (قوة) فيه ثلاثة أوجه من الإعراب، اذكرها.
س2: أ- أعرب قول الشاعر التالي: (رَأَيْتُ اللهَ أَكْبَرَ كُلِّ شَيْءٍ مُحَاوَلَةً وَأَكْثَرَهُمْ جُنُودَا)
ب- ذكر الشارح سبعة أفعال من أفعال التحويل، اذكرها ومثّل لها، واذكر ما هو عملها؟
س3: أ- اختصت الأفعال القلبية المتصرفة بالتعليق والإلغاء، اشرح المراد منهما، ومثّل لهما.
ب- ذكر ابن عقيل أربعة شروط لإجراء القول مجرى الظن، اذكرها، ومثّل لها.
س4: أ- عدد الأفعال التي تتعدى إلى ثلاثة مفاعيل، ومثل لواحد منها.
ب- إذا قلت: (قاموا الزيدون)، فذكر الشارح أنها تحتمل ثلاثة أوجه إعرابية، اذكرها.
س5: أ- اشرح قول ابن مالك التالي شرحاً مفصلاً: (وَقَدْ يُبِيْحُ الْفَصْلُ تَرْكَ التّاءِ فِي نَحْوِ أَتَى الْقَاضِيَ بِنْتُ الْوَاقِفِ).
ب- قال ابن عقيل في باب الاشتغال أنك إذا قلت: (زيدٌ قام وعمرو أكرمته)، فيجوز رفع (عمرو) ويجوز نصبه، لماذا؟ اشرح ذلك.