تويت
س1 :- ذكر المصنف في كتاب الشهادات أنه يشترط في الشهود ارتفاع التهمة، بيّن فيما يلي ولخمس فقط هل تقبل شهادة المذكورين أم لا؟ مبيناً السبب في حالة القبول وعدمها:
1. صاحب الدين إذا شهد للمحجور عليه.
2. في العداوة الدينية.
3. شهادة أحد العاقلة بجرح شهود الجناية.
4. شهادة السائل في كفه.
5. شهادة الزوج لزوجته.
6. شهادة الصديق لصديقه إذا تأكدت بينهما الصحبة والملاطفة.
س2: - اشرح قول المصنف : (الْإِمَامُ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَقْضِي بِعِلْمِهِ مُطْلَقًا ، وَغَيْرُهُ مِنْ الْقُضَاةِ يَقْضِي بِعِلْمِهِ فِي حُقُوقِ النَّاسِ وَفِي حُقُوقِ اللـَّهِ سُبْحَانَهُ ، عَلَى قَوْلَيْنِ أَصَحُّهُمَا الْقَضَاءُ . وَيَجُوزُ أَنْ يَحْكُمَ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ ، مِنْ غَيْرِ حُضُورِ شَاهِدٍ يَشْهَدُ الْحُكْمَ).
س3: - بيّن وجه التردد فيما يلي لاثنين فقط:
1. إذَا تَمَّتْ الدَّعْوَى ، هَلْ يُطَالَبُ الْمُدَّعَى عَلَيْهِ بِالْجَوَابِ أَمْ يَتَوَقَّفُ ذَلِكَ عَلَى الْتِمَاسِ الْمُدَّعِي ؟ فِيهِ تَرَدُّدٌ.
2. لَوْ كَانَ صَاحِبُ الْحَقِّ غَائِبًا فَطَالَبَ الْوَكِيلُ ، فَادَّعَى الْغَرِيمُ التَّسْلِيمَ إلَى الْمُوَكِّلِ وَلَا بَيِّنَةَ ، فَفِي الْإِلْزَامِ تَرَدُّدٌ.
3. وَفِي اشْتِرَاطِ إصْلَاحِ الْعَمَلِ ، زِيَادَةٌ عَنْ التَّوْبَةِ تَرَدُّدٌ ، وَالْأَقْرَبُ الِاكْتِفَاءُ بِالِاسْتِمْرَارِ.
س4: - وضّح معنى العبارات التالية ولخمسٍ فقط:
1. شاهد الغر:
2. الاستفاضة:
3. قسمة الرد:
4. كتاب قاضٍ إلى قاضٍ:
5. التغليظ:
6. اليمين المردودة:
س5: - إذا ادّعت فاطمة بستاناً بيد بكر، وأنكر بكر ذلك، فأجب عن الأسئلة التالية:
1. من هو المدعي والمنكر؟
2. هل تحتاج فاطمة في التوصل للحق إلى الدعوى عند الحاكم أم لها انتزاعها قهراً؟
3. لو رفعت فاطمة أمرها إلى الحاكم ولم يكن لها بينة، فكيف يحكم الحاكم؟
4. لو شهدت بينة فاطمة أن صاحب اليد غصبها ، فهل يحكم بالبينة لفاطمة؟ ولماذا؟
5. لو جاءت فاطمة بشاهد ويمين على أن بكر غصبها حقها، فهل يؤخذ بهذه الشهادة أم لا؟ ولماذا؟
1. صاحب الدين إذا شهد للمحجور عليه.
2. في العداوة الدينية.
3. شهادة أحد العاقلة بجرح شهود الجناية.
4. شهادة السائل في كفه.
5. شهادة الزوج لزوجته.
6. شهادة الصديق لصديقه إذا تأكدت بينهما الصحبة والملاطفة.
س2: - اشرح قول المصنف : (الْإِمَامُ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَقْضِي بِعِلْمِهِ مُطْلَقًا ، وَغَيْرُهُ مِنْ الْقُضَاةِ يَقْضِي بِعِلْمِهِ فِي حُقُوقِ النَّاسِ وَفِي حُقُوقِ اللـَّهِ سُبْحَانَهُ ، عَلَى قَوْلَيْنِ أَصَحُّهُمَا الْقَضَاءُ . وَيَجُوزُ أَنْ يَحْكُمَ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ ، مِنْ غَيْرِ حُضُورِ شَاهِدٍ يَشْهَدُ الْحُكْمَ).
س3: - بيّن وجه التردد فيما يلي لاثنين فقط:
1. إذَا تَمَّتْ الدَّعْوَى ، هَلْ يُطَالَبُ الْمُدَّعَى عَلَيْهِ بِالْجَوَابِ أَمْ يَتَوَقَّفُ ذَلِكَ عَلَى الْتِمَاسِ الْمُدَّعِي ؟ فِيهِ تَرَدُّدٌ.
2. لَوْ كَانَ صَاحِبُ الْحَقِّ غَائِبًا فَطَالَبَ الْوَكِيلُ ، فَادَّعَى الْغَرِيمُ التَّسْلِيمَ إلَى الْمُوَكِّلِ وَلَا بَيِّنَةَ ، فَفِي الْإِلْزَامِ تَرَدُّدٌ.
3. وَفِي اشْتِرَاطِ إصْلَاحِ الْعَمَلِ ، زِيَادَةٌ عَنْ التَّوْبَةِ تَرَدُّدٌ ، وَالْأَقْرَبُ الِاكْتِفَاءُ بِالِاسْتِمْرَارِ.
س4: - وضّح معنى العبارات التالية ولخمسٍ فقط:
1. شاهد الغر:
2. الاستفاضة:
3. قسمة الرد:
4. كتاب قاضٍ إلى قاضٍ:
5. التغليظ:
6. اليمين المردودة:
س5: - إذا ادّعت فاطمة بستاناً بيد بكر، وأنكر بكر ذلك، فأجب عن الأسئلة التالية:
1. من هو المدعي والمنكر؟
2. هل تحتاج فاطمة في التوصل للحق إلى الدعوى عند الحاكم أم لها انتزاعها قهراً؟
3. لو رفعت فاطمة أمرها إلى الحاكم ولم يكن لها بينة، فكيف يحكم الحاكم؟
4. لو شهدت بينة فاطمة أن صاحب اليد غصبها ، فهل يحكم بالبينة لفاطمة؟ ولماذا؟
5. لو جاءت فاطمة بشاهد ويمين على أن بكر غصبها حقها، فهل يؤخذ بهذه الشهادة أم لا؟ ولماذا؟