س1: قال المصنف: (الْمَاءِ الْمُطْلَقِ وَهُوَ : كُلُّ مَا يَسْتَحِقُّ إطْلَاقَ اسْمِ الْمَاءِ عَلَيْهِ ، مِنْ غَيْرِ إضَافَةٍ . وَكُلُّهُ : طَاهِرٌ ، مُزِيلٌ لِلْحَدَثِ ، وَالْخَبَثِ ، وَبِاعْتِبَارِ وُقُوعِ النَّجَاسَةِ فِيهِ يَنْقَسِمُ إلَى : جَارٍ ، وَمَحْقُونٍ ، وَمَاءِ بِئْرٍ)، اشرح هذه العبارة مع التوضيح بالأمثلة.
س2: أجب عن الأسئلة التالية:
1- ما سبب الجنابة؟ وما هو حكمها؟ اشرح ذلك بالتفصيل.
2- قال المصنف : (الطَّهَارَةُ : اسْمٌ لِلْوُضُوءِ أَوْ الْغُسْلِ أَوْ التَّيَمُّمِ ، عَلَى وَجْهٍ لَهُ تَأْثِيرٌ فِي اسْتِبَاحَةِ الصَّلَاةِ)، بيّن فائدة التقييد بقوله: (عَلَى وَجْهٍ لَهُ تَأْثِيرٌ فِي اسْتِبَاحَةِ الصَّلَاةِ).
3- متى يتنجس الماء الجاري؟ وكيف يتم تطهيره؟
س3: أجب عن الأسئلة التالية:
1- قال المصنف : (فَالْمُبْتَدِئَةُ : تَرْجِعُ إلَى اعْتِبَارِ الدَّمِ . فَمَا شَابَهُ دَمَ الْحَيْضِ فَهُوَ حَيْضٌ ، وَمَا شَابَهُ دَمَ الِاسْتِحَاضَةِ فَهُوَ اسْتِحَاضَةٌ ، بِشَرْطِ....)، ما هو الشرط؟
2- (إذَا غَسَلَ بَعْضَ أَعْضَائِهِ ثُمَّ أَحْدَثَ...)، ما هي الأقوال في المسألة؟ مع ذكر قول المصنف .
3- اشرح العبارة الآتية: (وَلَوْ تَيَمَّمَ وَعَلَى جَسَدِهِ نَجَاسَةٌ ، صَحَّ تَيَمُّمُهُ ، كَمَا لَوْ تَطَهَّرَ بِالْمَاءِ ، وَعَلَيْهِ نَجَاسَةٌ ، لَكِنْ فِي التَّيَمُّمِ يُرَاعَى ضِيقُ الْوَقْتِ).
س4: بيّن وجه التردد مع رأي المصنف لثلاث مما يأتي:
أ- (الْمَنِيُّ: وَهُوَ نَجِسٌ مِنْ كُلِّ حَيَوَانٍ ، حَلَّ أَكْلُهُ أَوْ حَرُمَ . وَفِي مَنِيِّ مَا لَا نَفْسَ لَهُ ، تَرَدُّدٌ).
ب- (وَيَجِبُ أَنْ يَرْفَعَ صَوْتَهُ [أي إمام الجماعة] بِحَيْثُ يُسْمِعُ الْعَدَدَ الْمُعْتَبَرَ فَصَاعِدًا ، وَفِيهِ تَرَدُّدٌ).
ج- (وَفِيمَا لَا يَتِمُّ الصَّلَاةُ فِيهِ مُنْفَرِدًا ، كَالتِّكَّةِ وَالْقَلَنْسُوَةِ تَرَدُّدٌ).
د- (وَفِي عَقْصِ الشَّعْرِ لِلرَّجُلِ [ في الصلاة ] ، تَرَدُّدٌ).
س5: أ- اشرح قول المصنف : (وَلَوْ كَانَتْ حَامِلًا بِاثْنَيْنِ ، وَتَرَاخَتْ وِلَادَةُ أَحَدِهِمَا ، كَانَ ابْتِدَاءُ نِفَاسِهَا . مِنْ وَضْعِ الْأَوَّلِ ، وَعَدَدُ أَيَّامِهَا مِنْ وَضْعِ الْأَخِيرِ).
ب- ما المراد بالقبلة؟ وما هي جهة الكعبة؟ وما حكم من صلى على سطحها أو بابها؟
س2: أجب عن الأسئلة التالية:
1- ما سبب الجنابة؟ وما هو حكمها؟ اشرح ذلك بالتفصيل.
2- قال المصنف : (الطَّهَارَةُ : اسْمٌ لِلْوُضُوءِ أَوْ الْغُسْلِ أَوْ التَّيَمُّمِ ، عَلَى وَجْهٍ لَهُ تَأْثِيرٌ فِي اسْتِبَاحَةِ الصَّلَاةِ)، بيّن فائدة التقييد بقوله: (عَلَى وَجْهٍ لَهُ تَأْثِيرٌ فِي اسْتِبَاحَةِ الصَّلَاةِ).
3- متى يتنجس الماء الجاري؟ وكيف يتم تطهيره؟
س3: أجب عن الأسئلة التالية:
1- قال المصنف : (فَالْمُبْتَدِئَةُ : تَرْجِعُ إلَى اعْتِبَارِ الدَّمِ . فَمَا شَابَهُ دَمَ الْحَيْضِ فَهُوَ حَيْضٌ ، وَمَا شَابَهُ دَمَ الِاسْتِحَاضَةِ فَهُوَ اسْتِحَاضَةٌ ، بِشَرْطِ....)، ما هو الشرط؟
2- (إذَا غَسَلَ بَعْضَ أَعْضَائِهِ ثُمَّ أَحْدَثَ...)، ما هي الأقوال في المسألة؟ مع ذكر قول المصنف .
3- اشرح العبارة الآتية: (وَلَوْ تَيَمَّمَ وَعَلَى جَسَدِهِ نَجَاسَةٌ ، صَحَّ تَيَمُّمُهُ ، كَمَا لَوْ تَطَهَّرَ بِالْمَاءِ ، وَعَلَيْهِ نَجَاسَةٌ ، لَكِنْ فِي التَّيَمُّمِ يُرَاعَى ضِيقُ الْوَقْتِ).
س4: بيّن وجه التردد مع رأي المصنف لثلاث مما يأتي:
أ- (الْمَنِيُّ: وَهُوَ نَجِسٌ مِنْ كُلِّ حَيَوَانٍ ، حَلَّ أَكْلُهُ أَوْ حَرُمَ . وَفِي مَنِيِّ مَا لَا نَفْسَ لَهُ ، تَرَدُّدٌ).
ب- (وَيَجِبُ أَنْ يَرْفَعَ صَوْتَهُ [أي إمام الجماعة] بِحَيْثُ يُسْمِعُ الْعَدَدَ الْمُعْتَبَرَ فَصَاعِدًا ، وَفِيهِ تَرَدُّدٌ).
ج- (وَفِيمَا لَا يَتِمُّ الصَّلَاةُ فِيهِ مُنْفَرِدًا ، كَالتِّكَّةِ وَالْقَلَنْسُوَةِ تَرَدُّدٌ).
د- (وَفِي عَقْصِ الشَّعْرِ لِلرَّجُلِ [ في الصلاة ] ، تَرَدُّدٌ).
س5: أ- اشرح قول المصنف : (وَلَوْ كَانَتْ حَامِلًا بِاثْنَيْنِ ، وَتَرَاخَتْ وِلَادَةُ أَحَدِهِمَا ، كَانَ ابْتِدَاءُ نِفَاسِهَا . مِنْ وَضْعِ الْأَوَّلِ ، وَعَدَدُ أَيَّامِهَا مِنْ وَضْعِ الْأَخِيرِ).
ب- ما المراد بالقبلة؟ وما هي جهة الكعبة؟ وما حكم من صلى على سطحها أو بابها؟