لَاحَ سِنَّاكَ وَفَاحَ شذاك ...
كِدْنَا لِفَرْطِ الهُوَى أَنْ نَرَاك ...
أَتَيْتَ تَسُرُّ القُلُوبَ الَّتِي
تُنَاجِيك عَامَا لِطُولِ نَوَاك ...
نُحِبُّكَ حُبًّا يَفُوقُ الشُّهُور ...
وَنَشْتَاقُ شَوْقًا لِهَمْسِ خُطَاك ...
نَرَاكَ كَطَيْفِ يضيئ الحَيَاة
يَمُرُّ سَرِيعَا شُعَاع ضياك ...
فَحَمْدًا كَثِيرًا لِرَبٍّ غفور
جَزانا بأحسان حِينَ اِجْتَبَاك ...
وَأُودِعَ فِيكَ سَبِيلَ النُّجَاة
فَأَشْرَقْتَ فِينَا وزاد بهاك ...
ولن نقول : وداعاً .. ولكن
سترحل وإنا .. لنرجو لقاك ...
بقلمي .. فاطمة الكربلائي
كِدْنَا لِفَرْطِ الهُوَى أَنْ نَرَاك ...
أَتَيْتَ تَسُرُّ القُلُوبَ الَّتِي
تُنَاجِيك عَامَا لِطُولِ نَوَاك ...
نُحِبُّكَ حُبًّا يَفُوقُ الشُّهُور ...
وَنَشْتَاقُ شَوْقًا لِهَمْسِ خُطَاك ...
نَرَاكَ كَطَيْفِ يضيئ الحَيَاة
يَمُرُّ سَرِيعَا شُعَاع ضياك ...
فَحَمْدًا كَثِيرًا لِرَبٍّ غفور
جَزانا بأحسان حِينَ اِجْتَبَاك ...
وَأُودِعَ فِيكَ سَبِيلَ النُّجَاة
فَأَشْرَقْتَ فِينَا وزاد بهاك ...
ولن نقول : وداعاً .. ولكن
سترحل وإنا .. لنرجو لقاك ...
بقلمي .. فاطمة الكربلائي
تعليق