تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
"رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،
مسألة 92: لو اختلط بلل اليد ببلل أعضاء الوضوء لم يجز المسح به، نعم لا بأس باختلاط بلل اليد اليمنى ببلل اليد اليسرى الناشئ من الاستمرار في غَسل اليسرى بعد الانتهاء من غَسلها، إما احتياطاً أو للعادة الجارية.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،
قال سماحته دام ظله (لو اختلط بلل اليد ) قد يسمي العوام من الناس ، الكف ، يد ، والذراع ، يد ، والعضد ، يد ، واليد هنا هي الماسحة وهي الكف ، او قل باطن الكف
فقال (لو اختلط بلل اليد ببلل أعضاء الوضوء ) ، بلل اليد الماسحة ، اختلط مثلا ببلل الوجه ، او ببلل خارجي مثلا ، فماهو حكمه ، قال (لم يجز المسح به )
ثم يستدرك سماحته دام ظله ، حالة منه ، فقال (نعم لا بأس باختلاط بلل اليد اليمنى ببلل اليد اليسرى الناشئ من الاستمرار في غَسل اليسرى بعد الانتهاء من غَسلها، ) بعض الناس ، يكرر ويطول ويشدد ، على مسح اليد اليسرى بعد ما غسلها ( اي غسل اليد اليسرى ) ، فمنهم من يلح في مسحها بكثرة للاحتياط ، يقول انا احتاط في ذلك المسح
ومنهم من يلح في كثرة المسح لليد اليسرى ، جريا ً للعادة المتعارفة عند العوام ، فأنه يرى الناس تشدد في مسحها ، فيفعل ذلك جرياً للعادة ،
وبما ان هذا المسح تم بواسطة باطن الكف اليد اليمنى ، فهنا قد حصل اختلاط ببلل اليد اليمنى مع بلل اليد اليسرى ،
هذا الشئ يقول عنه سماحته ، بما انه من باب الاحتياط او انه من باب جري العادة ، فهو لا بأس به
فقال (نعم لا بأس باختلاط بلل اليد اليمنى ببلل اليد اليسرى الناشئ من الاستمرار في غَسل اليسرى بعد الانتهاء من غَسلها، إما احتياطاً أو للعادة الجارية. )
والله العالم
تمت المسألة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
"رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،
مسألة 92: لو اختلط بلل اليد ببلل أعضاء الوضوء لم يجز المسح به، نعم لا بأس باختلاط بلل اليد اليمنى ببلل اليد اليسرى الناشئ من الاستمرار في غَسل اليسرى بعد الانتهاء من غَسلها، إما احتياطاً أو للعادة الجارية.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،
قال سماحته دام ظله (لو اختلط بلل اليد ) قد يسمي العوام من الناس ، الكف ، يد ، والذراع ، يد ، والعضد ، يد ، واليد هنا هي الماسحة وهي الكف ، او قل باطن الكف
فقال (لو اختلط بلل اليد ببلل أعضاء الوضوء ) ، بلل اليد الماسحة ، اختلط مثلا ببلل الوجه ، او ببلل خارجي مثلا ، فماهو حكمه ، قال (لم يجز المسح به )
ثم يستدرك سماحته دام ظله ، حالة منه ، فقال (نعم لا بأس باختلاط بلل اليد اليمنى ببلل اليد اليسرى الناشئ من الاستمرار في غَسل اليسرى بعد الانتهاء من غَسلها، ) بعض الناس ، يكرر ويطول ويشدد ، على مسح اليد اليسرى بعد ما غسلها ( اي غسل اليد اليسرى ) ، فمنهم من يلح في مسحها بكثرة للاحتياط ، يقول انا احتاط في ذلك المسح
ومنهم من يلح في كثرة المسح لليد اليسرى ، جريا ً للعادة المتعارفة عند العوام ، فأنه يرى الناس تشدد في مسحها ، فيفعل ذلك جرياً للعادة ،
وبما ان هذا المسح تم بواسطة باطن الكف اليد اليمنى ، فهنا قد حصل اختلاط ببلل اليد اليمنى مع بلل اليد اليسرى ،
هذا الشئ يقول عنه سماحته ، بما انه من باب الاحتياط او انه من باب جري العادة ، فهو لا بأس به
فقال (نعم لا بأس باختلاط بلل اليد اليمنى ببلل اليد اليسرى الناشئ من الاستمرار في غَسل اليسرى بعد الانتهاء من غَسلها، إما احتياطاً أو للعادة الجارية. )
والله العالم
تمت المسألة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين
تعليق