س1 :أ -إشرح قول ابن مالك التالي شرحاً كاملاً ، مع ذكر الأمثلة اللازمة :
وَوَصْلُ (أل) بِذَا المضافِ مُغْتَفَر |
|
إنْ وُصِلَتْ بالثاني كـ (الجَعْدِ الشَّعَر) |
أو بالذي لهُ أُضيفَ الثاني |
|
كـ (زيدٌ الضاربُ رأسِ الجاني) |
ب -إشرح قول الناظم التالي شرحاً كاملاً كما شرحه ابن عقيل :
وربما أكْسَبَ ثانٍ أوّلا |
|
تأنيثاً إنْ كانَ لِـحَذفٍ مُوهَلا |
س2 : أ -إشرح قول ابن مالك شرحاً مطابقاً لشرح ابن عقيل :
وابْنِ أوَ اعرِبْ مَا كإذْ قد أُجريا |
|
واختَرْ بنا مَتْلُوِّ فِعْلٍ بُنيا |
وقَبْلَ فِعْلٍ مُعْرَبٍ أوْ مُبْتَدا |
|
أعْرِبْ ، وَمَنْ بَنى فَلَنْ يُفَنَّدا |
ب - مثّل لما يأتي :
1. مصدر عامل عمل فعله :
2. اسم مثنى مضاف إلى ياء المتكلم في حالة الرفع :
3. اسم مصدر عامل عمل فعله :
4. اسم فاعل من الفعل الثلاثي :
5. اسم مفعول من الفعل غير الثلاثي :
6. صيغة مبالغة عاملة عمل الفعل :
س3 : أ -اذكر جميع شروط إعمال اسم الفاعل ، ومثّل لها .
ب -يأتي فاعل (نِعْمَ) على ثلاثة أنواع ، اذكرها ومثّل لها .
س4 : أ -أعرب قول الشاعر التالي مبيناً سبب الاستشهاد به :
وقال نبيُّ المسلمينَ تقدّموا |
|
وأحْبِبْ إلينا أنْ تكونَ المُقدَّما |
ب -اذكر شروط الفعل الذي يصاغ منه فعل التعجب ، ومثّل لها .
س5 : ضع علامة ( صح ) أمام العبارة الصحيحة ، وعبارة ( خطا) أمام العبارة غير الصحيحة :
1. ينصب اسم التفضيل المفعول به اتفاقاً .
2. الصفة المشبَّهة تخالف فعلها في العمل .
3. اسم المفعول يعمل عمل الفعل المبني للمعلوم .
4. اختلف النحويون في جواز الجمع بين التمييز والفاعل الظاهر في (نِعْمَ) وأخواتها .
5. يستدل بفعلية أفعل التعجب بلزوم نون الوقاية له إذا اتصلت به ياء المتكلم .