هي شكـــوى أم غليلٍ أكتــوى ..
متى تقام دولة العدل الالهــــي ..!؟
ماهي الكرامة الحقيقية ..؟
متى يكون العز والخير والسعادة الحقيقية..؟
متى يكون الأمن والأمان ..؟
متى نعيش في دولة كريمة يعز الله بها الاسلام وأهلــه ويذل بها النفاق وأهلـــه ..؟
انها بظهور مهدينا صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف فقد عشنا ونعيش أشد أنواع الظلم والجور والطغيان خصوصاً نحن أيتام محمد وآل محمد
لم يسكن لنا بال وعشنا ولانزال
من ظلم الى ظلم ، وتعدي على الحرمات ، وقتل وتشريد، واستهانة بنا لاتباعنا حبيب الله وعترته الطاهرة المنجية
أوذينا من قبل ومازلنا .......
لله المشتكى ...
أَللّهُمَّ إِنَّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ فِي دَوْلَةٍ كَرِيمَةٍ تُعِزُّ بِهَا الإِســــْلامَ وَأَهْلَـــهُ، وَتُذِلُّ بِهَا النِّفَاقَ وَأَهْلَهُ، وَتَجْعَلُنَا فِيهَا مِنَ الدُّعَاةِ إِلَىٰ طَاعَتِكَ، وَالْقَادَةِ إِلَىٰ سَبِيلِكَ، وَتَرْزُقُنَا بِهَا كَرَامَةَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
أَللّهُمَّ مَا عَرَّفْتَنَا مِنَ الْحَقِّ فَحَمِّلْنَاهُ، وَمَا قَصُرْنَا عَنْهُ فَبَلِّغْنَاهُ، أَللّهُمَّ الْمُمْ بِهِ شَعَثَنَا، وَاشْعَبْ بِهِ صَدْعَنَا، وَارْتُقْ بِهِ فَتْقَنَا، وَكَثِّرْ بِهِ قِلَّتَنَا، وَأَعْزِزْ (وَأَعِزَّ) بِهِ ذِلَّتَنَا، وَأَغْنِ بِهِ عَائِلَنَا، وَاقْضِ بِهِ عَنْ مُغْرَمِنَا، وَاجْبُرْ بِهِ فَقْرَنَا، وَسُدَّ بِهِ خَلَّتَنَا، وَيَسِّرْ بِهِ عُسْرَنَا، وَبَيِّضْ بِهِ وُجُوهَنَا، وَفُكَّ بِهِ أَسْرَنَا،
وَأَنْجِحْ بِهِ طَلِبَتَنَا، وَأَنْجِزْ بِهِ مَوَاعِيدَنَا، وَاسْتَجِبْ بِهِ دَعْوَتَنَا، وَأَعْطِنَا بِهِ سُؤْلَنَا، وَبَلِّغْنَا بِهِ مِنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ آمَالَنَا، وَأَعْطِنَا بِهِ فَوْقَ رَغْبَتِنَا، يَا خَيْرَ الْمَسْؤُولِينَ وَأَوْسَعَ الْمُعْطِينَ، اِشْفِ بِهِ صُدُورَنَا، وَأَذْهِبْ بِهِ غَيْظَ قُلُوبِنَا، وَاهْدِنَا بِهِ لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ، إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقيمٍ، وَانْصُرْنَا بِهِ عَلَىٰ عَدُوِّكَ وَعَدُوِّنا، إِلـٰهَ الْحَقِّ (الْخَلْقِ) آمِينَ.
أَللّهُمَّ إِنَّا نَشْكــــــُو إِلَيْكَ فَقــْدَ نَبِيِّنَا صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَغَيْبَــةَ وَلِيِّنَـــا (إِمَامِنَا)، وَكَثْـــرَةَ عَدُوِّنَا، وَقِلـــَّةَ عَدَدِنَا، وَشِـــدَّةَ الْفِتَنِ بِنَا، وَتَظَاهـــُرَ الزَّمَانِ عَلَيْنَا، فَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ (وَآلِ مُحَمَّدٍ)،
وَأَعِنَّا عَلَىٰ ذٰلِكَ بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ، وَبِضُرٍّ تَكْشِفُهُ، وَنَصْرٍ تُعِزُّهُ، وَسُلْطَانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ، وَرَحْمَةٍ مِنْكَ تُجَلِّلُنَاهَا، وَعَافِيَةٍ مِنْكَ تُلْبِسُنَاهَا، بِرَحْمَتِكَ
يَا أَرْحــــــَمَ الرَّاحِمِـــــــــينَ.
متى تقام دولة العدل الالهــــي ..!؟
ماهي الكرامة الحقيقية ..؟
متى يكون العز والخير والسعادة الحقيقية..؟
متى يكون الأمن والأمان ..؟
متى نعيش في دولة كريمة يعز الله بها الاسلام وأهلــه ويذل بها النفاق وأهلـــه ..؟
انها بظهور مهدينا صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف فقد عشنا ونعيش أشد أنواع الظلم والجور والطغيان خصوصاً نحن أيتام محمد وآل محمد
لم يسكن لنا بال وعشنا ولانزال
من ظلم الى ظلم ، وتعدي على الحرمات ، وقتل وتشريد، واستهانة بنا لاتباعنا حبيب الله وعترته الطاهرة المنجية
أوذينا من قبل ومازلنا .......
لله المشتكى ...
أَللّهُمَّ إِنَّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ فِي دَوْلَةٍ كَرِيمَةٍ تُعِزُّ بِهَا الإِســــْلامَ وَأَهْلَـــهُ، وَتُذِلُّ بِهَا النِّفَاقَ وَأَهْلَهُ، وَتَجْعَلُنَا فِيهَا مِنَ الدُّعَاةِ إِلَىٰ طَاعَتِكَ، وَالْقَادَةِ إِلَىٰ سَبِيلِكَ، وَتَرْزُقُنَا بِهَا كَرَامَةَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
أَللّهُمَّ مَا عَرَّفْتَنَا مِنَ الْحَقِّ فَحَمِّلْنَاهُ، وَمَا قَصُرْنَا عَنْهُ فَبَلِّغْنَاهُ، أَللّهُمَّ الْمُمْ بِهِ شَعَثَنَا، وَاشْعَبْ بِهِ صَدْعَنَا، وَارْتُقْ بِهِ فَتْقَنَا، وَكَثِّرْ بِهِ قِلَّتَنَا، وَأَعْزِزْ (وَأَعِزَّ) بِهِ ذِلَّتَنَا، وَأَغْنِ بِهِ عَائِلَنَا، وَاقْضِ بِهِ عَنْ مُغْرَمِنَا، وَاجْبُرْ بِهِ فَقْرَنَا، وَسُدَّ بِهِ خَلَّتَنَا، وَيَسِّرْ بِهِ عُسْرَنَا، وَبَيِّضْ بِهِ وُجُوهَنَا، وَفُكَّ بِهِ أَسْرَنَا،
وَأَنْجِحْ بِهِ طَلِبَتَنَا، وَأَنْجِزْ بِهِ مَوَاعِيدَنَا، وَاسْتَجِبْ بِهِ دَعْوَتَنَا، وَأَعْطِنَا بِهِ سُؤْلَنَا، وَبَلِّغْنَا بِهِ مِنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ آمَالَنَا، وَأَعْطِنَا بِهِ فَوْقَ رَغْبَتِنَا، يَا خَيْرَ الْمَسْؤُولِينَ وَأَوْسَعَ الْمُعْطِينَ، اِشْفِ بِهِ صُدُورَنَا، وَأَذْهِبْ بِهِ غَيْظَ قُلُوبِنَا، وَاهْدِنَا بِهِ لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ، إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقيمٍ، وَانْصُرْنَا بِهِ عَلَىٰ عَدُوِّكَ وَعَدُوِّنا، إِلـٰهَ الْحَقِّ (الْخَلْقِ) آمِينَ.
أَللّهُمَّ إِنَّا نَشْكــــــُو إِلَيْكَ فَقــْدَ نَبِيِّنَا صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَغَيْبَــةَ وَلِيِّنَـــا (إِمَامِنَا)، وَكَثْـــرَةَ عَدُوِّنَا، وَقِلـــَّةَ عَدَدِنَا، وَشِـــدَّةَ الْفِتَنِ بِنَا، وَتَظَاهـــُرَ الزَّمَانِ عَلَيْنَا، فَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ (وَآلِ مُحَمَّدٍ)،
وَأَعِنَّا عَلَىٰ ذٰلِكَ بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ، وَبِضُرٍّ تَكْشِفُهُ، وَنَصْرٍ تُعِزُّهُ، وَسُلْطَانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ، وَرَحْمَةٍ مِنْكَ تُجَلِّلُنَاهَا، وَعَافِيَةٍ مِنْكَ تُلْبِسُنَاهَا، بِرَحْمَتِكَ
يَا أَرْحــــــَمَ الرَّاحِمِـــــــــينَ.
تعليق