تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
"رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،
مسألة 98: لو دار الأمر بين المسح على الخف والغَسل للرجلين للتقية، اختار الثاني إذا كان متضمناً للمسح ولو بماء جديد، وأما مع دوران الأمر بين الغَسل بلا مسح وبين المسح على الحائل فيتخير بينهما.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،
قد يتردد في ذهن المكلف ، في حالات التقية ، بين قضيتين تقيتين ، في كل قضية خيارين ،
القضية الاولى :
أ / ان يمسح على الحائل
ب / ان يغسل رجليه
فماهو حكمه ؟
يقول سماحته (لو دار الأمر بين المسح على الخف والغَسل للرجلين للتقية،)
ماذا يفعل ؟
قال ( اختار الثاني ) اي يختار غسل الرجلين ،
السؤال / هل الغسل فقط يجزي ؟
يقول سماحته ، يجزي اذا كان
اذا كان ماذا ؟
قال (إذا كان متضمناً للمسح ولو بماء جديد، )
اي انه يختار الغسل للرجلين ، ولكنه يجعل النية في المسح ، واذا لم يتمكن ، ان يمسح بهذا الغسل ، يمسح بماء جديد
اذا الاختيار ، كان للثاني ، لأمكان تحقق المسح .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
واما القضية الثانية : فتتضمن خيارين ايضا
أ / ان يمسح على الحائل .
ب / ان يغسل القدمين بلا مسح
فما هو حكمه ؟
قال سماحته (وأما مع دوران الأمر بين الغَسل بلا مسح وبين المسح على الحائل فيتخير بينهما.)
ولكون ان المسح معدوم في هذه الحالتين ، فيتخير المكلف بينهما
والله العالم
تمت المسألة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
"رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،
مسألة 98: لو دار الأمر بين المسح على الخف والغَسل للرجلين للتقية، اختار الثاني إذا كان متضمناً للمسح ولو بماء جديد، وأما مع دوران الأمر بين الغَسل بلا مسح وبين المسح على الحائل فيتخير بينهما.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،
قد يتردد في ذهن المكلف ، في حالات التقية ، بين قضيتين تقيتين ، في كل قضية خيارين ،
القضية الاولى :
أ / ان يمسح على الحائل
ب / ان يغسل رجليه
فماهو حكمه ؟
يقول سماحته (لو دار الأمر بين المسح على الخف والغَسل للرجلين للتقية،)
ماذا يفعل ؟
قال ( اختار الثاني ) اي يختار غسل الرجلين ،
السؤال / هل الغسل فقط يجزي ؟
يقول سماحته ، يجزي اذا كان
اذا كان ماذا ؟
قال (إذا كان متضمناً للمسح ولو بماء جديد، )
اي انه يختار الغسل للرجلين ، ولكنه يجعل النية في المسح ، واذا لم يتمكن ، ان يمسح بهذا الغسل ، يمسح بماء جديد
اذا الاختيار ، كان للثاني ، لأمكان تحقق المسح .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
واما القضية الثانية : فتتضمن خيارين ايضا
أ / ان يمسح على الحائل .
ب / ان يغسل القدمين بلا مسح
فما هو حكمه ؟
قال سماحته (وأما مع دوران الأمر بين الغَسل بلا مسح وبين المسح على الحائل فيتخير بينهما.)
ولكون ان المسح معدوم في هذه الحالتين ، فيتخير المكلف بينهما
والله العالم
تمت المسألة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين