بسم الله الرحمن الرحيم
اماكن الراحة والاستجمام وكيفية الحفاظ فيها على الاخلاق والاداب الاسلامية
يطلب الناس اماكن متعددة للراحة والفرح والسرور فمثلاً يطلب البعض السفر الى البلاد التي توجد
فيها المراقد المقدسه . او يطلب البعض السفر الى العمرة او الى الحج او الى مراقد الاولياء والصالحين . فالبعض يجد راحته وسروره قرب بيت الله الحرام او في زيارة ال البيت عليهم السلام . والبعض الاخر يجد نزهته وراحته بمرافقة اطفاله الى الاماكن الترفيهية والمتنزهات والعاب الاطفال . والبعض يجد في زيارة الاقارب عيدا اخر وفي هذه الناس فيما يعشقون مذاهب فلكل راي و اختيار ولكن الطريقة التي يعبر بها البعض عن فرحه وسروره في ايام الاعياد او المناسبات الدينية كانت ام غيرها .فنجد البعض يتحرر بعد شهر من الصيام والعبادة وينفتح وكانه كان في سجن وخرج منه مطلقا العنان لنفسه ونساءه واطفاله باللعب والعبث كيف شاءوا بحجة انه عيد
فتجده يخرج جميع مالديه من عتاد مطلقا العيارات النارية غير مراع لجار او مريض اوطفل اوشيخ كبير.او يرفع صوت مذياع السيارة تهتف الاغاني التي ما انزل الله بها من سلطان رغم انوف السامعين والمشاهدين وكانه وحده في هذا العالم
فتجد النساء متبرجات كاسيات عاريات يضربن العادات والتقاليد عرض الجدار بالذهاب الى دور العرض والسينما والمسرحيات مستصحبين معهم الاطفال الصغار وهم متفاخرون غير مراعين لحرمة ولا دين وقد نجد البعض وان كان ملتزما بالحجاب والتعاليم الا انه تجده يخالط اهل السمر والطرب ويحذوا حذوهم في التصفيق والغناء واللهو
قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم (قوا انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة اُعدت للكافرين)
ان من الواجب ان تلتفت الى تلك الامور فان العيد بالنسبة للمؤمن هو اليوم الذي لايعصى الله فيه .....لان العيد هو عبادة من العبادات لها اداب والتزامات كاخراج الفطرة وزيارة القبور والصلاة فهل من العقل ان نترك كل تلك المور ونذهب عن الطاعة الى المعصية التي ليس لله فيها رضا وليس لنا فيها ولا لاولادنا اي خير او صلاح .
اماكن الراحة والاستجمام وكيفية الحفاظ فيها على الاخلاق والاداب الاسلامية
يطلب الناس اماكن متعددة للراحة والفرح والسرور فمثلاً يطلب البعض السفر الى البلاد التي توجد
فيها المراقد المقدسه . او يطلب البعض السفر الى العمرة او الى الحج او الى مراقد الاولياء والصالحين . فالبعض يجد راحته وسروره قرب بيت الله الحرام او في زيارة ال البيت عليهم السلام . والبعض الاخر يجد نزهته وراحته بمرافقة اطفاله الى الاماكن الترفيهية والمتنزهات والعاب الاطفال . والبعض يجد في زيارة الاقارب عيدا اخر وفي هذه الناس فيما يعشقون مذاهب فلكل راي و اختيار ولكن الطريقة التي يعبر بها البعض عن فرحه وسروره في ايام الاعياد او المناسبات الدينية كانت ام غيرها .فنجد البعض يتحرر بعد شهر من الصيام والعبادة وينفتح وكانه كان في سجن وخرج منه مطلقا العنان لنفسه ونساءه واطفاله باللعب والعبث كيف شاءوا بحجة انه عيد
فتجده يخرج جميع مالديه من عتاد مطلقا العيارات النارية غير مراع لجار او مريض اوطفل اوشيخ كبير.او يرفع صوت مذياع السيارة تهتف الاغاني التي ما انزل الله بها من سلطان رغم انوف السامعين والمشاهدين وكانه وحده في هذا العالم
فتجد النساء متبرجات كاسيات عاريات يضربن العادات والتقاليد عرض الجدار بالذهاب الى دور العرض والسينما والمسرحيات مستصحبين معهم الاطفال الصغار وهم متفاخرون غير مراعين لحرمة ولا دين وقد نجد البعض وان كان ملتزما بالحجاب والتعاليم الا انه تجده يخالط اهل السمر والطرب ويحذوا حذوهم في التصفيق والغناء واللهو
قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم (قوا انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة اُعدت للكافرين)
ان من الواجب ان تلتفت الى تلك الامور فان العيد بالنسبة للمؤمن هو اليوم الذي لايعصى الله فيه .....لان العيد هو عبادة من العبادات لها اداب والتزامات كاخراج الفطرة وزيارة القبور والصلاة فهل من العقل ان نترك كل تلك المور ونذهب عن الطاعة الى المعصية التي ليس لله فيها رضا وليس لنا فيها ولا لاولادنا اي خير او صلاح .
تعليق