أسأل نفسك.. هل أنا متفان؟
من المعروف ان لكل عمل بداية ونهاية..وان هناك اعمال ان وقع في أي من مفاصلها تلكؤ واو تقصير فأن في ذلك بطلان العمل وفساده سواء كان ذلك العمل ماديا او روحانياً... فالفلاح والبناء ينهض مبكراً ويتسلح بخبرته ونشاطه وعزيمته
لبدء يوم عمل ناجح وموفق.
ان الكلمات السابقة هي ضوء, يعرف من خلاله باذل النشاط مكانه بين المجدين،
ولكي نسلط هذا الضوء على ميداننا التربوي وقفين وقفة المتأمـــل المتفحص والحاذق المشخص للعيوب عند التلميذ والمعلم اخذين بنظر الاعتبار واقع حال البناية المدرسية غير الملائمة سنجد ان لا طريق امام انجاز مهمة تعليم التلميذ بالصورة المرجوة الا طريقاً واحداً وهو التفاني.
فالتفاني لايعرف حجما، ولانوعا، التفاني هو هوية المعلم الصالح، والتلميذ المواظب
والتفاني هنا ايظا يهدي الى المغفرة، قال تعالى
ليجزي الذين امنوا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة وأجر كريم.) سبأ 4
ومن تفانى هنا فقد عمل عملا يحبه الله(ان الله يحب اذا عمل احدكم عملاً ان يتقنه) حديث شريف
ووقت الدرس هو العمود الفقري لهذا التفاني..فيجب على المتفاني استغلاله بالصورة الاكمل..فنجده يعطي لذلك قدسيةً، وطوبى لمن هو ذا..
اما الشق الثاني..فهنا على المربي ان كان يحرص على ان لايكون منهم ان يسأل نفسه السؤال التالي...
عندما يدق الجرس إيذانا بانتهاء الدرس فاني اغادر الصف فورا، بل استعجل واغادر ان رايت تاخرا في اعلانه..فهل اكون بنفس الهمة عند اعلان الجرس بداية درس جديد؟ أسأل نفسك...فقط. عامر جواد اليساري
على حافة الانقراض..
تزخر الحياة على كوكبنا بتنوع جميع جوانبها بل ويتفرع هذا التنوع في الجانب الواحد الى الانقراض الذي يهدد الحيوان الفلاني او النبات الفلاني،؟ وغي الذي انقرض كالديناصورات مثلاً
وكمفارقة مضحكة هنا ان هناك لغة في المكسيك على وشك الانقراض النهائي نظراً لصعوبة تعلمها أولا، والأكثر تهديداً انه لم يبق من يتكلم بها سوى شخصين مسنين فقط!!
وهاك المزيد اخي القاريء..ان هذين الشخصين متخاصمان خصاماً أوصلهم الى القطيعة..
ولفحوى الموضوع ان هناك كلمات متداولة عندنا في العراق وخاصة سكان الريف بشكل يومي الى حد ستينات القرن الماضي ولكن التطور الزراعي جعلها في ركود وبالتأكيد ستنقرض بوفاة من يحفظها أطال الله في أعمارهم وهي
من المعروف ان لكل عمل بداية ونهاية..وان هناك اعمال ان وقع في أي من مفاصلها تلكؤ واو تقصير فأن في ذلك بطلان العمل وفساده سواء كان ذلك العمل ماديا او روحانياً... فالفلاح والبناء ينهض مبكراً ويتسلح بخبرته ونشاطه وعزيمته
لبدء يوم عمل ناجح وموفق.
ان الكلمات السابقة هي ضوء, يعرف من خلاله باذل النشاط مكانه بين المجدين،
ولكي نسلط هذا الضوء على ميداننا التربوي وقفين وقفة المتأمـــل المتفحص والحاذق المشخص للعيوب عند التلميذ والمعلم اخذين بنظر الاعتبار واقع حال البناية المدرسية غير الملائمة سنجد ان لا طريق امام انجاز مهمة تعليم التلميذ بالصورة المرجوة الا طريقاً واحداً وهو التفاني.
فالتفاني لايعرف حجما، ولانوعا، التفاني هو هوية المعلم الصالح، والتلميذ المواظب
والتفاني هنا ايظا يهدي الى المغفرة، قال تعالى

ومن تفانى هنا فقد عمل عملا يحبه الله(ان الله يحب اذا عمل احدكم عملاً ان يتقنه) حديث شريف
ووقت الدرس هو العمود الفقري لهذا التفاني..فيجب على المتفاني استغلاله بالصورة الاكمل..فنجده يعطي لذلك قدسيةً، وطوبى لمن هو ذا..
اما الشق الثاني..فهنا على المربي ان كان يحرص على ان لايكون منهم ان يسأل نفسه السؤال التالي...
عندما يدق الجرس إيذانا بانتهاء الدرس فاني اغادر الصف فورا، بل استعجل واغادر ان رايت تاخرا في اعلانه..فهل اكون بنفس الهمة عند اعلان الجرس بداية درس جديد؟ أسأل نفسك...فقط. عامر جواد اليساري
على حافة الانقراض..
تزخر الحياة على كوكبنا بتنوع جميع جوانبها بل ويتفرع هذا التنوع في الجانب الواحد الى الانقراض الذي يهدد الحيوان الفلاني او النبات الفلاني،؟ وغي الذي انقرض كالديناصورات مثلاً
وكمفارقة مضحكة هنا ان هناك لغة في المكسيك على وشك الانقراض النهائي نظراً لصعوبة تعلمها أولا، والأكثر تهديداً انه لم يبق من يتكلم بها سوى شخصين مسنين فقط!!
وهاك المزيد اخي القاريء..ان هذين الشخصين متخاصمان خصاماً أوصلهم الى القطيعة..
ولفحوى الموضوع ان هناك كلمات متداولة عندنا في العراق وخاصة سكان الريف بشكل يومي الى حد ستينات القرن الماضي ولكن التطور الزراعي جعلها في ركود وبالتأكيد ستنقرض بوفاة من يحفظها أطال الله في أعمارهم وهي
تعليق