اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم
والعن عدوهم من الاولين والاخرين
الى قيام يوم الدين
السلام على شريكة الحسين السلام على من بكا لبكائها جبرائيل

ان الحديث عن السيدة زينب (عليها السلام) لشيق جدا ومتشعب ولاسيما لو كان عن جهادها ونضالها
كان لزينب (عليها السلام ) دور بطولي وأساسي في ثورة كربلاء التي تعتبر من أهم الأحداث التي عصفت بالأمة
الإسلامية بعد الرسول الاكرم صلوات الله عليه واله و كان دورها لا يقل من دور أخيها الحسین و أصحابه صعوبةً
و تأثيراً في نصرة الدين
الدين العظيم كم قربان قدم له فهو اعظم الاديان والذي عرف عظمة هذا الدين القيم هم محمد وال محمد
صلوات الله عليهم فتسابقوا نساء ورجال في التضحية من اجله
ومن النساء زينب التي قادت مسيرة الثورة بعد استشهاد أخيها
وقد اوضحت للعالم حقيقة ثورة الحسين وأبعادها وأهدافها من خلال الاعلام
اتخذت زينب الاعلام كوسيلة الى ايصال ما تبتغي
بذكر احداث كربلاء المريرة
مع انها اسيرة
لم تصمت ولم تخش احد بل انطلقت بعد شهادة اخيها واهل بيته وصحبه
معلنة نضالها وجهادها مخبرة العالم ان ثورة الحسين (عليه السلام ) لم تنته بالشهادة
بل مازالت مستمرة
والكل يعرف دورها العظيم في كربلاء وفي طريق الشام
كانت زينب العالمة المحدثة تتحدث كالجبل ومع كل تلك المصائب لم تتخل عن دورها
في النضال
لعل قائل يقول كانت زينب (عليها السلام ) تندب اخيها واهله وكل وامرأة في مكانها كانت تفعل
كما فعلت زينب (عليها السلام)
نقول تذكر دور الزهراء سلام الله عليها كيف كان نضالها ودفاعها عن امام زمانها
والدفاع عن العقيدة وكانت هي القربان الاول الذي قدم لدفاع عن الامامة والعقيدة
وكذلك زينب اتخذت البكاء كوسيلة اعلامية لاجل الدفاع عن امام زمانها
وعن العقيدة السمحاء التي جاء بها نبي الرحمة محمد صلوات الله عليهم
ولولا استشهاد الحسين وجهاد زينب لما بقي الدين الى يومنا هذا
وانت اليوم عندما تدخل الشام وترى مرقد السيدة زينب تعرف ذلك
الشام تلك البلاد التي استقبلت زينب بلمزامير ودق الطبول فرحة بقتل الحسين واهله وصحبته
واليوم تجد قبر الطاهرة في تلك البلاد يفد له الموالين من كل مكان وتقام مراسيم العزاء عند قبرها الشريف
تعرف ان كل ذلك تحقق بجهاد ونضال زينب سلام الله عليها
وعلينا نحن اتباع ال محمد ان نتخذ السيدة زينب سلام الله عليها قدوة في كل شيء ولا سيما في
نضالها وجهادها
والحمد لله ربّ العالمين
وعجل فرجهم
والعن عدوهم من الاولين والاخرين
الى قيام يوم الدين
السلام على شريكة الحسين السلام على من بكا لبكائها جبرائيل
ان الحديث عن السيدة زينب (عليها السلام) لشيق جدا ومتشعب ولاسيما لو كان عن جهادها ونضالها
كان لزينب (عليها السلام ) دور بطولي وأساسي في ثورة كربلاء التي تعتبر من أهم الأحداث التي عصفت بالأمة
الإسلامية بعد الرسول الاكرم صلوات الله عليه واله و كان دورها لا يقل من دور أخيها الحسین و أصحابه صعوبةً
و تأثيراً في نصرة الدين
الدين العظيم كم قربان قدم له فهو اعظم الاديان والذي عرف عظمة هذا الدين القيم هم محمد وال محمد
صلوات الله عليهم فتسابقوا نساء ورجال في التضحية من اجله
ومن النساء زينب التي قادت مسيرة الثورة بعد استشهاد أخيها
وقد اوضحت للعالم حقيقة ثورة الحسين وأبعادها وأهدافها من خلال الاعلام
اتخذت زينب الاعلام كوسيلة الى ايصال ما تبتغي
بذكر احداث كربلاء المريرة
مع انها اسيرة
لم تصمت ولم تخش احد بل انطلقت بعد شهادة اخيها واهل بيته وصحبه
معلنة نضالها وجهادها مخبرة العالم ان ثورة الحسين (عليه السلام ) لم تنته بالشهادة
بل مازالت مستمرة
والكل يعرف دورها العظيم في كربلاء وفي طريق الشام
كانت زينب العالمة المحدثة تتحدث كالجبل ومع كل تلك المصائب لم تتخل عن دورها
في النضال
لعل قائل يقول كانت زينب (عليها السلام ) تندب اخيها واهله وكل وامرأة في مكانها كانت تفعل
كما فعلت زينب (عليها السلام)
نقول تذكر دور الزهراء سلام الله عليها كيف كان نضالها ودفاعها عن امام زمانها
والدفاع عن العقيدة وكانت هي القربان الاول الذي قدم لدفاع عن الامامة والعقيدة
وكذلك زينب اتخذت البكاء كوسيلة اعلامية لاجل الدفاع عن امام زمانها
وعن العقيدة السمحاء التي جاء بها نبي الرحمة محمد صلوات الله عليهم
ولولا استشهاد الحسين وجهاد زينب لما بقي الدين الى يومنا هذا
وانت اليوم عندما تدخل الشام وترى مرقد السيدة زينب تعرف ذلك
الشام تلك البلاد التي استقبلت زينب بلمزامير ودق الطبول فرحة بقتل الحسين واهله وصحبته
واليوم تجد قبر الطاهرة في تلك البلاد يفد له الموالين من كل مكان وتقام مراسيم العزاء عند قبرها الشريف
تعرف ان كل ذلك تحقق بجهاد ونضال زينب سلام الله عليها
وعلينا نحن اتباع ال محمد ان نتخذ السيدة زينب سلام الله عليها قدوة في كل شيء ولا سيما في
نضالها وجهادها
والحمد لله ربّ العالمين
تعليق