إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ثم اهتديت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ثم اهتديت

    #من_هو #المستبصرون #المتشيعون #عبدالفتاح_عمر_احمد #الصومال
    (مــلاحــظــة)
    {الاخوات و الاخوة الذين يأخذوا من حساب (المستبصرون) لينشروا في حساباتهم "جزاكم الله خير" .. لكن ارجو نشر القصة كما هي فلا يجوز التعديل}
    هو المستبصر الصديق الاستاذ عبد الفتاح عمر احمد من الصومال .. حفظ الاخ عبد الفتاح القرآن كاملا في سن مبكر و بعد تخرجه من الجامعة اصبح داعيا للنهج الوهابي و اخذ يكفر كل الحركات الاخرى لمجرد الاختلاف لفكرهم. لكن بعد ذلك وصل هذا التكفير للقتل فكلما نظر يميننا او شمالا وجد هذا يكفر ذاك و هذا يقتل ذاك و باسم الدين. فجعله ينفر من هذا المذهب فدعى الله انه يهديه و يكون من الفرقة الناجية. فبدأ حب اهل البيت عليهم السلام ينبض في عروقه ثم اخذ يبحث عن هذي الفرقة الناجية فقرأ الكتب مثل كتاب ثم اهتديت و منهاج الصالحين و كذلك البحث على النت خصوصا موقع مركز الابحاث العقائدية فتشيع...و الان اخذ الاخ عبد الفتاح على عاتقه نشر نور اهل البيت بالرغم من خطورة ذلك على حياته.
    المصدر: شخصه الكريم
    ساعة من نشر القصة
    ﺭﺑّﺎﻩ ﻗﺪ ﻗﺘﻠﻨﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ
    ﻭﻣﺎﺑﻴﺪﻱ ﺣﻴﻠﺔٌ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ،ﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺃﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
    ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺃﺣﺮﻑ ﺍﻟﺰﻭّﺍﺭ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻜﺘﺐ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ
    ﺍﻟﺼﺤﻦ،ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺮﺳﻞ
    ﺳﻼﻣﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺒﺔ..ﻓﻤﺘﻰ ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﺃﻛﻮﻥ
    ﺑﻤﻮﻗﻔﻬﻢ ،ﻣﺎﻗﻴﻤﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗُﻜﺘﺐ ﻟﻲ
    ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ،ﺑﻞ ﺃﻧﺎ ﻣﻴﺘﺔ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺯﺭ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻞ
    ﻳُﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﻛﺮﺑﻼﺀ ﺣﻴﺎً ؟!
    ﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻗﺮﻳﺐٌ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺃﻡ ﻻ ﻟﻜﻨﻨﻲ
    ﺃﺗﻤﻨﻰ ﻭﺃﺗﻘﻄّﻊ ﻣﻨﻰً ﺃﻥ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
    ﺃﺗﻮﻓﻰ ﻓﺈﻥ ﺯُﻫﻘﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻓﻘﺪ
    ﺧﺴﺮﺕُ ﺧﺴﺮﺍﻧﺎً ﻣﺒﻴﻨﺎ..

  • #2
    سلمت يداك اختي على هذا الموضوع الرائع و ننتظر منك المزيد و وفقك المولى تعالى......... ..
    و شكرا لك على هذا الموضوع
    تحياتي

    يا مهدي متى ترانا و نراك

    تعليق


    • #3
      ﻧﺤﻦ ﻧﺘﻌﻠﻢ ﻣﻨﻚ
      ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻜﻼﻡ
      ...........
      ﻭﺑﺪﻳﻊ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ
      ﻭﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
      ﺍﺳﺘﻨﺎﺭ ﻭﺍﺑﺘﻬﺞ
      ﻭﻫﻠﻞ ﻓﺮﺣﺎ
      ﺑﻘﺪﻭﻣﻚ
      ﺭﺑّﺎﻩ ﻗﺪ ﻗﺘﻠﻨﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ
      ﻭﻣﺎﺑﻴﺪﻱ ﺣﻴﻠﺔٌ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ،ﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺃﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
      ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺃﺣﺮﻑ ﺍﻟﺰﻭّﺍﺭ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻜﺘﺐ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ
      ﺍﻟﺼﺤﻦ،ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺮﺳﻞ
      ﺳﻼﻣﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺒﺔ..ﻓﻤﺘﻰ ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﺃﻛﻮﻥ
      ﺑﻤﻮﻗﻔﻬﻢ ،ﻣﺎﻗﻴﻤﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗُﻜﺘﺐ ﻟﻲ
      ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ،ﺑﻞ ﺃﻧﺎ ﻣﻴﺘﺔ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺯﺭ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻞ
      ﻳُﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﻛﺮﺑﻼﺀ ﺣﻴﺎً ؟!
      ﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻗﺮﻳﺐٌ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺃﻡ ﻻ ﻟﻜﻨﻨﻲ
      ﺃﺗﻤﻨﻰ ﻭﺃﺗﻘﻄّﻊ ﻣﻨﻰً ﺃﻥ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
      ﺃﺗﻮﻓﻰ ﻓﺈﻥ ﺯُﻫﻘﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻓﻘﺪ
      ﺧﺴﺮﺕُ ﺧﺴﺮﺍﻧﺎً ﻣﺒﻴﻨﺎ..

      تعليق

      يعمل...
      X