إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وما ادراك ما ليلة الحادي عشر من المحرم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وما ادراك ما ليلة الحادي عشر من المحرم

    الصفحة الثانية من مصيبة عاشوراء بل يمكن القول إنها مصيبة عاشوراء بعينها لأن
    (القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة فهل رأيت هاشمية سبيت لنا قبل اليوم)
    هذا قول الإمام زين العابدين (عليه السلام) لأبي حمزة الثمالي حين سأله عن البكاء..






    الملفات المرفقة
    اللهم
    يا ولي العافية اسئلك العافية

    ودوام العافية وتمام العافية
    وشكر العافية
    عافية الدين والدنيا والاخرة بحق محمد وعترته الطاهرة

  • #2
    ﺍﻟﺴَّﻼﻡ ﻋَﻠَﻴْﻚَ ﻳَﺎ ﺃﺑَﺎ ﻋَﺒْﺪِ ﺍﻟﻠﻪِ، ﺍﻟﺴَّﻼﻡﻋَﻠَﻴْﻚَ ﻳَﺎ ﺍﺑْﻦَﺭَﺳُﻮﻝِ ﺍﻟﻠﻪِ،
    ﺍﻟﺴَّﻼﻡ ﻋَﻠَﻴْﻚَ ﻳَﺎ ﺍﺑْﻦَ ﺃﻣِﻴﺮِ ﺍﻟﻤُﺆْﻣِﻨﻴﻦَ،ﻭَﺍﺑْﻦَ ﺳَﻴِّﺪِﺍﻟﻮَﺻِﻴِّﻴﻦَ،
    ﺍﻟﺴَّﻼﻡ ﻋَﻠَﻴْﻚَ ﻳَﺎ ﺍﺑْﻦَ ﻓﺎﻃِﻤَﺔَ ﺍﻟﺰّﻫﺮﺍﺀِﺳَﻴِّﺪَﺓِﻧِﺴﺎﺀِ ﺍﻟﻌﺎﻟَﻤِﻴﻦَ،
    ﺍﻟﺴَّﻼﻡ ﻋَﻠَﻴْﻚَ ﻳَﺎ ﺛَﺎﺭَ ﺍﻟﻠﻪِ ﻭﺍﺑْﻦَ ﺛﺎﺭِﻩِ ﻭَﺍﻟْﻮِﺗْراﻟﻤَﻮْﺗُﻮﺭَ،
    ﺍﻟﺴَّﻼﻡ ﻋَﻠَﻴْﻚَ ﻭَﻋَﻠَﻰ ﺍﻷﺭﻭﺍﺡِ ﺍلتي حلت ﺑِﻔِﻨﺎﺋِﻚَ،ﻭَﺃﻧَﺎﺧَﺖْ ﺑِﺮﺣْﻠِﻚ ﻋَﻠَﻴْﻜُﻢْ ﻣِﻨّﻲ ﺟَﻤﻴﻌﺎًﺳَﻼﻡُ ﺍﻟﻠﻪِ
    ﺃﺑَﺪﺍً ﻣﺎ ﺑَﻘِﻴﺖُ ﻭَﺑَﻘِﻲَ ﺍﻟﻠﻴْﻞُ ﻭَﺍﻟﻨَّﻬﺎﺭُ
    ﺭﺑّﺎﻩ ﻗﺪ ﻗﺘﻠﻨﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ
    ﻭﻣﺎﺑﻴﺪﻱ ﺣﻴﻠﺔٌ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ،ﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺃﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
    ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺃﺣﺮﻑ ﺍﻟﺰﻭّﺍﺭ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻜﺘﺐ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ
    ﺍﻟﺼﺤﻦ،ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺮﺳﻞ
    ﺳﻼﻣﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺒﺔ..ﻓﻤﺘﻰ ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﺃﻛﻮﻥ
    ﺑﻤﻮﻗﻔﻬﻢ ،ﻣﺎﻗﻴﻤﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗُﻜﺘﺐ ﻟﻲ
    ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ،ﺑﻞ ﺃﻧﺎ ﻣﻴﺘﺔ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺯﺭ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻞ
    ﻳُﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﻛﺮﺑﻼﺀ ﺣﻴﺎً ؟!
    ﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻗﺮﻳﺐٌ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺃﻡ ﻻ ﻟﻜﻨﻨﻲ
    ﺃﺗﻤﻨﻰ ﻭﺃﺗﻘﻄّﻊ ﻣﻨﻰً ﺃﻥ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
    ﺃﺗﻮﻓﻰ ﻓﺈﻥ ﺯُﻫﻘﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻓﻘﺪ
    ﺧﺴﺮﺕُ ﺧﺴﺮﺍﻧﺎً ﻣﺒﻴﻨﺎ..

    تعليق


    • #3

      بسم الله الرحـــمن الرحيــــــــم

      اللهم صلّ على نبيك محمد وعلى آله الغر المياميـــــــــن



      ليلة العاشر من المحرم الحرام كانت اول ليلة تمر على الامام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام وعلى عمته بوحشة افتقاد الامام الحسين عليه السلام ، وهي من اصعب الليالي التي مرت عليهما ولكنهما كانا جبلين من الصبر ، فلم تضعف همتهم ، ولم تنكل إرادتهم ، ورفرفت راية إبائهم ، وكسروا بذلك أنوف أعدائهم والشامتين بهم ، حتى اصروا على انتصار الدم على السيف.



      الاخ الفاضل العزيز عباس الاوندي عظم الله أجوركم.

      وقـــــــــــــل ربِّ زدني عــِـــــــــــلماً







      تعليق

      يعمل...
      X