تويت
أويلاه وا زينباه .. أويلاه وا زينباه .. أويلاه وا زينباه
شلون اذكرج زينب وما افتجع
شلون يمر اسمج ولا يهل الدمع
أويلاه وا زينباه .. أويلاه وا زينباه .. أويلاه وا زينباه
شلون اذكرج يا بنت حيدر علي
وقلبي يبقى ساكن وما يصطلي
شلون أنسى ضيعتچ بعد الولي
وانتِ تخفي ونتچ لا تنسمع
شلون أذكر محنتچ وما تلتهب
مني الروح وكياني والقلب
شلون ما أبجي وانوح وانتحب
وانتي مصابج يشب فيني الجزع
شلون أنسى نار شبت بالخيم
وشلون أنسى حيرتج ويّا الحرم
وضيعتج من طاح شيّال العلم
ومن علم عباس عالغبره وقع
شلون أنسى وحدتچ بعد الرجال
وذلتچ بعد المعزه والدلال
وانت الما شاف لج واحد خيال
ولا أحد صوتچ يبت حيدر سمع
شلون أنسى وشنهو أنسى امن الطفوف
العطش والضيم وجموع وصفوف
ووحدة المظلوم ما بين الألوف
وجيش بن سفيان عالظامي فزع
شلون أنسى بليل عاشورا الوداع
وبالظُهر من طاح ويعاني النزاع
وجيتي تشوفين حاله بافتجاع
والشمر شفتيه من راْسه قطع
مدري كيف شلون يا بضعة علي
قدرت عيونج ترى ذبح الولي
كاتمه الونات وبس دمع يهلي
والله صبرچ من صبر فـاطم فرع
أتخيلچ عنده يَ زينب جالسه
ومن رَجعته للمخيّم آيسه
وبضعيف الصوت بذنه هامسه
يا عزيز الروح في وين الوجع
قل لي يا خويه الألم في وين قول
خلني أعالج طبرتك يبن البتول
ما الومچ هالسؤال امن الذهول
وتدري جسم حسين متبضع بضع
بكل عضو من اعضاه يا زينب جرح
ما يعد كم سيف طاله وكم رمح
وكم سهم مسموم في قلبه صبح
وسهم المثلث معه قلبه طلع
لا تقولي لي يزينب صابره
ولا على هالشوفه كنت قادره
هذي من الله الكرامه القاهره
وإلا ما ضعنچ من الغادر طلع
ما أصدق شفتي حزة منحره
ولا أظنش شفتي بترة خنصره
وصدره خيول الاعادي تكسّره
ورحتي من قال المهر ويلي انصرع
والله ما اقدر اصدق لو خيال
وخاطري ما يحتمل هذا المقال
اسمحي لي لو قلت هذا محال
لني ادري القلبش الرقه طبع
كل أحاسيس الأخوه ادري فيش
حسين توأم روحش وكل حبه ليش
وابوفاضل كافل وعينه عليش
وعنهم تروحيـن والوصل انقطع
شلون قدمتِ الجواد وبأي قلب
وانتِ تدري يخته رايح للحرب
وتدري بعاشر يوسدونه الترب
شلون يا زينب أريدن اقتنع
وشلون من عباس الما تطلبي
وتدري بالعباس وفّاي وأبي
وتدري لو طاح السقا حل السبي
وضعنچ بلا كافله يعني رجع
لو ما من الله كان متّي بكربلا
واندفتي اوياهم بأرض البلا
ولا قدرتي تحملي هالمعضله
اللي منها اوكاد قلبچ ينشلع
لون بيدش ما طلعتي من الطفوف
وكان ركّبتي اعلى عباس الچفوف
وكان داويتي جراحات السيوف
وكل سهم وكل رمح نزعيتيه نزع
كان عفّرتين جسمچ بالثرى
من نظرتي حسين جثته معفره
وعالرمح راسه والاعضا منثّره
ودمه من كل عضو يا زينب نبع
آه يا مولاتي ما ادري شقول
وهل يحق لي يا بنت طه الرسول
هالتصور والحچي عندش قبول
اسمحي لي لو تجاوزت السنع
بس كلامي أدري مضمونه معچ
ومدمعي ينهل من هل مدمعچ
ولو سؤالي جرح زينب مسمعچ
أعتذر منچ ومن كل من سمع
شلون اذكرج زينب وما افتجع
شلون يمر اسمج ولا يهل الدمع
أويلاه وا زينباه .. أويلاه وا زينباه .. أويلاه وا زينباه
شلون اذكرج يا بنت حيدر علي
وقلبي يبقى ساكن وما يصطلي
شلون أنسى ضيعتچ بعد الولي
وانتِ تخفي ونتچ لا تنسمع
شلون أذكر محنتچ وما تلتهب
مني الروح وكياني والقلب
شلون ما أبجي وانوح وانتحب
وانتي مصابج يشب فيني الجزع
شلون أنسى نار شبت بالخيم
وشلون أنسى حيرتج ويّا الحرم
وضيعتج من طاح شيّال العلم
ومن علم عباس عالغبره وقع
شلون أنسى وحدتچ بعد الرجال
وذلتچ بعد المعزه والدلال
وانت الما شاف لج واحد خيال
ولا أحد صوتچ يبت حيدر سمع
شلون أنسى وشنهو أنسى امن الطفوف
العطش والضيم وجموع وصفوف
ووحدة المظلوم ما بين الألوف
وجيش بن سفيان عالظامي فزع
شلون أنسى بليل عاشورا الوداع
وبالظُهر من طاح ويعاني النزاع
وجيتي تشوفين حاله بافتجاع
والشمر شفتيه من راْسه قطع
مدري كيف شلون يا بضعة علي
قدرت عيونج ترى ذبح الولي
كاتمه الونات وبس دمع يهلي
والله صبرچ من صبر فـاطم فرع
أتخيلچ عنده يَ زينب جالسه
ومن رَجعته للمخيّم آيسه
وبضعيف الصوت بذنه هامسه
يا عزيز الروح في وين الوجع
قل لي يا خويه الألم في وين قول
خلني أعالج طبرتك يبن البتول
ما الومچ هالسؤال امن الذهول
وتدري جسم حسين متبضع بضع
بكل عضو من اعضاه يا زينب جرح
ما يعد كم سيف طاله وكم رمح
وكم سهم مسموم في قلبه صبح
وسهم المثلث معه قلبه طلع
لا تقولي لي يزينب صابره
ولا على هالشوفه كنت قادره
هذي من الله الكرامه القاهره
وإلا ما ضعنچ من الغادر طلع
ما أصدق شفتي حزة منحره
ولا أظنش شفتي بترة خنصره
وصدره خيول الاعادي تكسّره
ورحتي من قال المهر ويلي انصرع
والله ما اقدر اصدق لو خيال
وخاطري ما يحتمل هذا المقال
اسمحي لي لو قلت هذا محال
لني ادري القلبش الرقه طبع
كل أحاسيس الأخوه ادري فيش
حسين توأم روحش وكل حبه ليش
وابوفاضل كافل وعينه عليش
وعنهم تروحيـن والوصل انقطع
شلون قدمتِ الجواد وبأي قلب
وانتِ تدري يخته رايح للحرب
وتدري بعاشر يوسدونه الترب
شلون يا زينب أريدن اقتنع
وشلون من عباس الما تطلبي
وتدري بالعباس وفّاي وأبي
وتدري لو طاح السقا حل السبي
وضعنچ بلا كافله يعني رجع
لو ما من الله كان متّي بكربلا
واندفتي اوياهم بأرض البلا
ولا قدرتي تحملي هالمعضله
اللي منها اوكاد قلبچ ينشلع
لون بيدش ما طلعتي من الطفوف
وكان ركّبتي اعلى عباس الچفوف
وكان داويتي جراحات السيوف
وكل سهم وكل رمح نزعيتيه نزع
كان عفّرتين جسمچ بالثرى
من نظرتي حسين جثته معفره
وعالرمح راسه والاعضا منثّره
ودمه من كل عضو يا زينب نبع
آه يا مولاتي ما ادري شقول
وهل يحق لي يا بنت طه الرسول
هالتصور والحچي عندش قبول
اسمحي لي لو تجاوزت السنع
بس كلامي أدري مضمونه معچ
ومدمعي ينهل من هل مدمعچ
ولو سؤالي جرح زينب مسمعچ
أعتذر منچ ومن كل من سمع
تعليق