إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

القران

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القران



    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد



    القران كما يخبرنا عن نفسه كتاب هدى

    شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ


    هدى ورحمة لاهل الايمان


    وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ


    وكذلك شفاء ورحمة


    وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا


    شفاء لما في الصدور


    يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ


    ورب العالمين سبحانه وتعالى امرنا باتباعه


    وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ


    لانه يهدي الى الحق والى الصراط المستقيم


    قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ


    ويهدي للتي هي اقوم


    إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا


    فهو كتاب لا ياتيه الباطل لا من بين يديه ولا من خلفه

    وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ (
    41) لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ

    ولا يفتري من دون الله عز وجل


    وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ


    كتاب كافي لكل المسلمين

    أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ


    انزله الله عز وجل بلسان عربي


    قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ

    وقال ايضاً


    بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ

    ويسره للذكر اي سهله وبسطه

    وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ


    وامرنا بقراءة ما تيسر منه


    فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ


    والتدبر باياته الكريمة


    أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا


    وقال ايضاً

    أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا

    نختم الموضوع بما قال امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام
    عن القران الكريم في نهج البلاغة


    عليكم بكتاب الله فإنه الحبل المتين ، والنور المبين ، والشفاء النافع ، والري الناقع ، والعصمة للمتمسك والنجاة للمتعلق ، لا يعوج فيقوم ، ولا يزيغ فيستعتب ، ولا تخلقه كثرة الرد ، وولوج السمع من قال به صدق ، ومن عمل به سبق

    وقال ايضاً

    واعلموا أن هذا القرآن هو الناصح الذي لا يغش ، والهادي الذي لا يضل ، والمحدث الذي لا يكذب ، وما جالس هذا القرآن أحد إلا قام عنه بزيادة أو نقصان : زيادة في هدى ، أو نقصان من عمى . واعلموا أنه ليس على أحد بعد القرآن من فاقة ، ولا لاحد قبل القرآن من غنى ، فاستشفوه من أدوائكم واستعينوا به على لاوائكم ، فان فيه شفاء من أكبر الداء ، وهو الكفر والنفاق والغي والضلال ، فاسألوا الله به ، وتوجهوا إليه بحبه ولا تسألوا به خلقه ، إنه ما توجه العباد إلى الله بمثله . واعلموا أنه شافع مشفع ، وقائل مصدق ، وإنه من شفع له القرآن يوم القامة شفع فيه ومن محل به القرآن يوم القيامة صدق عليه ، فإنه ينادي مناد يوم القيامة : ألا إن كل حارث مبتلى في حرثه وعاقبة عمله ، غير حرثة القرآن ، فكونوا من حرثته وأتباعه ، واستدلوه على ربكم ، واستنصحوه على أنفسكم ، واتهموا عليه آراء كم ، واستعشوا فيه أهواءكم وساق الخطبة إلى قوله : وإن الله سبحانه لم يعظ أحدا بمثل هذا القرآن فإنه حبل الله المتين ، وسببه الأمين ، وفيه ربيع القلب ، وينابيع العلم ، وما للقلب جلاء غيره ، مع أنه قد ذهب المتذكرون ، وبقي الناسون والمتناسون

    المصدر نهج البلاغة






    بسم الله الرحمن الرحيم

    لا اله الا الله

    محمد رسول الله

    علي ولي الله

    اللهم صل على محمد وال محمد





  • #2

    معنى القرآن في الأصل هو القراءة ، قال العلامة الطبرسي ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) : القرآن : معناه القراءة في الأصل ، و هو مصدرُ قرأتُ ، أي تَلَوْتُ ،
    و هو المَرْوِي عن إبن عباس ، و قيل هو مصدرُ قرأتُ الشيء ، أي جَمَعْتُ بعضهُ إلى بعض .
    مجمع البيان : 1 / 14 .


    قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ )
    سورة يونس الآية : 57 .


    احسنتم الاخ الفاضل الصحيفة السجادية
    موضوع في غايت الاهمية ,,
    دمتم بخير وعافية.



    تعليق


    • #3



      وثيقة من كتاب العالم الحنبلي
      الملفات المرفقة


      بسم الله الرحمن الرحيم

      لا اله الا الله

      محمد رسول الله

      علي ولي الله

      اللهم صل على محمد وال محمد




      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد


        قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): القرآن مأدبة الله فتعّلموا مأدبته ما استطعتم ، إنَّ هذا القرآن هو حبل الله ، وهو النور المبين ، والشفاء النافع ، فاقرؤه فإنَّ الله عزَّ وجلَّ يأجركم على تلاوته بكلّ حرفٍ عشر حسنات ، أما إنّي لا أقول (أ ل م) حرفٌ واحد ، ولكن ألف ولام وميم ثلاثون حسنة .
        بارك الله في عملكم وعمركم
        احسنتم الاختيار

        نسألكم الدعـــــاء

        sigpic

        تعليق

        يعمل...
        X