( فــــــــــــدك )
عدد الروايات : ( 33 )
وآت ذا القربى حقه والمسكين وإبن السبيل ولا تبذرتبذيرا - ( الإسراء: 26 )
الشوكاني - تفسير فتح القدير - تفسير سورة الإسراء - تفسير قوله تعالى :
ربكم أعلم بما في نفوسكم إنتكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا -الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 224 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- وأخرج البزار وأبو يعلي وإبن أبي حاتم وإبنمردويه، عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت هذه الآية: وآت ذا القربىحقه،دعا رسول الله (ص) فاطمةفأعطاها فدك.
- وأخرج إبن مردويه، عن إبن عباس قال : لما نزلت: وآت ذا القربى حقه،أقطع رسول الله (ص) فاطمةفدك،قال إبن كثير: بعدأن ساق حديث أبي سعيد هذا ما لفظهوهذا الحديث مشكل لو صحإسناده لأن الآية مكية وفدك إنما فتحت مع خيبر سنة سبع من الهجرة فكيف يلتئم هذا معهذا،إنتهى.
الرابط:
أبو يعلىالموصلي - مسند أبي يعلى -ومن مسندأبي سعيد الخدري
1037- قرأت على الحسين بن يزيدالطحان هذا الحديث فقال : هو ما قرأت على سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عنأبي سعيد ، قال : لما نزلت هذه الآية: وآت ذا القربى حقه،دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدك.
الرابط:
أبو يعلىالموصلي - مسند أبي يعلى -ومن مسندأبي سعيد الخدري
1379- قرأت على الحسين بن يزيدالطحان ، حدثنا : سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت هذه الآية : وآت ذاالقربى حقه،دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدك.
الرابط:
إبنحجر -المطالب العالية -كتاب التفسير
3801 - وقال أبو يعلى : قرأت علىالحسين بن يزيد الطحان قال: هذا ما قرأت على سعيد بن خثيم، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت : وآت ذا القربى حقه،دعا رسول الله (ص) فاطمة ، وأعطاها فدكاً.
الرابط:
السيوطي - الدر المنثور -الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 177 )
- وأخرج البزار وأبو يعلي وإبن أبى حاتم وإبن مردويه، عن أبى سعيد الخدرى (ر) قال : لما نزلت هذه الآية: وآت ذا القربى حقه ،دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدك.
- وأخرج إبن مردويه، عن إبن عباس (ر) قال : لما نزلت: وآتذا القربى حقه، أقطع رسول الله (ص) فاطمةفدكاً.
الرابط:
السيوطي - لباب النقول -رقمالصفحة : ( 123 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- قوله تعالى: وآت ذا القربى ،الآية :أخرج الطبراني وغيره، عن أبي سعيد الخدري قال : لما إنزلت: وآت ذا القربى حقه، دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدك، قال إبن كثير : هذامشكل فإنه يشعر بأن الآية مدنيةوالمشهورخلافه.
الآلوسي - تفسير الآلوسي -الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 44 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
الرازي - التفسير الكبير -الجزء : ( 29 ) - رقم الصفحة : ( 284 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
البيهقي - السنن الكبرى -كتابقسم الفيئ والغنيمة
11940 - أخبرنا : أبو علي الروذباري، أنا : محمد بن بكر ، ثنا : أبو داود ، ثنا : عبد الله بن الجراح ، ثنا : جرير ،عن المغيرة قال : جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين إستخلف فقال : أن رسول الله (ص) كانت له فدك ، وكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ، ويزوج فيه أيمهموإن فاطمة (ر) سألته أن يجعلها لها ، فأبى ، فكانت كذلك في حياة رسول الله (ص) حتىمضى لسبيله ، فلما ولي أبوبكر (ر) عمل فيها بما عمل النبي (ص) في حياته ، حتى مضىلسبيله ، فلما ولي عمر (ر) عمل فيها بمثل ما عملاًَ حتى مضى لسبيله ،ثم أقطعها مروان ، ثم صارت لعمر بن عبد العزيز ، قال عمر بن عبدالعزيز : فرأيت أمراً منعه رسول الله (ص) فاطمة ليس لي بحق ، وأنا أشهدكم إني قدرددتها على ما كانت ، يعني على عهد رسول الله (ص) ،قال الشيخ : إنما أقطعمروان فدكاً في أيام عثمان بن عفان (ر) ، وكأنه تأول في ذلك ما روي عن رسول الله (ص) : إذا أطعم الله نبياًً طعمة فهي للذي يقوم من بعده ، وكان مستغنياً عنها بمالهفجعلها لأقربائه ، ووصل بها رحمهم ، وكذلك تأويله عند كثير من أهل العلم ، وذهبآخرون إلى أن المراد بذلك التولية وقطع جريان الإرث فيه ، ثم تصرف في مصالحالمسلمين ، كما كان أبوبكر وعمر (ر) يفعلان ، وكما رآه عمر بن عبد العزيز حين ردالأمر في فدك إلى ما كان. وإحتج من ذهب إلى هذا بما روينا في حديث الزهري ، وأماخيبر وفدك فأمسكهما عمر بن الخطاب (ر) وقال : هما صدقة رسول الله (ص) ، كانت لحقوقهالتي تعروه ونوائبه ، وأمرهما إلى ولي الأمر ، فهماً على ذلك إلى الآن.
يتبع
تعليق