قصيدة لـ الشيخ صلاح البصري من سانت لويس، الولايات الـمتحدة، بتاريخ 2 أيلول 2015
شرفٌ لـمثلي أن يراكٓ له أبا
يا من بصمتِكٓ ألفٌ صوتٍ قد خبٓا
الصارخينٓ بغيرِ علمٍ كلُهُم
علمُوا بأنكٓ لم تكن مُتهيِّبا
وبقولِك الفصلِ الحصيفِ جعلتٓهُم
يتلمّسون إلى رضاك تقرُبا
فٓبِهِ الحقيقةُ أطلقتْ عنوانٓها
مزهوةً، وتلعثمتْ لغةُ الصبا
للهِ درُكٓ، منْ غٓنيٍ عنهُمُ
لم تشترط لرضٓاكٓ عنهُم مطلبًا
بل زدتٓهم جودًا، سماحةٓ والدٍ
ألبستٓهُم فيها الكرامة والإبا
وجمعتٓنا كالضوءِ ليس لغيرهِ
يدنو، ويبتعدُ الفٓرٓاشُ تهيُبا
تعفو، فأعوادُ الفٓرٓاشِ رقيقةٌ
وسِواكٓ يقسو غيلةً وتعصُّبا
شرفٌ لـمثلي أن يراكٓ له أبا
يا من بصمتِكٓ ألفٌ صوتٍ قد خبٓا
الصارخينٓ بغيرِ علمٍ كلُهُم
علمُوا بأنكٓ لم تكن مُتهيِّبا
وبقولِك الفصلِ الحصيفِ جعلتٓهُم
يتلمّسون إلى رضاك تقرُبا
فٓبِهِ الحقيقةُ أطلقتْ عنوانٓها
مزهوةً، وتلعثمتْ لغةُ الصبا
للهِ درُكٓ، منْ غٓنيٍ عنهُمُ
لم تشترط لرضٓاكٓ عنهُم مطلبًا
بل زدتٓهم جودًا، سماحةٓ والدٍ
ألبستٓهُم فيها الكرامة والإبا
وجمعتٓنا كالضوءِ ليس لغيرهِ
يدنو، ويبتعدُ الفٓرٓاشُ تهيُبا
تعفو، فأعوادُ الفٓرٓاشِ رقيقةٌ
وسِواكٓ يقسو غيلةً وتعصُّبا