بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
.. قصص قصيرة جدا الحلقة الاولى ..
صور للموت
1. الصورة الاولى / كان ( محسن ) صائماً وبعد ان ادى الصلاة بعد زوال الشمس خلد الى النوم العميق وقبل غروب الشمس جاءت زوجتهً لتوقظه فاذا به ميت .
2. الصورة الثانية / ( محمد ) شاب يافع مفتول العضلات يحب السباحة ويجيدها ذهب ذات مرة مع أصدقائه الى احد الانهار فتوغلوا فيه سباحةً فغرق ومات .
3. الصورة الثالثة / كان ( عمار ) مولعاً بحب السلاح وأقتناء البنادق وله باعً طويل ومعرفة فيها وذات مرة كان يقوم بتنظيف بندقية فيها رصاصة واحدة لا يعلم بها فضغط الزناد فانطلقت واردتهُ صريعاً
4. الصورة الرابعة / ذهبت ( ام سليم ) لزيارة اختها الا ان الموت كان ينتظرها في احدى الشوارع فعند عبورها شارعاً واذا بسيارة مسرعة دهستها وفارقت الحياة من فورها .
5. الصورة الخامسة / كانت ( استبرق ) شابةً متمتعةً بعافيتها وذات مرة انفجرت بالضحك وهي تتناول شيئاً من الرز في وجبة الغداء وعيناها تتابعان شاشة التلفاز فأصابتها شرقةً وماتت
6. الصورة السادسة / ( صلاح ) رجل كهربائي قضى عقوداً من السنين في مهنته وذات مرة كلف من دائرة لصيانة محولة كهربائية فذهب وأثناء عمله اصيب بصعقة كهربائية مميتة .. وغادر الدنيا .
7. الصورة السابعة / ( عبد الله ) تاجر ثري ولديه معاملات كثيرة في الاسواق وتجارة عامة وفي احد الايام اُخبر بحصول حريق هائل في مخازن تجارته فأصابته سكتةً قلبية ورحل الى جوار ربه .
8. الصورة الثامنة / ( عمران ) فلاحً يعتز بمهنته وهو نشيط وبارع في عمله وذات مرة وهو يعمل ومن بين الادغال لدغتهُ افعى سامة .. فتجرع كأس المنون .
9. الصورة التاسعة / خرج ( علي ) ملبياً داعي الجهاد ومتقلداً بوسام الولاء للوطن وقد ابلى بلاءاً حسناً في سوح الجبهات وفي احدى المعارك نال شرف الشهادة ولكنة بقي حياً .. قال تعالى ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتً بل احياء عند ربهم يرزقون ) وقد ورد عن الامام الحسين سيد الشهداء (علية السلام ) قولهَ ..
( وأن كانت الابدان للموت انشئت........فقتل أمرئ بالسيف في الله افضل )
الصور الثمانية السابقة للموت كلهم في عداد الاموات ...أما الصورة التاسعة فصاحبها من الاحياء
اللهم صل على محمد وال محمد
.. قصص قصيرة جدا الحلقة الاولى ..
صور للموت
1. الصورة الاولى / كان ( محسن ) صائماً وبعد ان ادى الصلاة بعد زوال الشمس خلد الى النوم العميق وقبل غروب الشمس جاءت زوجتهً لتوقظه فاذا به ميت .
2. الصورة الثانية / ( محمد ) شاب يافع مفتول العضلات يحب السباحة ويجيدها ذهب ذات مرة مع أصدقائه الى احد الانهار فتوغلوا فيه سباحةً فغرق ومات .
3. الصورة الثالثة / كان ( عمار ) مولعاً بحب السلاح وأقتناء البنادق وله باعً طويل ومعرفة فيها وذات مرة كان يقوم بتنظيف بندقية فيها رصاصة واحدة لا يعلم بها فضغط الزناد فانطلقت واردتهُ صريعاً
4. الصورة الرابعة / ذهبت ( ام سليم ) لزيارة اختها الا ان الموت كان ينتظرها في احدى الشوارع فعند عبورها شارعاً واذا بسيارة مسرعة دهستها وفارقت الحياة من فورها .
5. الصورة الخامسة / كانت ( استبرق ) شابةً متمتعةً بعافيتها وذات مرة انفجرت بالضحك وهي تتناول شيئاً من الرز في وجبة الغداء وعيناها تتابعان شاشة التلفاز فأصابتها شرقةً وماتت
6. الصورة السادسة / ( صلاح ) رجل كهربائي قضى عقوداً من السنين في مهنته وذات مرة كلف من دائرة لصيانة محولة كهربائية فذهب وأثناء عمله اصيب بصعقة كهربائية مميتة .. وغادر الدنيا .
7. الصورة السابعة / ( عبد الله ) تاجر ثري ولديه معاملات كثيرة في الاسواق وتجارة عامة وفي احد الايام اُخبر بحصول حريق هائل في مخازن تجارته فأصابته سكتةً قلبية ورحل الى جوار ربه .
8. الصورة الثامنة / ( عمران ) فلاحً يعتز بمهنته وهو نشيط وبارع في عمله وذات مرة وهو يعمل ومن بين الادغال لدغتهُ افعى سامة .. فتجرع كأس المنون .
9. الصورة التاسعة / خرج ( علي ) ملبياً داعي الجهاد ومتقلداً بوسام الولاء للوطن وقد ابلى بلاءاً حسناً في سوح الجبهات وفي احدى المعارك نال شرف الشهادة ولكنة بقي حياً .. قال تعالى ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتً بل احياء عند ربهم يرزقون ) وقد ورد عن الامام الحسين سيد الشهداء (علية السلام ) قولهَ ..
( وأن كانت الابدان للموت انشئت........فقتل أمرئ بالسيف في الله افضل )
الصور الثمانية السابقة للموت كلهم في عداد الاموات ...أما الصورة التاسعة فصاحبها من الاحياء